تفاصيل حفل علي الألفي في الأوبرا غدا
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
يحيي المطرب علي الالفي حفلا في دار الأوبرا المصرية بساحة الهناجر غدا في تمام التاسعة مساء.
وطرح الفنان علي الألفي أغنية جديدة بعنوان “ما تلزمنيش”، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب ، الأغنية من كلمات وألحان علي الألفي، وتعاون فيها مع الموزع كريم أسامة.
وتفاجأ الفنان علي الألفي بقيام مطرب اخر بغناء إحدى الأغنيات التى كان قد أتفق على غنائها خلال الفترة المقبلة.
وكتب علي الألفي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «النهاردة صفحة جديدة من كتاب كل شيء قسمة ونصيب، وأغنيتين متفق عليهم ومسجل الجايدات بتاعتهم وكانوا إنتاج وألحان ملحن من دولة شقيقة"
وتابع: "وفضلنا على اتفاقنا وأنا منتظر نمشي خطوة جديدة وهو بيقول إحنا على اتفاقنا بس عندي ظرف مأخرنا، وأنا صابر، النهاردة سمعت واحدة منهم بصوت زميل ولما سألت عرفت أن التانية كمان هتنزل، الحمد لله».
على الألفى بدأ مشواره الفنى منذ حوالى 12 عامًا، واشتهر بالعديد من الأغانى مثل إحساس بالونس، البنت اللى سهرانة، تعيش وتسيب، ماتنفعلكش، وتتر مسلسل آدم وجميلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ترامب يقود حربا جديدة ضد الصين على أرض أمريكا .. تفاصيل
قدم الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، عرضاً تفصيلياً بعنوان: «ترامب يقود حرباً جديدة ضد الصين على أرض أمريكا»، أكد فيه أن الإدارة الأمريكية لا تقتصر في صراعها مع الصين على حرب التعريفات الجمركية، بل تخوض الآن معركة جديدة داخل أراضيها.
أوضح عاشور أن وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو أعلن خطة لإلغاء تأشيرات الطلاب الصينيين، مبرراً ذلك بحماية الأمن القومي للولايات المتحدة. تأتي هذه الخطوة في أحدث جولات الصراع بين واشنطن وبكين، حيث تهدف الإدارة الأمريكية إلى منع ما وصفته بـ «استغلال الحزب الشيوعي الصيني للجامعات الأمريكية»، وسرقة الأبحاث والملكية الفكرية والتكنولوجيا الأمريكية، بالإضافة إلى جمع المعلومات الاستخباراتية لتعزيز القوة العسكرية الصينية.
وردّت وزارة الخارجية الصينية على القرار الأمريكي، واعتبرته إجراءً ذا دوافع سياسية وتمييزية، حيث قدّمت السفارة الصينية في واشنطن احتجاجاً رسمياً.
تعتمد الجامعات الأمريكية بشكل كبير على الطلاب الدوليين، وخاصة الصينيين، كمصدر مالي رئيسي. ومع قرار إلغاء التأشيرات وتوقف تحديد مواعيد جديدة لطالبي التأشيرات، تواجه هذه المؤسسات تحديات بشرية ومادية كبيرة.
يأتي هذا الإعلان عقب توجيه إدارة ترامب تعليماتها لممثلياتها حول العالم بوقف تحديد مواعيد جديدة لطالبي تأشيرات الطلاب الصينيين، إضافة إلى تخطيطها لفحص موسع لحسابات هؤلاء الطلاب على مواقع التواصل الاجتماعي.
تأتي هذه الخطوة ضمن حملة متعددة الجبهات شنتها إدارة ترامب ضد مؤسسات التعليم العالي، حيث جمدت منحاً وتمويلاً بمليارات الدولارات لجامعة هارفارد، في إطار جهود أوسع للضغط على هذه المؤسسات لمواءمة أجندتها مع السياسة الأمريكية.
ويتخذ الرئيس دونالد ترامب من التصعيد نهجاً لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية، سواء عبر الحرب الكلامية أو التجارية، وصولاً إلى تسييس التعليم، يبقى السؤال: هل يتراجع ترامب عن خطوته الأخيرة، أم أنه سيواصل المناورة لتحقيق أهداف أخرى في مواجهة الصين، الغريم التقليدي له ولبلاده؟