فرنسا تعرب عن استيائها من إصابة مواطنيْن في قصف على غزة
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
أعربت فرنسا أمس الجمعة، عن استيائها عقب إصابة مواطنَين فرنسيَّين يعملان في الأمم المتحدة بجروح بالغة، نتيجة القصف الذي استهدف مبنيَين يؤويان عاملين في الأمم المتحدة في قطاع غزّة، وأسفر عن قتل عاملٍ في مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع.
وشدّدت في بيان لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية، على "إدانتنا لهذا الهجوم على مبنىً للأمم المتحدة، غير المقبول"، ودعت إلى "كشف المسؤوليات المترتبة على هذا الحادث سريعًا".
وأكدت ضرورة "ضمان حماية العاملين في المجال الإنساني الذين دفعوا الثمن غاليًا جدًا في قطاع غزّة، في جميع الأحوال، طبقًا للقانون الدولي الإنساني".
وأشارت فرنسا إلى "بسالة وشجاعة العاملين في المجال الإنساني، الذين يساعدون المدنيين في قطاع غزّة وفي جميع أنحاء العالم، معرِّضين حياتهم للخطر".
المصدر : التلفزيون العربي اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية الحوثي يطلق صاروخا نحو إسرائيل الخارجية البريطانية تدين تصريحات كاتس جماعة الحوثي ترد على تهديدات ترامب الأكثر قراءة الاحتلال يقتحم قرية الجانية غرب رام الله توقيع مذكرة تعاون بين فلسطين وإسبانيا لتعزيز التعاون الثقافي تستعد للقتال - إسرائيل: حماس تعزز نفوذها وقبضتها على غزة وهذا ما طرحته التعليم والتعاون تبحثان سبل دعم التعليم في فلسطين وجهود إنقاذه في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الأمين العام مستعد لدعم أي جهود تهدف إلى الحل السلمي للصراع بين إسرائيل وإيران
أكد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أن الأمين العام مستعد لدعم أي جهود تهدف إلى الحل السلمي للصراع بين إسرائيل وإيران، مشيرًا، إلى أنه فيما يتعلق بإيران، فإن هناك حلول مرتبطة بالبرنامج النووي والسماح لمفتي وكالة الطاقة الذرية بالعمل في إيران.
وقال في مداخلة على قناة “ القاهرة الإخبارية ”، :"كلمة الأمين العام للأمم المتحدة أمام مجلس الأمن بالأمس كانت واضحة، فقد قال إننا في خطر، لأن كل جانب يحاول أن يرد على الانتقام بانتقام".
وأضاف دوجاريك،"ما نحتاجه إلى المسعى الدبلوماسي، ولقد نجح هذا المسعى من قبل مع إيران والولايات المتحدة، ومع إيران والأوروبيين".
وتابع: "المسعى الدبلوماسي مطلوب في هذه المنطقة التي تعاني من الصراع"، وحول سؤاله "هل تلقى الأمين العام أي ضمانات من الأطراف المعنية لوقف التصعيد؟ وما الخطر الذي قد يدفع الأمم المتحدة إلى -ربما- تحرك مباشر؟"، قال ستيفان دوجاريك: "أعتقد أن هناك حاجة إلى التواصل في هذا الوقت، فالأمر لا يتعلق بالخطوط الحمراء، بل بضمان احترام القانون الدولي، وما نراه في هذه المنطقة من العالم أنه لا يتم اتباع قواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة".