منتخب المحليين جاهز لجنوب أفريقيا.. ووائل رياض يؤكد صعوبة اللقاء
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
اختتم المنتخب الوطني للمحليين استعداداته لمواجهة نظيره الجنوب أفريقى فى تمام الساعة الخامسة غدا الأحد باستاد فرى ستيت بمدينة بلومفونتين فى المرحلة الأولى للتصفيات المؤهلة لبطولة أمم إفريقيا للمحليين.
وأدى الفريق مرانه الأخير تحت قيادة وائل رياض بأحد الملاعب الفرعية وسط تفاؤل حذر ورغبة أكيدة فى تحقيق نتيجة طيبة، ركز الجهاز الفنى على مراجعة التعليمات الفنية الخاصة بطريقة اللعب التى سيلعب بها والواجبات الدفاعية والهجومية لمجموعة اللاعبين الذين سيبدأون اللقاء.
وأكد وائل رياض خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل المران الأخير على احترامه لمنتخب جنوب إفريقيا الذى يلعب على أرضه وبين جماهيره مشيرا إلى أن المباراة بين فريقين كبيرين وستكون صعبة على الفريقين وقوية كعادة مباريات البلدين على مستوى كل الأعمار السنية والتى تشهد ندية وحوارا كرويا راقيا
وأضاف: رغم ضيق الوقت والاستعداد لمباراة الغد وإجهاد رحلة السفر إلا أن لاعبيه جاهزون تماما لأداء مباراة قوية ويملكون الإصرار والعزيمة على العودة إلى القاهرة بنتيجة طيبة مؤكدا أن لديه أملا كبيرا في تحقيق الفوز.
ومن جانبه قال محمود أبو السعود كابتن الفريق إن المباراة ستكون قوية لكن اللاعبين لديهم الإصرار على تحدى كل الظروف وتحقيق الفوز، وأنه وزملاءه يملكون الطموح والرغبة فى تحقيق ذلك وأن لديهم هدفا واحدا هو الفوز قبل لقاء العودة بالإسماعيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب الشباب البلد سبورت المزيد
إقرأ أيضاً:
مدير الإسعاف بغزة: الاحتلال دمر أكثر من 80% من مركباتنا
غزة - صفا قال مدير الإسعاف والطوارئ بمدينة غزة والشمال فارس عفانة إن الاحتلال الإسرائيلي دمّر أكثر من 80% من مركباتنا. وأضاف عفانة في تصريح لقناة "الجزيرة" يوم السبت، أن الاحتلال يمنع وصول مركباتنا إلى أماكن سقوط الشهداء والجرحى. وأشار إلى أن غالبية إصابات منتظري المساعدات في الرأس والأطراف العلوية. وأوضح أن الأطباء يجدون صعوبة في التعامل مع المصابين ويفاضلون بينهم، كما نواجه صعوبة في انتشال المصابين ويصلون المستشفى في حالة خطرة. وطالب عفانة بالضغط على الاحتلال لإدخال مركبات إسعاف ووفود طبية. ومنذ بدء الإبادة الجماعية في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ترتكب "إسرائيل" بالتوازي جريمة تجويع بحق أهالي قطاع غزة، بعد أن شددت من إجراءاتها في 2 مارس/ آذار الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات "كارثية". وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 208 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين