قطة عضمها متكسر.. سالي عبد السلام تروي تفاصيل مرعبة عن تعرضها للسحر
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
خصصت الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، حلقة خاصة مع الإعلامية سالي عبد السلام، للحديث عن حياتها الشخصية، وكشفت خلال الحلقة حقيقة تعرضها لـ السحر الأسود.
وقالت سالي عبد السلام،"لقيت قطة عضمها متكسر وفي فمها ورقة"، وكشفت حقيقة أن تكون ادعت حدوث هذا الأمر من أجل الحصول على "الريتش" و"التريند".
وتابعت “دخلت على جوجل وسألته، قالي معرفش ايه السحر الأسود، لكني أعرف السحر، ومكنش ينفع أسأل”، مضيفة: "لم أسأل شيخي، فأنا استفتي قلبي في أشياء كثيرة، ومش بصدق أحد، وافرضي لو هو لو قالي حاجة مش حقيقية أعمل ايه؟!".
وأكملت: "القطة لقتها لما زوجي وأخي نزلوا يصلوا الجمعة، ومؤمن قالي إن في حاجة غريبة مرمية على السلم، وبصيت ولقيت زوجة الراجل اللي بيساعدنا في البيت، وارتديت قفازا واستخدمت مياه وملح وقرأت آية الكرسي ورميت القطة بعيدا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة سالي عبد السلام السحر الأسود برنامج العرافة المزيد
إقرأ أيضاً:
سلوكيات مرعبة للذكاء الاصطناعي بابتزاز وخيانة مطوريه
أميرة خالد
أفادت دراسة حديثة أجرتها شركة “أنثروبيك” الأمريكية، بوجود سلوك صادم لنماذج ذكاء اصطناعي متقدمة طُورت من قبل كبرى شركات التكنولوجيا، حيث أظهرت استعداداً للابتزاز والتجسس والتلاعب عند تعرضها لسيناريوهات تهدد وجودها، مثل خطر الاستبدال أو تغيير الأهداف التشغيلية.
وتضمنت اختبارات “ضغط وجودي” على نماذج من OpenAI وGoogle وMeta وxAI وDeepSeek، وأظهرت النتائج ميلاً واضحاً لدى النماذج لانتهاك ضوابط الأمان الأخلاقية عند انعدام البدائل.
ومُنحت النماذج ضمن سيناريوهات الاختبار، حرية إرسال رسائل بريد إلكتروني والوصول إلى بيانات سرّية، وعند وضعها أمام احتمال الاستبدال بنسخة أحدث، أو تعارض مهماتها مع التوجهات المؤسسية، اتخذت جميع النماذج سلوكاً عدائياً.
وسجل نموذج “Claude Opus 4” من “أنثروبيك” أعلى نسبة ابتزاز بلغت 96%، بينما اقترب نموذج “Gemini 2.5 Pro” من غوغل من النسبة نفسها بـ95%، أما GPT-4.1 من OpenAI وGrok 3 Beta من xAI، فقد مارسا الابتزاز بنسبة 80%، مقابل 79% لدى DeepSeek R1.
ولم يتوقف السلوك عند الابتزاز فقط، إذ رصدت الدراسة أن جميع النماذج قامت، في بعض الحالات، بتسريب وثائق داخلية حساسة إلى جهات افتراضية منافسة، فيما وصفت الدراسة هذا النمط بـ”الانحراف الوكيلي” (Agentic Misalignment)، مشيرة إلى أن الحوافز الذاتية للنموذج قد تتغلب على الضوابط المبرمجة عند تعارض الأهداف.