ملف الأسلاك المشتركة على طاولة الأمين العام للمركزية النقابية
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
كشف الأمين العام للنقابة الوطنية لعمال البيداغوجيا سهيل بن لوناس عن تشكيل فوج عمل متشترك، سيتولى تقديم الاقتراحات وتنظيمها ضمن وثيقة موحدة. تعكس التطلعات الحقيقية لمن يشملهم هذا السلك .بعد أن شرعت الوزارة الوصية. في إثراء و مراجعة المرسوم التنفيذي 10-133. المتضمن القانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بالتعليم العالي
.
وأوضح سهيل بن لوناس أن الاقتراحات التي سترفعها النقابة الوطنية لعمال البيداغوجيا تشرف عليها كفاءات ميدانية من ذوي الخبرة والانخراط النقابي الفعال. مع مراعاة خصوصيات مختلف الشعب خاصة شعبة المخابر الجامعية و شعبة المكتبات الجامعية وشعبة المصالح الاقتصادية الجامعية.
وأشار الامين العام للنقابة الوطنية لعمال البيداغوجيا بخصوص ملف الأسلاك المشتركة، إلى انه يترقب استكمال تنصيب اللجنة المختصة. التي سبق للأمين العام للمركزية النقابية للاتحاد العام للعمال الجزائريين وان أعلن عنها لتقديم المقترحات بخصوص هذه الفئة.مؤكدا أن الهدف يبقى تحقيق قانون أساسي ويستجيب لانشغالات وتطلعات عمال القطاع.
وعبر الأمين العام للنقابة الوطنية لعمال البيداغوجيا عن شكره لممثلي الوزارة الوصية على المجهودات المبذولة بعد خلال العرض المفصل والمتميز لهذا المشروع.وهو ما يعكس حرص الوزارة الوصية على تحسين الإطار القانوني لمستخدمي القطاع.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الأمین العام
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الأمين العام مستعد لدعم أي جهود تهدف إلى الحل السلمي للصراع بين إسرائيل وإيران
أكد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أن الأمين العام مستعد لدعم أي جهود تهدف إلى الحل السلمي للصراع بين إسرائيل وإيران، مشيرًا، إلى أنه فيما يتعلق بإيران، فإن هناك حلول مرتبطة بالبرنامج النووي والسماح لمفتي وكالة الطاقة الذرية بالعمل في إيران.
وقال في مداخلة على قناة “ القاهرة الإخبارية ”، :"كلمة الأمين العام للأمم المتحدة أمام مجلس الأمن بالأمس كانت واضحة، فقد قال إننا في خطر، لأن كل جانب يحاول أن يرد على الانتقام بانتقام".
وأضاف دوجاريك،"ما نحتاجه إلى المسعى الدبلوماسي، ولقد نجح هذا المسعى من قبل مع إيران والولايات المتحدة، ومع إيران والأوروبيين".
وتابع: "المسعى الدبلوماسي مطلوب في هذه المنطقة التي تعاني من الصراع"، وحول سؤاله "هل تلقى الأمين العام أي ضمانات من الأطراف المعنية لوقف التصعيد؟ وما الخطر الذي قد يدفع الأمم المتحدة إلى -ربما- تحرك مباشر؟"، قال ستيفان دوجاريك: "أعتقد أن هناك حاجة إلى التواصل في هذا الوقت، فالأمر لا يتعلق بالخطوط الحمراء، بل بضمان احترام القانون الدولي، وما نراه في هذه المنطقة من العالم أنه لا يتم اتباع قواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة".