تعرف على العقوبات المكررة للمتهمين بقضايا الرشوة الكبرى بالجهات الحكومية
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
"الرشوة" من أهم القضايا التى تباشر النيابة العامة التحقيقات بها فى، وقد حدد قانون العقوبات تفاصيل الاتهام والعقوبة لكل من الراشى والمرتشى والوسيط، والمتهمون بهذه القضايا يواجهون 5 اتهامات مشتركة فى كافة قضايا الرشوة
تقديم رشوة مالية لموظف عمومي
التلاعب فى الأوراق الرسمية
الاستيلاء على المال العام
المرتشون:تقاضى مبالغ وعطايا مالية
استغلال السلطة والوظيفة
الإخلال بواجبات الوظيفة بالمخالفة للقانون
إهدار المال العام وتسهيل الاستيلاء عليه
الوسطاء: الاشتراك والتوسط فى كافة الاتهامات مقابل الرشوة
أن من عرض رشوة ولم تقبل منه يعاقب بالسجن وبغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ألف جنيه وذلك إذا كان العرض حاصلًا لموظف عام، فإذا كان العرض حاصلًا لغير موظف عام تكون العقوبة الحبس لمدة لا تزيد على سنتين أو غرامة لا تجاوز مائتى جنيه.
المادة 103
أكدت أن كل موظف عمومى طلب لنفسه أو لغيره أو قبل أو أخذ وعدًا أو عطية لأداء أعمال وظيفته يعد مرتشيًا ويعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة وبغرامة لا تقل عن ألف جنيه ولا تزيد على ما أعطى أو وعد به.
"الراشون والوسطاء".
يعاقب الراشى والوسيط بالعقوبة المقررة للمرتشى فى حالة الإنكار، أما فى حالة الإعتراف فنصت المادة 107 من القانون على إعفاء الراشى أو الوسيط من العقوبة إذا أخبر السلطات بالجريمة أو اعترف بها، ومفاد هذا النص بصريح لفظه وواضح دلالته أن إخبار الراشى أو الوسيط بالجريمة، وكذا اعترافه بها صنوان فى تحقيق العذر المعفى من عقوبة الرشوة، فيقوم أحدهما مقام الآخر فى ترتيب الإعفاء من هذه العقوبة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قضايا الرشوة رشوة وزارة التموين رشوة الجمارك
إقرأ أيضاً:
مصباح دومة: إحاطة المبعوثة الأممية تزيد الأزمة وتعطل التنمية في ليبيا
صرّح النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، مصباح دومة، في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “x” بأن إحاطة المبعوثة الأممية لدى ليبيا اليوم الثلاثاء لم تُقدم جديداً، بل زادت الوضع تعقيداً.
وأضاف أن المبعوثة تسعى لإيقاف قطار التنمية الذي انطلق في شرق البلاد وجنوبها وأجزاء أخرى من الغرب، مؤكدًا أن تركيزها يجب أن يكون على الاتفاق السياسي الليبي ومواده بعيداً عن آراء اللجنة الاستشارية التي وصفها بأنها غير واضحة المعايير.
وأشار إلى أن اللجنة الاستشارية تبدو وكأنها مجموعة موظفين في البعثة تقوم بتنفيذ ما تراه المبعوثة.