جوهانسبورغ: اعتماد آلية لتوسيع بريكس
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الجلسة العامة لقمة بريكس بجوهانسبورغ توافق الدول الأعضاء على حتمية إنشاء عالم متعدد الأقطاب أكثر عدلا..
من جهته قال رئيس جنوب إفريقيا /سيريل رامافوزا/ إن دول التكتل مستعدة لتوسيع التعاون مع جميع الدول المهتمة بتشكيل عالم أكثر عدالة. في حين أكد الرئيس الصيني /شي جين بينغ/ أن توسيع بريكس يضمن إنشاء عالم أكثر عدلا وأمناً.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بريكس شي جين بينغ فلاديمير بوتين موسكو
إقرأ أيضاً:
الصحة تفحص أكثر من 7 ملايين طالب ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة والتقزم بالمدارس
أعلنت وزارة الصحة والسكان نجاح مبادرة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي للكشف المبكر عن أمراض الأنيميا والسمنة والتقزم لدى طلاب المرحلة الابتدائية، حيث تم فحص أكثر من 7 ملايين طالب منذ بداية العام الدراسي الجاري وحتى الآن، ضمن جهود الدولة لحماية صحة الأطفال وتعزيز الوقاية المبكرة من الأمراض.
تفاصيل المبادرة وأعداد الطلاب المفحوصينأوضحت الوزارة أن عدد الطلاب المفحوصين حتى الآن وصل إلى 7 ملايين و180 ألفًا و832 طالبًا، ضمن نحو 29 ألف مدرسة حكومية وخاصة في جميع المحافظات، سواء للطلاب المصريين أو غير المصريين.
آلية الفحص والخدمات المقدمةتشمل المبادرة إجراء مسح طبي كامل لكل طالب، يشمل:
قياس الوزن والطول
تحديد نسبة الهيموجلوبين في الدم
وتتم العملية بالتنسيق الكامل مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لضمان تغطية جميع المدارس بشكل دقيق ومنظم.
أكد الدكتور أحمد مصطفى، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، أن الحالات المكتشفة يتم تحويلها فورًا إلى عيادات التأمين الصحي لاستكمال الفحوصات اللازمة وصرف العلاج بالمجان، مع تسليم كل طالب «كارت متابعة» يتضمن بياناته لضمان المتابعة الدورية في جميع المحافظات.
فرق العمل والتنظيم الطبييشارك في المبادرة نحو 2000 فريق طبي مدرب على أعلى معايير الفحص ومكافحة العدوى، مع تنفيذ المسح على مدار العام الدراسي لتجنب التكدس والازدحام. كما تتولى فرق التثقيف الصحي توعية الطلاب بالسلوكيات الصحية السليمة، بالإضافة إلى استقبال استفسارات المواطنين عبر الخطين الساخنين «105» و«106».
أهمية المبادرة لصحة الطلاب والمجتمعتساهم هذه المبادرة الرئاسية في الكشف المبكر عن أمراض منتشرة بين الأطفال، مما يساعد على علاجها قبل تفاقمها، ويضمن صحة أفضل للطلاب، ويقلل العبء الصحي على الأسرة والمجتمع، ويعزز ثقافة الوقاية الصحية منذ مراحل التعليم المبكرة.