قناة إسرائيلية: 7300 جندي وضابط يعانون أزمات نفسية
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
#سواليف
القناة 12 الإسرائيلية:
شعبة إعادة التأهيل في وزارة الدفاع عالجت منذ بداية #الحرب 16500 #جندي و #ضابط جريح. 7300 من #الجنود و #الضباط الذين يتلقون #العلاج يعانون #أزمات_نفسية.قالت القناة 12 العبرية، الأحد، إن شعبة إعادة التأهيل في وزارة الدفاع الإسرائيلية عالجت منذ بداية الحرب 16500 جندي وضابط جريح.
وأشارت القناة العبرية، إلى أن 7300 من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي والضباط الذين يتلقون العلاج يعانون أزمات نفسية.
مقالات ذات صلةوفي فبراير الماضي، ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن جنود من قوات الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي، أنهوا خدمتهم العسكرية يطلبون المساعدة للحصول على علاج نفسي.
وأكدت الصحيفة تزايد الإقبال على برامج #العلاج_النفسي منذ إتاحتها للجنود، لافتة إلى أن 170 ألف جندي إسرائيلي سجلوا في البرنامج للاستفادة من خدماته.
وكانت الصحيفة أوضحت في نوفمبر 2024، أن تقديرات جيش الاحتلال الإسرائيلي تفيد بأن نحو 15% من الجنود الذين قاتلوا في غزة وخضعوا للعلاج لم يتمكنوا من العودة إلى القتال بسبب صعوبات يواجهونها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرب جندي ضابط الجنود الضباط العلاج أزمات نفسية العلاج النفسي
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن طيران الاحتلال ينفذ طلعات جوية مكثفة بالقرى الحدودية في الجنوب.
وجاء أيضًا أن الغارات الإسرائيلية امتدت لتصل إلى قضاء صيدا، والاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني.
شهدت الساعات الأخيرة تصعيدًا عسكريًا مفاجئًا في الجبهة اللبنانية، مع تنفيذ سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات متزامنة استهدفت مواقع متعددة لحزب الله في جنوب وشرق لبنان، وفق ما أفادت به قنوات إسرائيلية.
وقالت القناة 12 العبرية إن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ بقصف "أهداف لحزب الله"، وزعمت أن الهجمات شملت مجمع تدريب وأهدافًا إضافية، بحسب ما نقلته القناة عن مصدر أمني إسرائيلي. من جهتها، زعمت القناة 14 أن الجيش استهدف "مستودعات أسلحة ومواقع عسكرية" للحزب.
وتزامنت هذه التصريحات مع إفادات ميدانية من مراسلين محليين، تفيد بتنفيذ غارة إسرائيلية على محيط بلدة زلايا في البقاع الغربي شرق لبنان، إضافة إلى غارتين على محيط البيسارية وأنصار جنوبي البلاد. كما سجلت غارات أخرى على جبل الرفيع ومناطق تبنا وسجد، إلى جانب استهداف مرتفعات الريحان جنوب لبنان.
خلفية التصعيد
تأتي هذه الغارات في سياق التوتر المستمر على الجبهة الشمالية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للفصائل الفلسطينية في القطاع. ومنذ ذلك الحين، شهد الجنوب اللبناني تبادلًا يوميًا للقصف والضربات الجوية الإسرائيلية، شمل مواقع عسكرية ومناطق مأهولة، وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين ومقاتلي الحزب.
وفي الأشهر الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاشتباكات مع توسع نطاق الغارات الإسرائيلية باتجاه العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، يقابلها تأكيد من حزب الله على استمرار "معادلة الردع" ومنع إسرائيل من تحقيق مكاسب ميدانية.
ويخشى مراقبون من أن يشكل هذا التصعيد الحالي مقدمة لمرحلة أكثر حدة، خاصة مع اتساع رقعة الأهداف المستهدفة وتزامن الغارات في عدة مناطق.