عاجل | شركة ستيلانتيس للسيارات تغلق مصنعها في كندا بعد فرض الرسوم الجمركية
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
أعلنت شركة ستيلانتيس للسيارات عن غلق مصنعها في كندا بعد فرض الرئيس الأمريكى دونالد ترامب رسوم جمركية على جميع شركاء الولايات المتحدة التجاريين تقريبًا، و التى وصلت إلى ضريبة بنسبة 34% على الواردات من الصين و20% على الاتحاد الأوروبي.
أبرز المعلومات عن شركة ستيلانتيسشركة ستيلانتيس إحدى أكبر شركات السيارات في العالم، لضخ استثمارات كبيرة في مصر تتجاوز 116 مليون يورو، في خطوة تؤكد التزامها بتوسيع حضورها في السوق المحلي وتعزيز شراكتها مع الهيئة العربية للتصنيع.
منذ تأسيسها في عام 2021 نتيجة اندماج مجموعتي فيات كرايسلر أوتوموبيلز وبيجو سيتروين، أصبحت ستيلانتس لاعبًا رئيسيًا في صناعة السيارات
تشكلت ستيلانتسV. في يناير 2021 نتيجة اندماج مجموعتي فيات كرايسلر أوتوموبيلز (FCA) وبيجو سيتروين (PSA)، مما أسفر عن إنشاء واحدة من أكبر شركات السيارات في العالم.
تضم مجموعة متنوعة من العلامات التجارية الشهيرة، مثل أبارث، ألفا روميو، كرايسلر، سيتروين، دودج، DS أوتوموبيل، فيات، فيات بروفيشنال، جيب، مازيراتي، أوبل، بيجو، رام، وفوكهول.
تمتلك ستيلانتس شبكة تصنيع واسعة تمتد عبر العديد من البلدان.
تمتلك المجموعة تاريخًا طويلًا في مصر، حيث تعمل من خلال شراكتها مع الهيئة العربية للتصنيع عبر مصنع الشركة العربية الأمريكية للسيارات (AAV).
تستثمر المجموعة بشكل كبير في تطوير تقنيات حديثة تشمل أنظمة القيادة الذاتية، والتقنيات الكهربائية.
كما وضعت خطة استراتيجية طموحة تُعرف باسم المضي قدماً 2030، التي تهدف إلى تحويل ستيلانتس إلى شركة خالية من الكربون بحلول عام 2038، مع تعويض الانبعاثات المتبقية بنسبة رقم واحد.
استحوذت علامة ستيلانتس برو ون على حصة السوق الأكبر في أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا بنسبة 26%
وبلغ صافي إيرادات الشركة 41.7 مليار يورو خلال الربع الأول من عام 2024.
اقرأ أيضاًوظائف شاغرة في شركة أغذية.. «مزايا متعددة وفرص للترقي»
موعد طرح أول سيارة ملاكي مصرية.. «صناعة شركة النصر للسيارات»
محافظ سوهاج البدء في استغلال خمسة مواقع غير مستغلة بشركة المياه بقيمة استثمارية 160 مليون جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرسوم الجمركية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فرض الرسوم الجمركية شركة ستيلانتيس شرکة ستیلانتیس
إقرأ أيضاً:
كندا تحذر مواطنيها من السفر إلى ليبيا
جددت الحكومة الكندية التحذير بشأن السفر إلى ليبيا، ناصحة مواطنيها بتجنب السفر إلى هناك لأي سبب، لافتة إلى عدم استقرار الوضع الأمني والسياسي، بعد أسابيع على الاشتـ ـباكات الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس.
وبحسب موقع “ترافيل أند تور وورلد”، نصحت الحكومة الكندية عدم السفر إلى ليبيا نتيجة الانقسامات السياسية والصراعات المسلحة الدائرة فيها تجعلها غير آمنة للمسافرين الكنديين، مشيرةً أن ليبيا منقسمة بين مجموعـات مسلحة، تسيطر كل منها على مناطق مختلفة، نقاط التفتيش المسلحة، والقتال المتقطع، وخطر الاختطاف أو الابتزاز مرتفع، بحسب تقرير موقع السفر العالمي ترافيل أند تور وورلد.
كما حدثت الحكومة الكندية إرشادات السفر إلى ليبيا، ونصحت بعدم السفر مؤكدةً أنه لا توجد سفارة كندية بليبيا في الوقت الحالي، ولا تزال أجهزة إنفاذ القانون المحلية غير موثوقة، كما ينوهُ التحذير من احتمال استهداف الأجانب، من قبل المجموعـات المسلحة. ينصح الكنديون بتجنب ليبيا تمامًا.
ويتضمن التحذير عدة دول إلى جانب ليبيا بينها إيران وروسيا وكوريا الشمالية وأوكرانيا وميانمار وأفغانستان والسودان وغيرها.