بقائي: إيران ترفض وتدين المزاعم الفارغة لمجموعة السبع
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
الثورة نت|
اعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ، اسماعيل بقائي، عن رفض وادانة بلاده ضد المزاعم الواردة في بيان مجموعة السبع مؤكدا انها لا اساس لها من الصحة.
وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، اسماعيل بقائي، قال اليوم السبت: المزاعم الواردة في بيان مجموعة السبع ضد إيران مرفوضة بالمطلق ونحن ندينها.
واكد بقائي ان: البرنامج النووي الإيراني سلمي ويلبي احتياجات إيران الصناعية ويخضع لرقابة دولية شاملة.
وأضاف متحدث وزارة الخارجية: إيران رائدة بمساعيها لأن تكون المنطقة خالية من الأسلحة النووية و”إسرائيل” هي العقبة الأساسية أمام هذا الهدف.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مسيرة جاريد ليتو على المحك بعد اتهامه بسلوكيات مثيرة تجاه قاصرات
كشفت تقارير إعلامية حديثة، عن مزاعم وُجهت إلى النجم الأمريكي جاريد ليتو، تتعلق بسلوك غير لائق في الماضي، وذلك 9 من النساء، تحدث بعضهن عن وقائع تعود لفترة مراهقتهن.
التقرير الذي نُشر عبر منصة Air Mail أورد شهادات تشير إلى تواصل غير مناسب من جاريد ليتو، دون تقديم أي دعاوى قضائية رسمية حتى اللحظة.
وأفاد التقرير، بأن بعض السيدات أكدن أن تواصلهن مع جاريد ليتو شمل مواقف غير مريحة، مشيرات إلى أنه استغل شهرته للاتصال بهن في سن مبكرة.
الاتهامات ضد جاريد ليتو تتعلق بقيامه بسلوك جنسي غير لائق تجاه هؤلاء النساء، بعضها أثناء كونهن قاصرات تشمل رسائل واتصالات جنسية موجهة لقاصرات، منها فتاة تبلغ الثانية عشرة من عمرها حينما كانت تتلقى مكالمات جنسية منه.
وإدعاءات بظهوره عارياً أمام عارضات في عمر 16–17 عاماً في منزله أو أثناء زيارات، واتهامات بـ”التعرض بالعنف الجنسي” من قبل دي جي أُصرت على أنها كانت تبلغ 17 عامًا في تلك اللحظة .
وحالات أخرى، ذكرت عن سلوك اضطرابي جنسي، كطلبه اتصال مكالمات مسائية وأفعال ذات طابع جنسي علني.
رغم أن بعض هذه المزاعم قد تعود إلى سنوات مضت، إلا أن صداها أعاد إثارة النقاش حول السلوكيات الشخصية لبعض النجوم داخل الوسط الفني العالمي.
ردّ فريق جاريد ليتو الإعلامي على هذه المزاعم بتأكيده أن ما ورد “غير صحيح ومضلل”، وأن الفنان الأمريكي لم يقم بأي فعل خارج الأطر القانونية أو الأخلاقية.
كما شدد ممثلوه على أن التواصل الذي تم مع بعض المعجبين أو المتعاونين معه في السابق كان في سياقات مهنية تمامًا.
حتى الآن لم تُقدم أي شكوى رسمية إلى الجهات القضائية، ولم تُفتح تحقيقات من أي جهة حكومية أو حقوقية رغم الجدل المتصاعد، كما لم تصدر عن الجهات المختصة في أمريكا أي تعليقات أو إجراءات مباشرة.