#سواليف
ضبطت فرق مديرية مكافحة #التسول التابعة لوزارة #التنمية_الاجتماعية 127 متسوّلا منذ بدء شهر رمضان المبارك، وفق ما أفاد مساعد أمين عام وزارة التنمية الاجتماعية للشؤون القانونية ناصر الشريدة.
وأضاف الشريدة، الجمعة، أن معظم #حالات التسوّل تتركز في العاصمة عمان، داعيا المواطنين إلى عدم التعاطي مع المتسوّلين.
وتواصل فرق مكافحة التسول #ضبط_المتسولين خلال شهر رمضان إذ ينشط المتسوّلون عند الأسواق والأماكن التي تشهد اكتظاظا.
مقالات ذات صلة الأغوار والبحر الميت.. درجات الحرارة تقارب الـ30 مئوية منتصف الأسبوع القادم 2025/03/07وتسعى مديرية مكافحة التسول لضبط أكبر عدد من المتسوّلين من خلال 12 حملة تفتيش يومية في شهر رمضان وحملات يومية في المحافظات في مسعى للحد من توسّع الظاهرة.
وأفادت الوزارة في بيان سابق أن إجرءات قانونية سيتم اتخاذها بحق المضبوطين من المتسولين بالتنسيق مع مديرية مكافحة التسوّل في الأمن العام التي أدرجت في برنامج الدفاع الاجتماعي ثلاثة أهداف لتحسين خدمات الرعاية والتأهيل للأشخاص المتسولين خلال السنوات 2025-2027.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التسول التنمية الاجتماعية حالات ضبط المتسولين شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
مكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين ينفي وجود تحرّك روسي محتمل لدعم إيران
نفى مركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين برئاسة النائب الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، ما تردده بعض حسابات على مواقع سوشيال ميديا تروّج بأن صورة مأخوذة من القنوات الروسية، تُظهر عدّادًا تنازليًا بجوار صورة بوتين وصاروخ نووي، تثير موجة تخمينات عالمية، خاصة مع التصعيد الإيراني-الإسرائيلي. العدّاد التنازلي (22 ساعة و21 دقيقة) أثار تكهّنات حول تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
وأكد المركز في بيان له أن تلك المنشورات وتغريدات مضللة،
والحقيقة أن هذه الصورة المتداولة تعود إلى تغطية القنوات الروسية لخطاب بوتين السنوي أمام الجمعية العامة
(مجلس الدوما والاتحاد)، وهو حدث دستوري يحدد فيه التوجيهات السياسية والاقتصادية لروسيا، ويستغرق إعداد هذا النص عدة أشهر، لذلك تقوم القنوات الروسية بوضع شارة حول الساعة التي ستبدأ فيها كلمة بوتين، وذلك بسبب أن هذه الكلمة تُوصَف على أنها مهمة
للداخل الروسي والخارج، والعدّاد هو ممارسة إعلامية معتادة.
وكانت نقابة الإعلاميين أعلنت سابقًا عن إطلاق مركز متخصص لمكافحة الشائعات، بالإضافة إلى استراتيجية شاملة للسيطرة على فوضى السوشيال ميديا.
وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق العديد من الأهداف، من بينها حماية النسيج الاجتماعي من خلال الحد من انتشار الشائعات والأخبار الزائفة التي تؤدي إلى التفرقة والانقسام، وتعزيز الثقة في المؤسسات من خلال تقديم المعلومات الصحيحة والموثوقة، وبناء علاقة مبنية على الثقة بين المؤسسات الرسمية والمواطنين، ودعم جهود التنمية من خلال مواجهة الحملات المغرضة التي تستهدف إعاقة جهود التنمية، وتحسين صورة مصر عالميًا من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة التي يتم تداولها عن مصر في الخارج.