اختطف مليشيا دفاع شبوة التابعة لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتياً، ناشطا إعلاميا بمحافظة شبوة جنوب شرق اليمن.
وقالت مصادر محلية إن مليشيا دفاع شبوة، اختطف الناشط الإعلامي "عبدالله حسين سعيد الخليفي"، في نقطة "الخزان"، بمدينة عتق مركز محافظة شبوة.
وأضافت المصادر أن عناصر المليشاي طالبوا "الخليفي" بإبراز هويته الشخصية، وبعد التعرف عليه حاولوا مصادرة هاتفه.
وأوضح الخليفي في منشور له على منصة فيسبوك، أن عناصر النقطة قاموا باحتجازه لمدة ساعة عطفاً على ما قالوا أنه بلاغ عملياتي، قبل أن يطلقوا سراحه.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية:
شبوة
عتق
الامارات
الانتقالي
انتهاكات
إقرأ أيضاً:
خبير نفطي يتهم حكومة عدن بالتستر على كارثة بيئية في شبوة
الجديد برس| اتهم الخبير النفطي عبدالغني جغمان، الجهات المعنية في حكومة عدن الموالية للتحالف، بالتورط في كارثة بيئية غير مسبوقة تشهدها محافظة شبوة، نتيجة تسربات نفطية وانبعاثات سامة في مناطق القطاع النفطي S2. وفي منشور على صفحته في فيسبوك، أكد جغمان أن السلطات المحلية ووزارة
النفط تتعامل مع “المأساة البيئية” بسياسات التستر والإقصاء، بدلاً من المحاسبة والمعالجة. وأشار إلى أن الهيئة العامة لحماية
البيئة كانت قد وثّقت الانتهاكات في مذكرة رسمية وجهتها إلى وزير النفط في حكومة عدن مطلع يناير الماضي، غير أن الوزارة تجاهلت التحذيرات ورفضت تشكيل لجان رقابية مشتركة. وأضاف أن الوزارة أقدمت لاحقاً على إقالة مدير مكتب البيئة في شبوة بسبب مطالباته بإيقاف التجاوزات، وعيّنت بديلاً عنه شخصية غير متخصصة، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تهدف إلى “تفريغ المكتب من صلاحياته”. وفي تطور لافت، أعلن المهندس فيصل الثعلبي، القائم بأعمال رئيس الهيئة العامة لحماية البيئة، تعليق التعاون مع وزارة النفط وهيئة الاستكشافات، محملاً إياهما مسؤولية الأضرار البيئية الناتجة عن “تواطؤ رسمي” في القطاع. وحذّر جغمان من استمرار الآثار الصحية والبيئية الكارثية التي يدفع ثمنها المواطنون في ظل غياب الحلول والمعالجات الجادة، داعياً إلى تحرك عاجل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البيئة المحلية في شبوة.