صلاة عيد الفطر المبارك في ساحة باب الهوى القديمة بريف إدلب الشمالي
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
ساحة باب الهوى بريف إدلب 2025-03-31malekسابق صلاة عيد الفطر المبارك في مدينة درعاآخر الأخبار 2025-03-31صلاة عيد الفطر المبارك في ساحة باب الهوى القديمة بريف إدلب الشمالي 2025-03-31صلاة عيد الفطر المبارك في مدينة درعا 2025-03-31المئات يؤدون صلاة عيد الفطر المبارك في مسجد الصحابي الجليل عبدالله بن عباس بمدينة حلب، بحضور محافظ حلب المهندس عزام الغريب 2025-03-31إقامة أول صلاة في عيد الفطر بجامع الرستم في مدينة سراقب بريف إدلب بعد التحرير 2025-03-31صلاة عيد الفطر المبارك في جامع أنجرو بساحة حلوم في مدينة اللاذقية 2025-03-31السيد الرئيس أحمد الشرع يتلقى التهاني والتبريكات بعيد الفطر المبارك عقب أداء صلاة العيد في مصلى قصر الشعب بدمشق بحضور مفتي الجمهورية وعدد من الوزراء والمسؤولين وشخصيات من المجتمع السوري.
صور من سورية منوعات أول دراسة سريرية بالعالم… زراعة الخلايا الجذعية تحسن الوظائف الحركية لمرضى الشلل 2025-03-26 جامعة ناغازاكي تطور “مرضى افتراضيين” لتدريب طلاب كلية الطب 2025-03-24فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: صلاة عید الفطر المبارک فی بریف إدلب فی مدینة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف صادم حول “رائحة كبار السن”: هل هي قلة نظافة أم شيء آخر؟
صراحة نيوز- أكدت دراسات علمية حديثة أن “رائحة كبار السن” ليست مجرد انطباع، بل ظاهرة كيميائية ناتجة عن مركب يُدعى 2-nonenal، يتكون بسبب تحلل دهون الجلد مع تقدم العمر.
لكن خبيرة في طول العمر، ليزلي كيني، كشفت عن علاج غير متوقع: تناول الفطر حتى 4 مرات أسبوعياً، خاصة أنواع الشييتاكي والأويستر والشمبينون.
الفطر يحتوي على مضادات أكسدة فريدة مثل إيرجوثيونين وسبيرمدين، والتي تساعد على تجديد خلايا الجلد ومنع تراكم المركبات المسببة للرائحة.
تجربة سريرية أثبتت تحسن رائحة الجسم بعد 4 أسابيع فقط من تناول مستخلص فطر الشمبينون يومياً.
كيني تنصح بإدخال الفطر ضمن النظام الغذائي بدل الاعتماد على العطور، وتؤكد أن “الرائحة تبدأ من الداخل لا الخارج”.