أكرم حسني يكشف أسراره: أعاني من الشعور بالذنب وأذهب لطبيب نفسي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
القاهرة
حلّ الفنان المصري أكرم حسني ضيفًا على برنامج حبر سري مع الإعلامية أسما إبراهيم، حيث تحدث بصراحة عن حياته الشخصية والمهنية، كاشفًا عن شعور دائم بالذنب دفعه للمتابعة مع طبيب نفسي، إضافةً إلى رده على مزاعم ضلوعه في طلاق زوجة شاعر شهير، وحقيقة خلافه مع المخرج شريف عرفة.
وأوضح حسني أنه يعاني من إحساس دائم بالتقصير تجاه أعماله الفنية، قائلاً: “لو فيه أي عمل مظهرش بشكل كويس بشعر بالذنب إني قصرت وأجلد في ذاتي، وهذا الأمر دفعني للمُتابعة مع طبيب نفسي”.
كما أشار إلى شعوره بالتقصير تجاه أطفاله بسبب انشغاله الطويل في التصوير بعيدًا عن المنزل.
وردًا على الجدل حول ضلوعه في طلاق زوجة شاعر معروف، أكد أكرم حسني أنه يرفض التدخل في حياة الآخرين، نافيًا تمامًا أي علاقة له بالأمر، قائلاً: “لا أحب الحديث في هذه الأمور، أو الرد فيها، لأنها أمور تخص البيوت، وربنا يستر بيوتنا وأعراضها، ويخلي الحاجات داخل البيت ما تطلعش برة، وأنا لا ظلمت ولا اتظلمت ولا أريد الحديث في هذه القصة”.
كما نفى وجود أي خلاف شخصي بينه وبين المخرج شريف عرفة، موضحًا أن ما حدث بينهما كان مجرد اختلاف في وجهات النظر حول سيناريو أحد الأفلام. وأضاف: “بعد قراءة السيناريو، طرحت بعض الملاحظات لكن لم يتم الاتفاق عليها، فقررت عدم المشاركة، لأنني لا أؤدي إلا الأدوار التي أشعر بها”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أكرم حسني طبيب نفسي
إقرأ أيضاً:
ظلم نفسي ومعنوي.. بيان ناري من جنش ضد مودرن سبورت
أصدر محمود عبد الرحيم “جنش”، حارس مرمى الاتحاد السكندري، بيانًا بشأن مستحقاته المالية لدى نادي مودرن سبورت.
وانضم جنش إلى الاتحاد، الصيف الحالي، قادمًا من نادي مودرن سبورت.
بيان جنشأنا محمود عبد الرحيم جنش، لعبت لصفوف نادي مودرن سبورت لمدة أربعة مواسم.
أصدر هذا البيان لتوضيح ما تعرضت له من ظلم مادي ومعنوي نتيجة عدم حصولي على مستحقاتي المالية المستحقة لدى النادي، على الرغم من وفائي الكامل بجميع التزامي التعاقدية والفنية طوال فترة تواجدي مع الفريق، كنت خلالها قائداً لفريق "مودرن سبورت"، وبذلت كل جهدي بإخلاص واحترام للشعار وقميص النادي.
بعد نهاية الموسم الأخير، ورغم انتهاء علاقتي التعاقدية مع النادي، لا تزال مستحقاتي المالية طرف النادي ولم أحصل عليها.
وفؤجئت بمحاولات لإجباري على التنازل عن ٧٥٪ من تلك المستحقات والقبول فقط بنسبة ٢٥٪ منها، دون وجه حق أو سند قانوني.
طوال الفترة السابقة، تواصلت مع مسئولي النادي، ومن بينهم رئيس النادي، ومدير الكرة، والمدير التنفيذي، وتلقيت منهم وعوداً متكررة بالحصول على مستحقاتي، إلا أنها لم تنفذ.
لقد سبب لي هذا التأخير أذى نفسيًا بالغًا، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة أثرت على حياتي وحياة عائلتي، وتكبدت الصمت الطويل من أجل الحفاظ على عملي ومكانتي، ولكن دون جدوى، وهو ما يدفعني اليوم لإعلان هذه التفاصيل، تضامناً مع زملائي اللاعبين الذين تعرضوا لنفس التجربة المؤلمة والمتكررة.
ما زلت أطالب بحقي المشروع والكامل، دون انتقاص أو مساومة، وأرفض تماماً أسلوب الضغط والإجبار على التنازل عن حقوقي، التي كفلها لي العقد، والقانون، والضمير.