مناقشة مستقبل تكليف الخريجين على مائدة «إفطار العلوم الصحية» بالدقهلية
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
شاركت النقابة العامة للعلوم الصحية، في حفل الإفطار الرمضاني لنقابة العلوم الصحية بالدقهلية، وذلك في نادي الصيادلة بمدينة طلخا.
ترأس النقيب العام أحمد السيد الدبيكي، وفد النقابة العامة، وضم الوفد عاطف محمد، نائب النقيب العام، وخالد فتحي أمين الصندوق، وهيثم السبع، عضو مجلس النقابة العامة.
ونظمت نقابة الدقهلية برئاسة مودي مجدي، نقيب العلوم الصحية بالدقهلية، حفل الإفطار وسط حضور مشرف لمجلس وأعضاء النقابة، وعدد من المسؤولين والمعنيين بمجالات العلوم الصحية بالدقهلية.
على هامش الإفطار، ناقش النقيب العام للعلوم الصحية، بعض الموضوعات المتعلقة بالمهنة، وآليات الالتحاق بها، وتقديرات القبول بالكليات والمعاهد، وتفاوتها بين القطاعات الحكومية والأهلية والخاصة، وكذلك تدريب الطلبة في مجالات العلوم الصحية المختلفة، بناء على بروتوكول التعاون المبرم بين النقابة العامة وإدارة التعليم الفني الصحي بوزارة الصحة.
كما ناقش مستقبل تكليف الخريجين، وأكد أحمد الدبيكي على أن التكليف يأتي بناء على قرار من وزير الصحة، وبالتالي فالتكليف يتم حسب الاحتياج، وطبقا للحصر السنوي لأعداد من هم على رأس العمل في المجالات الطبية المختلفة، وليس العلوم الصحية وحدها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدقهلية نقابة العلوم الصحية النقابة العامة للعلوم الصحية نادي الصيادلة حفل الإفطار الرمضاني النقابة العامة العلوم الصحیة
إقرأ أيضاً:
فاروق فلوكس: حاربت مع الفدائيين.. وجلست على مائدة الملك فاروق
كشف الفنان القدير فاروق فلوكس جوانب مختلفة من رحلته مع الحياة خلال ظهوره مع الإعلامي إيهاب الخطيب في بودكاست «بوب كاست» ولأول مرة بعد غياب طويل عن الساحة الإعلامية.
تحدث فلوكس لـ«بوب كاست» المذاع عبر منصات برزنتيشن لايف عن ميلاده بحي عابدين بعد انتقال والده للعمل بمحافظة القاهرة قادمًا من محافظة المنيا مسقط رأسه، وهو الأمر الذي فتح الباب أمامه للنشأة بالقرب من قصر عابدين خلال فترة حكم الملك فاروق في نهاية الثلاثينيات وبداية الأربعينيات.
وكشف فاروق فلوكس: "اختار والدي اسم فاروق بسبب الملك وقتذاك، ونشأت بالقرب من القصر في عابدين وتناولت الإفطار في شهر رمضان خلال فترة الأربعينيات على مائدة الملك في خيمة كانت تقام كل عام أمام القصر".
وأوضح: "كنت وحيد عائلتي، ولكن بعد قيام ثورة عام 1952، وبعد دخولنا في حروب مع العدو هالني منظر طائراته في سمائنا، فتطوعت مع الفدائيين أثناء دراستي للهندسة وذهبت حينها للدكتور ميشيل باخوم ووجهني".
وتابع فلوكس: "أتذكر لحظة تحركنا بالسيارات من رمسيس إلى بورسعيد ومنطقة القنال، وودعتنا جموع المارة بهتافات النصر، وكانت مرحلة شديدة الصعوبة في حياتي تعلمت فيها الكثير وسط الفدائيين".
وأشاد الفنان القدير فاروق فلوكس بمجهودات الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤكدًا أنه يبذل الكثير والكثير من الجهد لأجل هذا الوطن ولكي تحيا مصر بكل رقي وأمان وتقدم وتطور.