تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قصة كعك العيد هي قصة تقليدية وتاريخية في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في مصر والشام. لاهميته وشهرته نعرض في هذا التقرير كل ما يتعلق من معلومات حول طبق الكعك من خيث قصته وسر تسميته وأسباب تقديمه في أول أيام غيد الفطر 

 أولا :قصة كعك العيد
كعك العيد هو نوع من الكعك المحلى بالسكر والزبيب، ويُعتبر من الحلويات التقليدية في العديد من الدول الإسلامية.

يُقال أن كعك العيد يعود إلى العصر العثماني، حيث كان يُقدم كهدية للسلطان في عيد الفطر.

ثانيا: سر تقديمه في عيد الفطر
كعك العيد يُقدم في عيد الفطر كرمز للفرح والسرور، ويُعتبر من الحلويات التقليدية التي تُقدم في هذا اليوم. يُقدم كعك العيد عادةً مع الشاي أو القهوة، ويُعتبر من الأطعمة التقليدية التي تُقدم في عيد الفطر.

ثالثا :سر تسميته بهذا الاسم “كعك العيد ”
كعك العيد سمي بهذا الاسم لأنها تُقدم في عيد الفطر، ويُعتبر من الحلويات التقليدية التي تُقدم في هذا اليوم. يُقال أن اسم "كعك" يأتي من الكلمة العربية "كعك"، التي تعني "الكسرة" أو "القطعة".

# بعض النقاط المهمة حول كعك العيد
1. *التاريخ*: يعود تاريخ كعك العيد إلى العصر العثماني.
2. *التقاليد*: يُعتبر كعك العيد من الحلويات التقليدية في العديد من الدول الإسلامية.
3. *الفرح والسرور*: يُقدم كعك العيد كرمز للفرح والسرور في عيد الفطر.
4. *الأطعمة التقليدية*: يُعتبر كعك العيد من الأطعمة التقليدية التي تُقدم في عيد الفطر.

هذه قصة كعك العيد وسر تقديمه في عيد الفطر وسر تسميته، وأتمنى أن تكون مفيدة لك.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سر تسميته من الحلویات التقلیدیة عتبر من کعک العید

إقرأ أيضاً:

قتل الشاهد.. الجريمة التي تُضاعف جريمة الحرب

تتجاوز خسارة العالم للصحفي في ساحة القتال خسارة غيره؛ إنها خسارة العين التي ترى، والأذن التي تسمع، واللسان الذي ينطق بالحقيقة. وفي غزة حيث تتقاطع حرب الإبادة الهمجية التي تمعن فيها إسرائيل على مرأى ومسمع العالم أجمع مع حرب السردية يصبح استهداف الصحفيين أخطر بكثير من مجرد انتهاك فردي، أو حتى من انتهاك المدنيين. إنه بمثابة إعلان متعمد بأن الرواية الوحيدة المسموح لها بالبقاء هي رواية القاتل.

كان استهداف الصحفي أنس الشريف أمس -وهو أحد آخر المراسلين الذين بقوا في شمال القطاع- حلقة جديدة في سلسلة اغتيالات تستهدف أولئك الذين يملكون القدرة على نقل الصورة الكاملة لما يحدث في غزة. ولا أحد لديه أدنى شك أن استهداف الصحفيين في غزة يأتي في سياق متعمد لقتل الرواية ذاتها، وحجب الحقائق عن الوعي العالمي.

والصحفي في الحرب هو الشاهد الذي يربط بين الحدث وسياقه، بين الصورة والمعنى الذي تشكله في الحرب خاصة وأن الصحفي يتحول هنا إلى «حارس الذاكرة» الذي يحاول أو يسعى ليمنع المأساة من أن تتحول إلى مجرد رقم في تقارير الأمم المتحدة. ولهذا؛ فإن استهدافه هو عملية مزدوجة هدفها إسكات صوت الضحية، وتحرير القاتل من ضغط الاعتراف بما ارتكب.

ما يجري في غزة اليوم يكشف عن ميدان آخر للصراع هو ميدان السيطرة على السرد؛ فالحصار لا يقتصر على الغذاء والدواء، بل يمتد إلى المعلومات التي تسهم في إدانة المحتل، وبمنع الصحافة الأجنبية، وإسكات الصحفيين المحليين يجري خلق فراغ معلوماتي يملؤه الطرف الأقوى بروايته وحدها. وفي هذا الفراغ تتحول الأكاذيب إلى ما يمكن أن تكون حقائق، وتصبح الحرب بلا شهود، وبالتالي بلا ذاكرة.

وخطر هذا الأمر يتجاوز غزة؛ فهو نمط يهدد جوهر النظام الدولي نفسه؛ لأنه يضرب أحد أعمدته: الحق في المعرفة. حين يُقتل الصحفيون بلا مساءلة تتحول «حرية الصحافة» من مبدأ عالمي إلى شعار فارغ، ويصبح الحق في الحقيقة ترفًا مشروطًا بقبول القوى الكبرى له. وحين يقبل العالم هذه السابقة فإنه يفتح الباب أمام جميع الأنظمة الاستبدادية لاستخدام القمع نفسه بذريعة «الضرورة الأمنية».

لا يمكن أن ينظر للصحافة في أوقات الحرب إلى أنها مهنة نقل المعلومة فقط؛ فهي تقوم بأعمال أكبر بكثير في ساحة القتال تمثل في مخاطبة الضمير الإنساني؛ ليستيقظ ويقوم بدوره في وقف المجازر، وهذا فعل مقاومة حضارية ضد المحو والتشويه. وإذا كان التاريخ سيحاكم الجناة فإنه سيحتفظ أيضًا بأسماء من حاولوا إسكات الشهود؛ لأن جريمة إسكات الكلمة لا تقل فداحة عن جريمة قتل الإنسان.

في النهاية؛ الحرب قد تنتهي، لكن آثارها تبقى. وما سيبقى أكثر من الخراب المادي هو الخراب المعنوي الناتج عن غياب الشهود. وحين يغيب الشاهد تصبح الحقيقة أسيرة القوي، والتاريخ ملكًا للمنتصر، بينما تُدفن العدالة تحت ركام الأكاذيب. ولهذا؛ فإن الدفاع عن الصحفيين في غزة هو دفاع عن الحق في التاريخ، وعن آخر ما تبقى للبشرية من ضمانات ضد النسيان.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يهنئ رئيس جمهورية تشاد بذكرى العيد القومي
  • قتل الشاهد.. الجريمة التي تُضاعف جريمة الحرب
  • ماذا تعرف عن الكتب البيضاء التي حوت خطط الصين للأيام السوداء؟
  • حزب الأمة القومي يقرر حسم مظاهر التفلت داخل مؤسسات الحزب
  • وكيل الأزهر: الأعمال الوحشية بغزة مظاهر ضد الإنسانية
  • الخضيري يحذر من مخاطر الحلويات التجارية ومكوناتها الضارة على الصحة
  • تعرف على أعداد وقيمة الأرقام المميزة “ترميز 1” التي تم بيعها بأقل من 24 ساعة
  • هل يُعتبر بناء الجيش المهني القوي هو جزء من بناء الدولة المدنية ؟
  • تعرف على أسعار السلع الأساسية في غزة
  • الدولة تنهض بزراعة القصب| استنباط أنواع جديدة من الشتلات.. وتغيير أنماط الزراعة التقليدية