سلمى تقتل دنيا وتخلص حازم.. مسلسل الشرنقة الحلقة 15
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
شهدت الحلقة 15 والأخيرة من مسلسل الشرنقة، طلب المقدم عمر "علي الطيب" بنشر الاسم الحركي لدكتور يوسف وهو الروسي "أيمن الشيوي" حيث نشرته كل المواقع الإخبارية
مسلسل الشرنقة الحلقة 15كما حدثت مواجهة بين أنور "محمد عبده" ودنيا "سارة أبي كنعان"، حيث اتهمته بأنه سلمها للروسي "أيمن الشيوي، كما كشفت له أنها لا تشعر بالضيق منه، وإنما هو تعلم الدروس جيدا واختار بشكل صحيح، ليؤكد لها أنه تعلم منها تلك الطريقة في التفكير.
كما هرب محسن مرجان "صبري فواز" خارج مصر، بعد أن تم تحويل مبلغا ماليا ضخما إلى حسابه بالدولار.
ووجهت قيادات وزارة الداخلية الشكر إلى المقدم عمر عياد "علي الطيب" بسبب ضبط أكبر كمية هيروين في تاريخ مكافحة المخدرات، بالإضافة إلى القبض على كافة تجار المخدرات المتعاونين مع الروسي بعد أن أبلغ عنه قبل قتله.
وبعدها تهدد دنيا حازم بقتل سلمى وابنته إن لم يبرأها أمام الداخلية وبالفعل ينفذ ماتقوله ولكن سلمى تتمكن من إرسال المكان المخطوفة فيه وهو معمل تصنيع المخدرات الخاص بدنيا ليتجه حازم هناك ويجد أنور في انتظاره ويتمكن حازم من القضاء عليه، وبعدها يجد دنيا موجهه السلاح نحوه ولكن سلمى تطلق النار عليها وتقتلها وبعدها وصلت الشرطة وتخلص حازم من هذا الكابوس.
يشارك في بطولة مسلسل الشرنقة، عدد كبير من الفنانين، من بينهم أحمد داود، علي الطيب، صبري فواز، عمرو وهبة، مريم الخشت، سارة أبي كنعان، صلاح عبد الله، ياسر عزت، علي الطيب، محمد عبده، وهو من تأليف عمرو سمير عاطف، وإخراج محمود عبد التواب.
اقرأ أيضاًملخص الحلقة 14 من مسلسل الشرنقة بطولة أحمد داوود
مسلسل الشرنقة الحلقة 15.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان مسلسلات مسلسلات مصرية مسلسلات جديدة مسلسلات رمضان 2025 رمضان 2025 مسلسلات مسلسل المداح الجزء الخامس مسلسلات 2025 الشرنقة مسلسل الشرنقة مسلسلات جديدة 2025 سارة ابي كنعان مسلسل الشرنقة مسلسل الشرنقة احمد داوود الشرنقة الحلقة 6 مسلسل الشرنقة علی الطیب الحلقة 15
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تقتل وتجرح 10 عسكريين صهاينة بعد استهدافهم شرق خان يونس والقسام تستهدف قوة خاصة في رفح
الثورة / متابعات
بعد مرور عامين من جريمة الإبادة الجماعية والتدمير الشامل الذي ينفذه جيش الاحتلال الصهيوني بقطاع غزة ما زالت فصائل المقاومة الفلسطينية تلقن العدو دروسا في الشجاعة والاستبسال دفاعا عن الأرض والعرض وتكبد جحافله خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
ونشرت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية حماس، امس، مقطعا مصورا لاستهداف مجاهديها قوة خاصة من “المستعربين” التابعين للجيش الصهيوني شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة فيما سقط عدد من جنود العدو قتلى وجرحى بعد استهدافهم من قبل سرايا القدس شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع .
وقالت القسام في المقطع إن وحدة الرصد التابعة لها تمكنت من تتبع “قوة المستعربين”، التي كان أفرادها يرتدون ملابس مدنية ويتلقون تعليمات مباشرة من جنود الجيش، أثناء تنفيذ عمليات تمشيط في محيط أحد المنازل، تحت غطاء جوي من الطائرات «الإسرائيلية».
والمستعربون هم وحدة منتخبة من جيش العدو يقوم بتدريبها على نمط الحياة الفلسطينية بكل تفاصيلها، ويتقنون اللغة العربية ولهجات محلية، وتضم أحيانا القليل من العرب الذين يرغبون بالعمل في الجيش مثل “الدروز”، بحسب عماد أبو عواد، الباحث في مركز القدس للدراسات «الإسرائيلية».
وأظهر المقطع كيف جرت مراقبة تحركات القوة عبر عدة كاميرات في المنطقة، وتم توثيقها من زوايا متعددة، حيث استغلت “القسام” لحظة تمشيط القوة لمنزل محدد، وفجرت عبوة ناسفة زرعتها سابقا داخل المبنى.
ويستخدم الجيش الصهيوني، منذ بداية توغله البري في القطاع، عناصر من “المستعربين” في مهام خاصة، أبرزها تمشيط المنازل، والبحث عن أنفاق ومجاهدين، إضافة إلى تنفيذ عمليات تفخيخ وزرع عبوات ناسفة بالتنسيق مع الوحدات القتالية، وفق القسام.
وتعتبر هذه من العمليات النادرة التي توثقها الفصائل الفلسطينية ضد وحدات المستعربين، الذين يُعرفون بسرّيتهم العالية وتنسيقهم المباشر مع القوات الخاصة «الإسرائيلية».
من جهتها أعلنت “سرايا القدس” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أمس، إيقاع قوة صهيونية قوامها 10 عسكريين بين قتيل وجريح بعد استهدافها شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقالت “سرايا القدس” في بيان عبر تلغرام: “بعد عودتهم من خطوط القتال جنوب شرق خانيونس، أكد مجاهدونا تمكنهم من استهداف قوة صهيونية خاصة، قوامها 10 جنود تحصنت داخل أحد مباني إسكان الأوروبي بقذيفة TBG.
وأضافت أن الهجوم أدى إلى إيقاع أفراد القوة الصهيونية “بين قتيل وجريح”، وذكرت أن العملية نفذت في تمام الساعة الرابعة من مساء الخميس.
كما قالت “سرايا القدس” إنها تمكنت في عملية مشتركة مع “كتائب القسام” الجناح المسلح لحركة “حماس”، من “الإجهاز على قوة صهيونية متوغلة في منطقة الأوروبي جنوب شرق خانيونس باستهدافها بقذيفة مضادة للأفراد والاشتباك المباشر معها من مسافة الصفر”.
وعادة ما تتأخر الفصائل الفلسطينية في إعلان عمليات مجاهديها أثناء تصديهم لقوات الاحتلال في القطاع، جراء صعوبات على الأرض تؤخر وصول المعلومات إليها.
وأعلن جيش العدو أمس الجمعة، إصابة 3 جنود من لواء “غولاني” جراء استهدافهم بقذيفتي “آر بي جي” في قطاع غزة.
وقال في بيان، إنه “خلال نشاط لقوات فريق القتال التابع للواء غولاني في قطاع غزة يوم أمس (الخميس)، أُطلقت قذيفتا ’آر بي جي’ باتجاه القوة، ما أدى إلى إصابة 3 جنود بجروح ”.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُخفي الجيش الصهيوني الأعداد الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وتفرض «تل أبيب»، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات “الفصائل الفلسطينية”، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات جنودها.
وحسب معطيات جيش الاحتلال حتى آخر تحديث الثلاثاء الماضي، فإنه منذ 7 أكتوبر 2023، قُتل 858 عسكريا وأصيب 5906 آخرون من ضباطه وجنوده.
وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية.