بالون الساسة الشيعة الكسالى: بتأسيس دويلة “شيعية”على مقاساتهم !
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
بقلم : د. سمير عبيد ..
ملاحظة : اتكلم هنا بكل صدق، ودون شخصنة او استهداف لشخص بعينه ، ودون عقد نفسية وسياسية.فالمدوَّن في هذه السطور هو الحقيقة المؤلمة بعينها وللأسف الشديد فتعالوا إلى التفاصيل !
أولا: عندما نقول الساسة الشيعة العراقيين الكسالى فنحن نعني ٩٠٪ من الساسة الشيعة الذين أحتلوا المشهد السياسي الشيعي بمظلة دينية و بطريقة الاحتكار والانانية والديكتاتورية الجمعية والتبعية للخارج منذ عام ٢٠٠٣ وحتى الساعة .
١- واحد تافل بفم الثاني.. ” وطمطملي وأطمطملك”. واكذب اكذب حتى يصدقك الناس!
٢- ان لم تكن معي فأنت عدوي .ويجب تحطيمك سياسيا ،واغتيالك اجتماعياً ،وتسقيطك إعلاميا.وهذا جوهر الديموقراطية السياسية الشيعية في العراق!
٣-البكاء على المظلومية زوراً، وقيادة الدولة بالشعارات والعنتريات والحيل الدينية ،وهجر الدستور وفقط استعماله عند حاجتهم اليه، وعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات جميعها والذهاب إلى المحاصصة” تقسيم الكعكة” بشرط ان لا تكون هناك معارضة في البرلمان والدولة !
وبالتالي :-
فأن عبارة “الساسة الشيعة الكسالى” هي تعبير دبلوماسي محترم جداً فيما لو تذكرنا وعديّنا مناقبهم التي تخلو من الوطنية والحميّة وحب الوطن والشعب، وإنجازاتهم السيئة والمخزية ناهيك عن فسادهم ونهبهم لثروات واصول الدولة منذ عام ٢٠٠٣ وحتى الساعة . وتمسكهم بالإقطاع السياسي والديني كنهج حكم هجين ومقيت وفاسد وفاشل !
ثانيا :-نحن نعرف والملاييين من العراقيين يعرفون ان الشيعة الذين في صدارة المشهد السياسي في العراق لا علاقة لهم بالتشيع العربي العلوي الذي يحفظ وحدة الشعوب والأوطان .وولاء الأكثرية منهم ليس للعراق لان ولاءهم طائفي مصلحي عقدي يحركه العِرق الدساس .ف ٩٠٪ من الساسة العراقيين الذين أحتلوا المشهد السياسي الشيعي في العراق منذ عام ٢٠٠٣ وحتى الآن لا علاقة لهم بالتشيع العلوي العربي بل هم يكرهون العروبة ويوالون تشيّع آخر يؤمن بالتصدير والتشهير والتفريق . ومن خلال ال ٢١ سنة عرف الشيعة العرب في العراق ان ٩٠٪ من الساسة الشيعة الذي خطفوا القرار الشيعي في العراق لا يتوفر لديهم ولاء وطني ولا حب لهذا الشعب إلا بنسبة ١٠٪ منهم .اما الباقين فهم بيادق شطرنج ♟️ تحركها دول وجهات خارجية واولها ايران لخدمتها مقابل ضمان بقاءهم في السلطة وضمان حصصهم ومصالحهم الشخصية والحزبية والعائلية .وبسبب ذلك تهشمت الوحدة الشيعية في العراق ثم تهشمت الوحدة العراقية . وانعدمت بل تبخرت الوحدة بين ابناء الطائفة الشيعية في العراق . وتم اغراق اجيالهم في الجهل والتخلف والخرافة والمخدرات وعبادة الأصنام وسوقهم نحن البطالة والضياع الثقافي والعلمي …. الخ . وحرمانهم من ابسط حقوقهم !
ثالثا:وعندما فشلت جميع حيلهم السياسية. وفشل مشروعهم الطائفي المقيت في العراق. وفشلت سياستهم اي سياسة إغراق شيعة العراق في الجهل والخرافة والصنمية والاستعباد وتكسير هيبة ونفسية المواطن الشيعي العراقي . وفشل مشروع توريث ابناءهم واصهارهم .وفشل مشروع تفريس شيعة العراق والسبب لان من يقرر ولازال يقرر عن الشيعة العرب العراقيين هم احفاد وجذور ( قائد الجيوش البابلية آنذاك جوبارو الذي خان فاسقط بابل لصالح الجيش الاخميني الفارسي بقيادة كورش الأكبر /فالتاريخ يعيد نفسه)وفي وقتها حاول الأخمينيون مسح العروبة والثقافة العربية وتحويل اللغة العربية إلى لغة فارسية لشعب العراق ” شعب بابل” ولكن مالذي حصل ؟ الذي حصل خرج الاخمينيون وهم يتكلمون العربية ويطبخون طبخات الشعب العراقي البابلي ( فالتاريخ يعيد نفسه ولكن بادوات اخرى ) !. وهنا لسنا بصدد العنصرية او العقدية ” فنحن نعترف ان الحضارة الفارسية ضاربة في العمق اسوة بحضارة وادي الرافدين ،وان الشعب الايراني شعب حضاري ، وهو جار تاريخي للشعب العراقي ” ولكن السياسات الإيرانية المغلفة بالدين والتشيّع زوراً في جوهرها نفس المشاريع الأخمينية والكورشية الاستعلائية الكارهة لبابل وشعب بابل ” الشعب العراقي” … الخ !
رابعا:- وعندما تعالت نغمة التغيير السياسي في العراق أخيراً والتي لها ترحيب واسع في داخل العراق بسبب طغيان وظلم وفشل الطبقة السياسية في العراق والتي تشكل رأسها الطبقة السياسية الشيعية التي تحتكم للأوامر والتعليمات الإيرانية (وموضوع التغيير السياسي القادم في العراق هو حقيقة وليس امنية ..وفي مرحلة الاعداد النهائي) لتخليص العراق من القبضة الإيرانية ومن الكولنيالية الإيرانية وتخليص العراقيين من القبضة الطائفية والإقطاعية ومن قبضة القراصنة الذين خطفوا العراق والعراقيين منذ ٢١ سنة . فكر هؤلاء الاغبياء بمشروع الاقليم الشيعي للهروب من مشروع التغيير والتشبث بالبقاء في السلطة ولكن !
خامسا : غباء الساسة الشيعة في العراق !
١- الحاقاً ب” رابعاً” فبدلا من النزول من بروجهم العاجية اي الساسة الشيعة وحلفاءهم ، ومحاولة الاعتذار للشعب العراقي عن اخطائهم وعن فسادهم وعن ظلمهم وعن تدميرهم للعراق وللوحدة الشيعية ، وتغيير تعاطيهم مع الناس و إلمجتمع ، والاعتراف بالفشل والذنوب والفساد وتخريب وتدمير الدولة والمجتمع . راحوا يكرسون سطوتهم ونقمتهم ويستعدون لنفس طريقة وقانون الانتخابات بغاية إنتاجهم من جديد ولسنوات قادمة ( فيا للعزلة التي هم فيها عن العالم، ويا للغباء السياسي المستفحل )!
٢- وآخر صيحة او بالون ويبدو أمرتهم به مرضعتهم إيران وهو ( إعلان الاقليم الشيعي في العراق ) وهو ذنب عظيم أضافوه لذنوبهم الكبيرة في آخر ايامهم . ويتوقعون ان الشيعة العرب في العراق سوف يهرولون لمباركة هذا المشروع الطائفي البغيض الذي يريد ذبح العراق وذبح المجتمع وذبح اللحمة الوطنية والاندماج مع إيران فيما بعد ( فكم ظلمة هؤلاء، وكم فيهم من الحقد على العراق وعلى العراقيين وعلى الشيعة العرب العراقيين وعلى وحدة العراق ووحدة العراقيين …ودون خجل يُذكر يحملون معاولهم لتدمير وحدة العراق والعراقيين. وكم في نفوسهم وعقولهم عشق للسلطة أنساهم مافعلوه بالشيعة وبالعراقيين ! ) …
٣- يريدون تأسيس اقليم شيعي ( دويلة شيعية ) على مقاساتهم ومقاسات جمهورهم الضئيل المعزول وهم قادتها وصراكيلها وناهبيها لكي يُهجّرون فيما بعد “الشيعة العرب العراقيين” من هذا الاقليم الشيعي المزعوم ويستقدمون بدلا عنهم الإيرانيين و الباكستانيين وسكان هيرات الافغانية وغيرهم ليكونوا مواطنين في الاقليم الشيعي المزعوم …خسئتم أنتم ومن وراءكم . وان هذا المشروع البغيض ازاد في ذنوبكم امام الشعب العراقي ولن ينجيكم من مشروع التغيير القادم باذن الله والذي ستفتح بعله ملفات محاسبتكم جميعا عن الفساد والطغيان والانتهاك والازمات والخراب ونزيف الدم ،ومحاسبة جميع حلفائكم باثر رجعي وفي ميادين القضاء والمحاكم الخاصة !
الخلاصة :-سيعود للعراق شامخاً قوياً وتقودهُ رجالات دولة من الطراز الاول ، وليس رجالات خراعة خضرة ولاءهم للخارج خانعين متنازلين عن حقوق العراق والشعب لوثوا تراب وسمعة وتاريخ العراق وشيعة العراق . وطوبى للوطنيين والأحرار من شيعة العراق وان وحدة العراق وعروبة العراق بشواربهم. وطوبى للعراقيين الاحرار جميعا بثباتهم على وحدة وطنهم ومجتمعهم !
سمير عبيد
١٨ اذار ٢٠٢٥ سمير عبيد
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الاقلیم الشیعی الساسة الشیعة الشیعة العرب وحدة العراق فی العراق
إقرأ أيضاً:
الثنائي الشيعي ينتظر خطة الجيش ويطرح حلّاً
كتب كمال ذبيان في"الديار":الثنائي الشيعي الذي انسحب وزراؤه من الحكومة، هو امام مرحلة مصيرية، وفق وصف قيادي في "حزب الله" الذي يؤكد أن باب الحوار مع رئيس الجمهورية لم يقفل، وان رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد الذي يتواصل مع الرئيس عون، عاتبه على ما ورد في خطابه بعيد الجيش بتسمية "حزب الله" حول تسليم السلاح، فكان رده بأنه ما زال حريصاً على عدم الوصول الى صدام ويعتبر "حزب الله" ان الرئيس عون تعرض لضغوط فرضت عليه التراجع عن وعده للرئيس بري و"حزب الله" بأنه لن يترك لمجلس الوزراء ان يحدد مهلة زمنية، لكنه لم يستطع فعل ذلك مع وجود اكثرية فيه اتخذت القرار.من هنا فان "حزب الله" يتشاور مع الرئيس بري حول الخطوات التي يجب ان تتخذ بعد قرار الحكومة، وهل سيعاد ما حصل في حكومة فؤاد السنيورة بالاعتكاف ثم بالاستقالة التي لا يرى القيادي في "حزب الله" أنها واردة في فترة قريبة، وان الانسحاب من الحكومة او الاعتكاف عن حضور الجلسات لن يحصل، وان وزراء الثنائي سيحضرون جلسة مجلس الوزراء المقبلة، بانتظار خطة الجيش الذي يراه أنه أنقذ الحكومة من المأزق الذي وضعت نفسها فيه، وهو سيضع خطة وستطلب منه الحكومة تنفيذها بناء على قرارها، وهنا يتوقف الامر على قيادة الجيش التي لا ترغب بوقوع صدام مع "حزب الله"، وهذا هو توجه رئيس الجمهورية ايضاً، وهو ما يعمل له "الثنائي الشيعي"، ألا يحصل الصدام الذي يريده البعض وفق المسار الذي تسلكه الحكومة التي فيها اطراف سياسية تدعو الى نزع السلاح بالقوة، وهذا ما يتخوف منه "حزب الله" يقول القيادي فيه، وهو الانزلاق بلبنان نحو قتال بين الجيش و "حزب الله"، او احداث فتنة مذهبية سنية – شيعية، او حرب أهلية، وهذه الخيارات يهرب منها "الثنائي الشيعي" الذي يدعو الى معالجة ما حصل، بالهدوء والروية والخطاب المرن وغير المتشدد، وان ما يجري في الشارع لا يعتبره القيادي أنه بقرار من "حزب الله" وحركة "أمل"، بل هو رد فعل على قرار تراه بيئة المقاومة انه يحاصرها ويقتلها ولا يوجد رد من الحكومة على الاعتداءات "الاسرائيلية".
فالمرحلة صعبة ودقيقة وخطرة بعد ان دخل الخارج على الداخل، وفرض على الحكومة ان تلبي الشروط الأميركية، يقول القيادي الذي لا يقفل باب الوصول الى حل يعمل عليه، وهو ان يضع الجيش الخطة، وينفذها بعد حصول الانسحاب "الاسرائيلي" وتطبيق اتفاق وقف اطلاق النار، الذي ينتهكه العدو "الاسرائيلي"، فيكون الحل متوازناً، يصدر القرار عن الحكومة الذي طلبه الموفد الأميركي الذي عليه ان يقوم بمثله مع العدو "الاسرائيلي"، وبذلك يتم تجنيب لبنان الصدام مع الجيش او حدوث فتنة، وهذا ما يراه القيادي مخرجاً، سيطرحه على الحكومة وزراء الثنائي فيها.
مواضيع ذات صلة حصرية السلاح في يد الدولة أُقرت والعين على جلسة الحكومة غدا وموقف "الثنائي الشيعي" Lebanon 24 حصرية السلاح في يد الدولة أُقرت والعين على جلسة الحكومة غدا وموقف "الثنائي الشيعي" 10/08/2025 06:16:33 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الثنائي الشيعي يدرس القرار بشأن جلسة الخميس ويصوّب على "تخريب اتفاق" Lebanon 24 الثنائي الشيعي يدرس القرار بشأن جلسة الخميس ويصوّب على "تخريب اتفاق" 10/08/2025 06:16:33 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "الثنائي الشيعي" بين المقاطعة والاستقالة Lebanon 24 "الثنائي الشيعي" بين المقاطعة والاستقالة 10/08/2025 06:16:33 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "الثنائي الشيعي" قلق...بري: لاتفرحوا! Lebanon 24 "الثنائي الشيعي" قلق...بري: لاتفرحوا! 10/08/2025 06:16:33 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً 6 شهداء للجيش بانفجار "ملتبس" في الجنوب والتحقيقات مستمرة لتحديد الأسباب Lebanon 24 6 شهداء للجيش بانفجار "ملتبس" في الجنوب والتحقيقات مستمرة لتحديد الأسباب 05:59 | 2025-08-10 10/08/2025 05:59:27 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية: لا تراجع في "حصر السلاح" بيد الدولة وماضون به حتى النهاية Lebanon 24 رئيس الجمهورية: لا تراجع في "حصر السلاح" بيد الدولة وماضون به حتى النهاية 05:59 | 2025-08-10 10/08/2025 05:59:28 Lebanon 24 Lebanon 24 فرنسا تسعى لانتزاع ضمانات بالانسحاب الاسرائيلي و"مؤتمر الدعم" رهن موقف واشنطن والرياض Lebanon 24 فرنسا تسعى لانتزاع ضمانات بالانسحاب الاسرائيلي و"مؤتمر الدعم" رهن موقف واشنطن والرياض 06:01 | 2025-08-10 10/08/2025 06:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 التحركات الاحتجاجية مستمرة والجيش يحذر من تعريض امن البلاد للخطر Lebanon 24 التحركات الاحتجاجية مستمرة والجيش يحذر من تعريض امن البلاد للخطر 06:02 | 2025-08-10 10/08/2025 06:02:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الميثاق لا يلغي الدستور بل يستكمل به Lebanon 24 الميثاق لا يلغي الدستور بل يستكمل به 06:12 | 2025-08-10 10/08/2025 06:12:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة شهداء للجيش... هذا ما حصل في وادي زبقين (فيديو) Lebanon 24 شهداء للجيش... هذا ما حصل في وادي زبقين (فيديو) 13:51 | 2025-08-09 09/08/2025 01:51:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "معلومات أولية" عن حادثة "مخزن مجدلزون".. ماذا تقول الروايات؟ Lebanon 24 "معلومات أولية" عن حادثة "مخزن مجدلزون".. ماذا تقول الروايات؟ 21:49 | 2025-08-09 09/08/2025 09:49:51 Lebanon 24 Lebanon 24 نقلة نوعية في قطاع النقل العام.. قريباً في شوارع بيروت تاكسي بـ 50 ألف ليرة فقط! (فيديو) Lebanon 24 نقلة نوعية في قطاع النقل العام.. قريباً في شوارع بيروت تاكسي بـ 50 ألف ليرة فقط! (فيديو) 16:30 | 2025-08-09 09/08/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الحرارة تلامس الـ45.. موجة الحر مستمرة وتبلغ ذروتها في هذا الموعد Lebanon 24 الحرارة تلامس الـ45.. موجة الحر مستمرة وتبلغ ذروتها في هذا الموعد 11:21 | 2025-08-09 09/08/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صورٌ ونبذة عنهم.. هؤلاء هم شهداء الجيش إثر حادثة زبقين Lebanon 24 صورٌ ونبذة عنهم.. هؤلاء هم شهداء الجيش إثر حادثة زبقين 18:46 | 2025-08-09 09/08/2025 06:46:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:59 | 2025-08-10 6 شهداء للجيش بانفجار "ملتبس" في الجنوب والتحقيقات مستمرة لتحديد الأسباب 05:59 | 2025-08-10 رئيس الجمهورية: لا تراجع في "حصر السلاح" بيد الدولة وماضون به حتى النهاية 06:01 | 2025-08-10 فرنسا تسعى لانتزاع ضمانات بالانسحاب الاسرائيلي و"مؤتمر الدعم" رهن موقف واشنطن والرياض 06:02 | 2025-08-10 التحركات الاحتجاجية مستمرة والجيش يحذر من تعريض امن البلاد للخطر 06:12 | 2025-08-10 الميثاق لا يلغي الدستور بل يستكمل به 06:08 | 2025-08-10 براك عائد الى بيروت لمواكبة تنفيذ الورقة الأميركيّة فيديو مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) Lebanon 24 مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) 11:00 | 2025-08-09 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها 06:43 | 2025-08-08 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين 17:17 | 2025-08-07 10/08/2025 06:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24