كيف أتعامل مع زوجي المدخن في رمضان؟
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
يعتبر التعامل مع الزوج المدخن في رمضان من الأمور الصعبة والتي تشغل تفكير جميع الزوجات وتقلقهن بسبب عصبيته الزائد والخوف في الوقوع في أخطاء، وانعدام القدرة على السيطرة في انفعالاته مما يؤدي إلى توتر المنزل وانعدام الهدوء والسكينة الراحة فيه.
اقرأ ايضاًقد يتطلب التعامل مع الزوج المدخن في رمضان بعض من الصبر والتفاهم، كيف أتعامل مع زوجي المدخن في رمضان؟
التحلي بالتفهم والصبر مع الزوج والتشجيع المتواصل وأيضاً التذكير بالمنافع الصحية والروحية لترك التدخين في شهر رمضان.التخطيط معًا لتقليل التدخين بشكل تدريجي مما يسهل عليه التوقف التام في المستقبل.الابتعاد عن المواقف التي تشجعه على التدخين والابتعاد عن الخروجات التي فيها تدخين سواء مع العائلة أو الأصدقاء.التفاهم في حالات التوتر أو العصبية قد يشعر زوجك بالتوتر خاصة في أولى أيام الشهر لذلك كوني لطيفة وداعمة له.الدعم النفسي للزوج لأنه عادة التدخين هي عادة صعب التخلص منها في فترة قصيرة، خاصة في شهر رمضان لأنه الجسم متعود على التبغ.التحدث مع الزوج بطريقة مهذبة وهادئة عن تدخينه في شهر رمضان.تشجيع الزوج على استبدال التدخين بعادة صحية يمكن أن تقترحي عليه إيجاد بدائل صحية مثل تناول الفواكه المجففة او المكسرات الصحية أثناء الإفطار والسحور من أجل التخفيف من الرغبة في التدخين.يجب التركيز على الفوائد الروحية لأنه رمضان هو فرصة للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى والتخلص من العادات السيئة وتقوية عزيمته على التوقف عن التدخين. كلمات دالة:كيف أتعامل مع زوجي المدخن في رمضان؟الزوجالتدخينرمضان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الزوج التدخين رمضان مع الزوج
إقرأ أيضاً:
يا فرحة ما تمت.. شابة تبحث عن الطلاق بعد 3 أشهر وزوجها يطلبها فى بيت الطاعة
3 أشهر زواج كانت كفيلة بإنهاء حلم زوج وزوجته فى الاستقرار والسعادة الزوجية بعش الزوجية، لتهرب الزوجة وتترك عش الزوجية التى وصفته فى دعواها- بالتعيس- ويلاحقها الزوج بـ طلب فى بيت الطاعة لإلزامه للرجوع إليه.
وذكرت الزوجة فى دعواها لطلب الطلاق:" ذقت العذاب خلال شهور زواجى من زوجى بسبب والدته، وضعف شخصية زوجى، بعد أن قامت والدته بالتعدى على بالضرب أمامه وعدم دفاعه عنى وكل ذلك بسبب أن طهى لم يعجبها، وعندما تصديت لها قام بالتعدى على ضربا وحاول إجبارى على توقيع تنازل عن حقوقى الشرعية وتوقيع بعض المستندات مما دفعنى للهروب من منزله".
وأكدت: "تعرض للضرر، ورفض عائلة زوجها تمكينى من المنقولات ومصوغاتى، وامتنع زوجها عن سداد النفقات العلاجية لى، وخدعنى وتخلف عن وعوده بحمايته لى ورفض تطليقى، وتركنى مع والدته أذوق العذاب لتنهال على ضربا".
وأشارت الزوجة: "عندما أعترض على تصرفات والدته هددى بتركى معلقة، وحاول إجبارى على توقيع أوراق خاصة بتنازلى عن حقوقى المسجلة بعقد الزواج، وأمتنع عن سداد نفقاتى ومصروفات علاجى، وقامت والدته بالاستيلاء على مصوغاتى ومنقولاتى، والإساءة لى والتشهير بسمعتي".
فيما رد الزوج على اتهامات زوجته ووصفها بالكيدية بعد لجوئها للشهود الزور للحصول على نفقات غير مستحقة، وطالب بإثبات خروجها عن طاعته، وطلبها ببيت الطاعة، واتهمها فى بلاغات بالتشهير به، وقدم مستندات تفيد بتهديدها له.
وفقًا لقانون الأحوال الشخصية هناك عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى.
مشاركة