احذر- التعرق أثناء الأكل علامة على هذه الأمراض
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أسباب التعرق أثناء تناول الطعام
1- تناول بعض الأطعمةيزداد التعرق أثناء الأكل، خاصةً إذا كانت الوجبة تحتوي على الأطعمة الحارة أو الغنية بالدهون، لأن هذه الأكلات تتسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسم.
2- انسداد الشرايينقد يكون التعرق أثناء تناول الطعام علامة تحذيرية على الإصابة بانسداد الشرايين، خاصةً إذا كان مصحوبًا ببعض الأعراض، مثل ألم الصدر وضيق التنفس.
3- فرط نشاط الغدة الدرقيةقد يشير التعرق أثناء تناول الطعام إلى الإصابة بفرط نشاط الغدة الدرقية، خاصةً إذا كان المريض يعاني في نفس الوقت من بعض الأعراض. للاطلاع عليها، اضغط هنا.قد يهمك: أسباب التعب بعد الأكل- حسام موافي يكشف الأمراض المحتملة
4- تناول بعض الأدويةمن الممكن أن يكون التعرق أثناء الأكل عرضًا جانبيًَا لتناول بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية ومثبطات مضخة البروتون.
5- اضطرابات الجهاز العصبي اللاإراديقد يكون التعرق أثناء تناول الطعام دليلًا على وجود اضطراب في الجهاز العصبي اللاإرادي بالجسم، خاصةً إذا كان مصحوبًا ببعض الأعراض، مثل الدوخة والإغماء عند الوقوف وصعوبة بلع والإمساك وسلس البول والخلل الجنسي.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: إذا کان
إقرأ أيضاً:
قائد أوركسترا إسباني يبكي أثناء لف الكوفية.. مشهد مؤثر للتضامن الأوروبي مع غزة
تفاعل عدد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، مع مقطع فيديو يظهر فيه لحظة تأثر قائد أوركسترا إسباني، وذلك بعد أن لُف بالكوفية الفلسطينية، قبيل بدء عرض موسيقي في لاس بالماس.
المقطع الذي تم تداوله، بشكل متسارع بين رواد التواصل الاجتماعي، يوم أمس الجمعة، أتى من قلب إحدى مقاطعات جزر الكناري الإسبانية، ليصل تأثيره إلى مختلف دول العالم.
إلى ذلك، يظهر في مقطع الفيديو قائد الأوركسترا الإسباني وهو يذرف الدموع، وسط تصفيق حار من الجمهور، خلال لحظة وُصفت بـ"المؤثرة" وبكونها: "تعكس بشكل بارز التضامن المتزايد مع القضية الفلسطينية في الأوساط الثقافية والفنية، خاصة في أوروبا".
Amid warm applause from the audience, a Spanish orchestra conductor sheds tears after being wrapped in the Palestinian keffiyeh just before starting a performance in Las Palmas, a province of Spain’s Canary Islands. pic.twitter.com/02dVDxnCGY — Eye on Palestine (@EyeonPalestine) May 30, 2025
تجدر الإشارة إلى أنّ الكوفية، التي انطلقت من الريف الفلسطيني كوشاح أبيض ارتداه الفلاحون من أجل الحماية من الشمس والغبار، ثمّ تطورت عبر التاريخ، خاصة في نسختها الأشهر بالأبيض والأسود، لتُصبح رمزا للصمود والمقاومة الفلسطينية، لاسيما منذ ثورة 1936، حين ارتداها المقاومون الفلسطينيون لتوحيد صفوفهم وإخفاء ملامحهم.
عقب ذلك، باتت الكوفية رمزا واضحا للنضال الفلسطيني الطويل، وذلك منذ مطلع الستينيات والسبعينيات، مع بروز حركات النضال آنذاك، إذ اتخذتها كل من الناشطة الفلسطينية، ليلى خالد، شعارا لها عند اختطافها طائرة عام 1969، وكذا اعتمدها رئيس السلطة الفلسطينية الراحل، ياسر عرفات، أثناء خطابه عام 1974 في الأمم المتحدة.
وفي العام الماضي، كانت وزارة الثقافة الفلسطينية، قد أعلنت عن إدراج الكوفية على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي التابعة لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو"؛ بمناسبة "يوم الكوفية الوطني".
وبرزت الكوفية أكثر، رمزا للتضامن والدعم الكامل مع فلسطين خاصة الأهالي في قطاع غزة، خلال العامين الأخيرين، حيث يتجرّعون ويلات العدوان الأهوج الذي تشنّه ضدهم دولة الاحتلال الإسرائيلي، في ضرب بعرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية المرتبطة بحقوق الإنسان.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر الوحشية في قطاع غزة، السبت، على وقع مجاعة غير مسبوقة، تحاصر الغزيين الذين أصبح معظمهم نازحا، وتنهش بطونهم الخاوية. وفي الساعات القليلة الماضية، قتل جيش الاحتلال نحو 50 فلسطينيا على الأقل، فيما أصاب عددا آخرا، في سلسلة هجمات أوقعت عدة مجازر، ضمن الإبادة المستمرة منذ 20 شهرا.