ترأس نيافة الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، قداس عيد النور لجماعات إيمان ونور بالإيبارشية، تحت شعار "رسل الرجاء"، وذلك بنادي القديس باخوميوس الإيبارشي، بجوار المطرانية.

قداس عيد النور

شارك في الصلاة القمص أنطونيوس ذكري، كمرشد روحي لمجموعة إيمان ونور، بأسوان، حيث هنأ راعي الإيبارشيّة في كلمته جميع الحاضرين بعيد النور ، معبرًا عن سعادته في كل مرة يلتقي فيها مع مجموعات إيمان ونور، حيث المحبة المجانية، والعفوية، والصدق في التعبير، والمشاعر.

الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى وجود رأس القديس يوحنا المعمدانأول من رفض زيارة القدس.. الكنيسة تحيي ذكرى رجل الصلاة «البابا كيرلس السادس»سيامة كاهنين و6 دياكونيين لكنيسة العذراء بسوهاج و3 دياكونيين آخرين لخدمة القريةغلبه إبليس.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بـ «أحد التجربة»

وقدم الأب المطران الشكر لجميع الخدام، وعلى رأسهم الأخت صباح، منسقة إيمان ونور بالإيبارشية، كما تضمن اليوم أيضًا الفقرات الروحية، والتكوينية، والترفيهية.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المزيد إیمان ونور

إقرأ أيضاً:

كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية؟.. ومن أين جاءت؟

دفع البابا فرنسيس، الذي توفي في 21 أبريل/نيسان الماضي، باتجاه تعزيز الشفافية المالية في الفاتيكان خلال فترة ولايته، بعد عقود من السرية التي غلبت على إدارة ثروة الكرسي الرسولي. وفي عام 2021، بادر الراحل إلى نشر البيانات المالية لإدارة تراث الكرسي الرسولي (APSA) لأول مرة منذ تأسيسها عام 1967، وتحول هذا الكشف إلى تقليد سنوي.

وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، ووفقاً لأحدث تقرير صادر عن الإدارة، حقق الفاتيكان في عام 2023 أرباحًا تجاوزت 52 مليون دولار، مع ارتفاع في الأصول قدره 8 ملايين دولار مقارنة بالعام السابق. وبالرغم من عدم الإعلان عن صافي الثروة، تشير تقديرات مركز أبحاث الأسواق والثقافة والأخلاقيات في روما إلى أن أصول بنك الفاتيكان (IOR) تقارب مليار دولار، دون احتساب ممتلكات ضخمة أخرى تشمل العقارات والأراضي.



ومع أن الفاتيكان يدير أكثر من 5000 عقار يدرّ نحو 84 مليون دولار سنويًا، إلا أن هذه الأرقام تخص المركز فقط، فيما تبقى الأرقام الحقيقية لثروة الكنيسة الكاثوليكية حول العالم غير معروفة بدقة، بسبب نظامها المالي اللامركزي. ويقول خبراء إنه من المستحيل حصر الثروة الكاملة للكنيسة التي تمتلك، وفق تقديرات، ما بين 71 و81 مليون هكتار من الأراضي عالميًا، تشمل الكنائس والمدارس والمستشفيات والأديرة.

من أين؟

وبدأت الكنيسة في جمع السلع والثروات في القرن الرابع في عهد الإمبراطور قسطنطين (272-337 م)، الذي جعل الكاثوليكية الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية، وفقاً لما كتب ني دي سوزا في كتابه تاريخ الكنيسة (إصدار فوزيس).

ويقول المؤرخون إن المسيحيين في ذلك الوقت كانوا يعيشون بتواضع ويقيمون الشعائر الدينية في منازلهم أو مقابرهم.

وأضاف دي سوزا: "غيرت هذه الأحداث تاريخ المسيحية والإمبراطورية الرومانية بشكل جذري".

وتابع: "شهدت الكنيسة نهاية عصر الاضطهاد، وأصبحت متميزة ولديها الكثير من الممتلكات".

وساعد ذلك الكنيسة على تكوين ثروة ترقى إلى ثروات كبار الشخصيات في الإمبراطورية الرومانية.

وفي 7 مايو/ أيار الجاري، بدأ المجمع المغلق (الكونكلاف) في الفاتيكان رسميًا اجتماعاته لاختيار بابا جديد عقب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل/ نيسان الماضي.

وفي جلسته الرابعة، انتخب المجمع الكاردينال الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست، البالغ من العمر 69 عامًا، بابا جديد للفاتيكان.

ونال بريفوست ما لا يقل عن 89 صوتًا من أصل 133 كاردينالًا مشاركًا، ليصبح البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، واختار اسم "لاوون الرابع عشر".

مقالات مشابهة

  • قداس لطلاب الثانوية العامة والدبلومات الفنية بأبو قرقاص
  • دينا فؤاد: بنتي عندها 17 سنة.. ونور الشريف صاحب فضل عليّ و دربني على التمثيل
  • في عيد نياحته.. من هو القديس الأنبا باخوميوس أب الشركة الروحانية ؟
  • مدرسة القديس يوسف بالخرنفش تستقبل السفير الفرنسي بمصر
  • الأنبا دانيال يترأس الاجتماعات الدورية للجنة الأسقفية للتعليم المسيحي
  • كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية؟.. ومن أين جاءت؟
  • صفقة مجانية.. نجم الأهلي السابق يعود للرجاء المغربي
  • العدو الصهيوني يواصل حصاره المطبق على مخيمي طولكرم ونور شمس
  • زاكيان يترأس احتفال النذور الدائمة للأخ توكي جيرمين
  • الاحتلال يواصل حصاره على مخيمي طولكرم ونور شمس