إقامة صلاة القيام في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد النبوي
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أدى جموع المصلين صلاتي التراويح والتهجد بالمسجد النبوي في أول ليلة من العشر الأواخر بشهر رمضان المبارك لهذا العام.
ووثقت عدسة “واس” تدفق المصلين على أروقة وساحات, والطرق المؤدية إلى المسجد النبوي, وسجلت مشاهد إيمانية لقاصديه بين مصل وذاكر لله وقارئ للقرآن وهم يعيشون في طمأنينة وراحة يحفها السكينة والخشوع, وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي وفرتها الحكومة الرشيدة, حيث توافد المصلون لأداء الصلاة في جو مفعم بالأمن والأمان والروحانية.
وهيأت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المواقع في المسجد النبوي ومرافقه بالتنسيق مع مختلف الإدارات والجهات ذات العلاقة لتقديم جميع الخدمات للمصلين بما يمكنهم من أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة، بداية من فتح أبواب المسجد وتهيئته وسطحه وساحاته لاستقبالهم, إضافة إلى الاهتمام بأعمال الصيانة والنظافة والتشغيل والسقيا، ومضاعفة القوى العاملة والآليات لأداء جميع الأعمال على الوجهة الأكمل، إلى جانب نشر الموظفين لتنظيم الحشود وفتح الممرات.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
الكرملين يرد على سؤال حول تفاصيل إقامة بشار الأسد في روسيا
روسيا – صرح الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف امس الاثنين بأن الكرملين لا يستطيع الإفصاح عن أي معلومات تتعلق بإقامة الرئيس السوري السابق بشار الأسد في روسيا.
وقال بيسكوف للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كان بإمكان الكرملين تقديم أي معلومات تتعلق بإقامة الأسد في روسيا خلال العام الماضي، أو ما إذا كان الزعيم السوري السابق قد التقى بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال هذه الفترة: “كلا، لا نستطيع الإفصاح عن أي معلومات بهذا الشأن”.
وأفادت تقارير بعد سيطرة قوات المعارضة المسلحة على السلطة في سوريا في ديسمبر 2024، بأن الأسد وعائلته موجودون في موسكو وحصلوا على حق اللجوء في روسيا.
وفي أكتوبر الماضي، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه صحفيين من دول عربية أن بشار الأسد وأفراد عائلته يقيمون في روسيا لأسباب إنسانية بحتة، نظرا لوجود تهديد مباشر على حياته لو بقي في وطنه.
كا فند لافروف صحة الأنباء والشائعات التي أثيرت حول محاولة مزعومة لتسميم الأسد في موسكو.
المصدر: “نوفوسي”