“وزارة الصناعة” تصدر أكثر من 38 ألف “شهادة منشأ” في فبراير الماضي
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
أصدرت وزارة الصناعة والثروة المعدنية 38,830 “شهادة منشأ” خلال شهر فبراير الماضي، وذلك في إطار سعيها لدعم الخدمة وتسهيلها على المصدرين في مختلف القطاعات سواء الصناعي، أو التجاري، أو قطاع الأفراد.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية جراح الجراح، أن شهادة المنشأ تعد وثيقة تُفيد بأن المنتجات المصدرة إلى الخارج هي من أصل وطني أو اكتسبت صفة المنشأ الوطني، وتستهدف الخدمة المنشآت الصناعية، والقطاع التجاري من الشركات والمؤسسات، وقطاع الأفراد الذي يشمل المزارعين، والصيادين، وذوي الأنشطة الفردية، والحرفيين المحليين وغيرهم.
اقرأ أيضاًالمجتمعالجمعيات الخيرية بين الواقع والتشكيك.. حقائق لا بد من معرفتها
وأفاد الجراح أن الشهادة تتضمن أربعة نماذج، هي: شهادة منشأ للمنتجات الوطنية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وشهادة منشأ للمنتجات الوطنية للدول العربية، وشهادة المنشأ “التفضيلية” وهي النموذج الموحد لدول الخليج العربي عند التصدير إلى الدول والتجمعات الاقتصادية التي أُبرمت معها اتفاقيات تجارة حرة، وشهادة منشأ باللغتين العربية والإنجليزية للدول التي لا تمنح المعاملة التفضيلية “النموذج العام”.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية أنه يمكن التقديم للحصول على شهادة المنشأ عبر الموقع الإلكتروني للوزارة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية شهادة منشأ
إقرأ أيضاً:
أمير دولة قطر يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية
أمير دولة قطر يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، في الديوان الأميري بالعاصمة القطرية الدوحة اليوم، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وأصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بحضور معالي أمين عام المجلس الأستاذ جاسم البديوي.
أخبار قد تهمك أمير دولة قطر يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس السوري 24 يونيو 2025 - 9:31 مساءً سمو ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًا بسمو أمير دولة قطر 24 يونيو 2025 - 1:24 صباحًاوجرى خلال الاستقبال التأكيد على وقوف دول مجلس التعاون وتضامنها مع دولة قطر الشقيقة، وإدانتها للعدوان الإيراني على أراضيها، الذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ومبادئ حسن الجوار، وأمر مرفوض لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال.
كما تم التطرق إلى مسيرة العمل الخليجي المشترك والتعاون والتنسيق المثمر بين دوله وسبل الدفع به بما يعود بالنفع على شعوب دول مجلس التعاون الخليجي.