الشرنقة الحلقة الأخيرة.. أحمد داود يسافر مع زوجته
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
انتهت الحلقة الأخيرة من مسلسل الشرنقة بإنقاذ حازم ( أحمد داود ) لزوجته سلمى ( مريم الخشت ) من أنور ( محمد عبده ) وبعدما أتم حازم مهمته مع مكتب مكافحة الأموال العامة، يسافر مع سلمى وابنته ويركب معه في الطيارة منصور العتال( كمال ابو ريه ).
مسلسل الشرنقة بطولة أحمد داود ويشاركه مريم الخشت، علي الطيب، صبري فواز، محمد عبده، سارة أبي كنعان، ياسر عزت، وهو من تأليف عمرو سمير عاطف وإخراج محمود عبد التواب، ومن إنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى، ويتكون المسلسل من 15 حلقة ويعرض حصرياً على منصة Watch it.
وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي تشويقي غامض، ويجسد أحمد داود دور محاسب يُدعى حازم يعمل داخل إحدى الشركات الكبرى، ومعروف عنه بين زملاءه التميز والإبداع في عمله، إلا أنه يُفاجئ بممارسات غير قانونية داخل الشركة، ويتطرق لقضية غسيل أموال ليدخل في مواجهات وتتغير حياته رأسًا على عقب، وذلك في أجواء مليئة بالإثارة والتشويق.
ويذكر أن أحدث أعمال أحمد داود هو فيلم الهوى سلطان، الذي حقق نجاحا كبيرا في السينمات وتخطت إيراداته الـ 80 مليون جنيه، ويشارك في بطولته منة شلبي، سوسن بدر، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، عماد رشاد، خالد كمال، فدوى عابد، ونورين أبو سعدة، والفيلم من تأليف وإخراج هبة يسري، ومن إنتاج شركة سي سينما لـ أحمد فهمي وهاني نجيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مريم الخشت أحمد داود الشرنقة المزيد أحمد داود
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].