برلمانية في ذكرى انتصار العاشر من رمضان: نستلهم منها روح العزيمة والتحدي
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
هنأت الدكتورة شيماء محمود نبيه عضو مجلس النواب ، الرئيس عبدالفتاح السيسي ، والقوات المسلحة والشعب المصري بذكري انتصار العاشر من رمضان، قائلة إن تلك الذكري ستظل علامة مضيئة في تاريخ المصريين.
و صرحت " نبيه " خلال بيان لها اليوم أن ذكرى العاشر من رمضان نستلهم منها روح العزيمة والصبر والتحدي من أجل رفعة بلدنا، مشيرة إلى أن
هذا الانتصار كان بمثابة عبور بالأمة من الهزيمة والانكسار إلى النصر، كما أنه حطم أسطورة "الجيش الذي لا يُقهَر" ليقن العدو درساً لن ينساه.
و أوضحت عضو البرلمان أن انتصار العاشر من رمضان يعد درسًا خالدًا في الصبر والتخطيط والإصرار على تحقيق الأهداف، وهو ما يجب أن تستلهمه الأجيال الجديدة في مختلف المجالات.
وتابعت قائلة : إن احتفال العاشر من رمضان يتزامن مع الإحتفالات بيوم الشهيد ، ليؤكد معني التضحية والفداء من أجل الوطن، كما أنها تأتي في وقت تمر به القضية الفلسطينية بمنحني خطير ، مؤكدة أن الشعب المصري يقف خلف قيادته السياسية ومؤسساته برفض التهجير القسري للفلطسينين من أرضهم دفاعاً عن اللقضية الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب يوم الشهيد فلسطين غزة انتصارات العاشر من رمضان المزيد العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
خبيرة علاقات: هوس لابوبو قد يبعد عنك شريك حياتك
أميرة خالد
كشفت خبيرة العلاقات الدكتورة ميندي دي سيتا، أن الهوس بجمع دمى لابوبو قد يترك انطباعاً سلبياً عند الطرف الآخر، خاصة في المراحل الأولى من التعارف.
وقالت ميندي “: “تُعتبر هذه الدمى بالنسبة للبعض مجرد ألعاب، ما قد يثير تساؤلات لا شعورية حول نضج الشخص وأولوياته في الحياة”.
وأضافت: “الإكسسوارات والهوايات التي يختارها الشخص قد ترسل رسائل عن هويته، حتى دون قصد. بالنسبة للبعض، لابوبو قد تُترجم إلى علامات على عدم النضج”.
كما حذرت من أن الانغماس في صيحات عابرة قد يثير الشكوك حول مدى ثبات القيم الشخصية، قائلة: “قد يتساءل البعض إن كان الشخص الذي يجمع لابوبو يتبع كل ترند جديد بدلاً من التمسك بقرارات مستقلة”.
وأكدت دي سيتا أن بعض الناس قد ينظرون إلى شغف جمع الدمى باعتباره دليلاً على السطحية، أو الحاجة المستمرة للإعجاب، وهو ما قد يجعلهم يشككون في مدى التزام الشريك العاطفي.
وختمت الخبيرة قائلة: “إذا اكتشف الطرف الآخر أنك قضيت ساعات في طوابير للحصول على دمية أو أنك تلاحق مواقع البيع طوال الوقت، فقد يثير ذلك تساؤلات حول أولوياتك ومدى تفرغك العاطفي”.