من درس وفهم تأريخنا سيستغرب من مزاعم عبدالرحيم طاحونة
والذي يمثل يا للغرابة قبيلة الرزيقات وادعى فيها أنه كان مهمش
متى كانت الرزيقات مهمشة منذ فجر الاستقلال وأول زيارة ومباركة كانت من الازهري لدوامرهم
متى تم تهميشهم في تعليم او ثروة او لمستهم حكومة ما
حتى الإنقاذ والاسلاميين او الكيزان او البشير عندما اندلع تمرد الزرقة بدارفور عام 2003 م ورفعوا راية الانفصال قاتلتهم
وعندما استدعى الأمر استعانوا ب موسى هلال ابن الرزيقات
من باب اهل مكة ادرى بشعابها
وعندما اختلف معهم ولا اعرف السبب حتى الآن لم يتركوا الرزيقات
بل سلموا الأمر لحميرتي وواصل المسير
وزادت قواته لحوالي 20 ألف كلهم من الرزيقات ولم تهتم الدولة ب انتقال الأمر من محاميد هلال لماهرية حميرتي
لأن النظرة كانت واحدة للرزيقات
اهاا عندما استلم البرهان الأمر لم يبعدهم بل قرب ذات الحميرتي ومعه عبدالرحيم طاحونة واصبح الدعامة قوة لا يُستهان بها
وامنيات حميرتي مُجابة ومُطاعة وكان يستطيع تكسير تعليمات البرهان ولا يحدث العكس
وكانت ورقة صغيرة جداً منه للبرهان بها اسم ضابط عظيم يُحال للمعاش في التو واللحظة ويُسجن كمان كما حدث للعميد د جمال الشهيد على سبيل المثال
وصل رتبة فريق اول ونائب في مجلس السيادة أي الرئاسة
ويسافر بالطائرة الرئاسية ويتم استقباله كرئيس السودان
واصبح اغنى سوداني وفي افريقيا كلها بصافي ثروة وصلت 12مليار دولار وكانت تزيد بمقدار 1مليار دولار سنوياً
أين هنا التهميش يا رزيقات
مستغرب جداً لصمت طبقتهم المستنيرة والمتعلمة وكوادرهم التي نعرفها ونصادق كثير منها
لماذا الصمت الآن تحديداً وهم يرون طاحونة مثل فرعون
ويسوقهم للنهاية المحتومة ولعنات السودانيين إلى الأبد !
ويرهن أمره للعجوز الخرف الحلو وتفاهة طرحه وهو ما يسمى بالسودان الجديد الذي نجح طبعاً في جنوب السودان واصبحت من مصافي دول العالم ويا ليته كان يفهم حرف منه
اعيب على البرهان عدم محاولة استقطاب هذه الطبقة ومخاطبتها
بدلاً عن ارزقية تنسيقيات خسرنا عليهم مليارات الجنيهات بلا طحين
او فائدة ولم تغير شيئاً
إذا أردت القضاء على طاحونة ومطحنته لعيالهم ما عليكم إلا وارسال الرسائل المناسبة للماهرية فقط لا سواهم
وهم لو وصلت درجتهم درجة الغليان سيقفون في وجه الطاحونة
فليست الشجاعة تنقصهم ولن يستطيع فعل شيء لهم
لأنهم من لحمه ودمه وعظامه وسايروه طوال سنتين ماذا كانت النتيجة فقدان قوتهم الصلبة و40%من شبابهم وستلاحقهم اللعنات الخ
الا هل بلغنا اللهم ف اشهد
كسره:نفس الخرطوم التي دمروها خرجت على بكرة أبيها تحمد السلامة لموسى هلال حتى ضاقت بهم الشوارع والساحات
ولمدة اسبوع كامل لأنه ابن الرزيقات
وقعت ليكم
????????الله غالب????????

طارق محمد خالد

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عمر متولي يستعيد مواقف مؤثرة مع والدته الراحلة شقيقة عادل إمام: كانت صارمة وتملك حسًا كوميديًا

يمر الفنان عمر متولي بحالة حزن بعد وفاة والدته، شقيقة الزعيم عادل إمام، حيث أعاد رواد مواقع التواصل تداول مقاطع من لقاءات سابقة تحدث خلالها عن دورها الكبير في حياته وتأثيرها عليه.

وخلال حوار له منذ سنوات، أكد عمر متولي أن والدته كانت صارمة للغاية في تربيته، لكنها في الوقت نفسه كانت تمتلك حسًا كوميديًا واضحًا، مشيرًا إلى أنها كانت تهتم بدراسته بشكل كبير وتحرص على متابعته باستمرار.

وروى عمر متولي موقفًا طريفًا من طفولته، قائلاً إن والدته كانت تشبه شقيقها عادل إمام في الشدة، حيث اتصلت به في إحدى المرات وسألته عن مكانه، رغم أنه أخبرها بأنه في المدرسة، لتفاجئه بمعرفتها أنه متواجد في النادي مع أصدقائه، وهو ما جعله يوقن بقدرتها الدائمة على معرفة ما يخفيه عنها.

كما حكى عمر متولي هذا الموقف خلال ظهوره في برنامج مع النجم محمد هنيدي، مؤكدًا أن هذا الحدث كان نقطة فاصلة في علاقته بوالدته، وجعله أكثر التزامًا وصراحة معها.

ويعكس حديث عمر متولي عن والدته الراحلة حجم العلاقة الإنسانية القوية التي جمعته بها، والدور الكبير الذي لعبته في تشكيل شخصيته، سواء على المستوى الإنساني أو الفني.

https://www.facebook.com/share/v/1C89o3abcP/

طباعة شارك عمر متولي اخبار الفن نجوم الفن

مقالات مشابهة

  • عمر متولي يستعيد مواقف مؤثرة مع والدته الراحلة شقيقة عادل إمام: كانت صارمة وتملك حسًا كوميديًا
  • الاعتراف الإخواني بإدارة الحرب يفضح مزاعم «سلطة بورتسودان»
  • بتوجيه امير الباحة لشتاء آمن.. «هلال الباحة» يكثف جهوده ويعزز جاهزيته بالقطاع التهامي
  • «افتراء سافر».. الجزائر تنفي مزاعم إنشاء وحدات مرتزقة في الساحل
  • بعد مسيرات داعمة للجيش.. البرهان «يشكر» السودانيين ويطلق تعهدات
  • عاجل .. البرهان يعلق على تظاهرت الشعب السوداني لدعم القوات المسلحة
  • البرهان يناور بذكاء ويتوعد الدعم السريع
  • الانتقالي يكشف الحقيقة… وينفي مزاعم انسحاب قواته من حضرموت
  • صدام علني بين الحلفاء.. الإخوان يكشفون دورهم في حرب السودان
  • تقدم هلال وشعبان.. الحصر العددي للدائرة الثالثة بأسوان