تقييم مسابقة حفظ القرآن بمدارس محافظة ظفار
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
بدأت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار تقييم مسابقة حفظ القرآن الكريم لطلبة المدارس للعام الدراسي 2025/2024م، وذلك في قاعات مدرسة المناهل للذكور، ومدرسة سمهرم للإناث، ويستمر لمدة أسبوع.
وتتكون المسابقة من خمسة مستويات، حيث يشمل المستوى الأول حفظ خمسة أجزاء متتالية، وهو مخصص للصفوف الدراسية (11-12)، بينما يتضمن المستوى الثاني حفظ أربعة أجزاء متتالية لطلبة الصفوف (8-10)، أما المستوى الثالث، فيشمل حفظ ثلاثة أجزاء متتالية، مخصصًا للصفوف (5-7)، في حين أن المستوى الرابع يتطلب حفظ جزأين متتاليين للصفوف (3-4)، ويركز المستوى الخامس على حفظ جزء واحد، وهو مخصص لمرحلة التعليم المبكر حتى الصف الثاني.
وتهدف مسابقة حفظ القرآن الكريم لطلبة المدارس إلى تشجيع الأبناء على حفظ القرآن الكريم، وتعزيز القيم الإسلامية والأخلاق القرآنية في سلوك النشء، إلى جانب اكتشاف المواهب القرآنية ورعايتها، وتنمية الثقة بالنفس لدى الطلبة من خلال مشاركتهم في المسابقة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: حفظ القرآن
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: معبر رفح مفتوح 24 ساعة ومصر لن تُجرّ إلى صراع مسلح
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن مصر تلتزم بكافة القوانين والاتفاقات الدولية المتعلقة بإدارة المعابر الحدودية، مشددًا على أن معبر رفح البري مفتوح بكامل طاقته ومجهز بالأفراد والمعدات، وأن أي غلق يتم من الجانب الفلسطيني، وليس من الجانب المصري.
وأوضح "مجاور" في اتصال هاتفي مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن المعابر مع قطاع غزة تتنوع من حيث السيطرة والوظيفة.
وقال “هناك معبران مع الجانب الإسرائيلي: بيت حانون (إيرز)، وهو مخصص للأفراد وتسيطر عليه القوات الإسرائيلية، ومعبر كرم أبو سالم، وهو مخصص للبضائع والمساعدات، وتسيطر عليه أيضًا إسرائيل باعتبارها قوة احتلال.”
أما بخصوص المعابر مع مصر، أشار إلى أن معبر رفح البري مخصص فقط لحركة الأفراد، بينما تُدار عمليات نقل البضائع والوقود عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع للجانب الإسرائيلي.
وأشار إلى أن مصر تعرضت على مدار السنوات الماضية لمحاولات جرّها إلى صراعات مسلحة في ليبيا، والسودان، وشرق المتوسط.
وأضاف “منذ ثورة 30 يونيو، أغلقنا على أنفسنا وركّزنا على إعادة بناء الدولة من الداخل، خاصة على الصعيد الاقتصادي، لأنه لا يمكن بناء دولة قوية من دون اقتصاد مستقر.”