بعد قليل.. محاكمة مغربيتين بتهمة ممارسة الحرام بعابدين
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
تنظر المحكمة المختصة اليوم الثلاثاء، أولي جلسات محاكمة مغربيتين لاتهامهما بممارسة الأعمال المنافية للآداب "الدعارة" داخل إحدى الشقق السكنية في عابدين.
ـتل مالك شركة التجمع
وكانت قررت النيابة العامة، إحالة مغربيتين للمحاكمة، لاتهامهما بممارسة الأعمال المنافية للآداب "الدعارة" داخل إحدى الشقق السكنية في عابدين.
وكانت جهات التحقيق في وقت سابق ، قررت حبس سيدتين تحملان الجنسية المغربية، لاتهامهما بممارسة الدعارة داخل إحدى الشقق السكنية بمنطقة عابدين التابعة لمحافظة القاهرة.
وكشفت التحريات الأولية حول الواقعة، أن السيدتين اتخذتا من إحدى الشقق السكنية القاطنة بمنطقة عابدين محلا لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وتسهيل الدعارة عن طريق استقطاب الرجال بمقابل مادي يقدر بـ25 ألف جنيه في الساعة.
وألقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة القبض على السيدتين وتحملان الجنسية المغربية، لاتهامهما بممارسة الدعارة داخل إحدى الشقق السكنية بمنطقة عابدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عابدين المحكمة الدعارة شقة عابدين المزيد داخل إحدى الشقق السکنیة
إقرأ أيضاً:
إيران.. توقيف 24 شخصا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل
أعلنت الشرطة الإيرانية، الخميس، توقيف 24 شخصا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل والعمل على تشويه صورة البلاد، بحسب بيان نقلته وكالة تسنيم للأنباء.
وقال قائد شرطة غرب طهران كيومرث عزيزي في البيان: "تم توقيف 24 شخصا كانوا يتجسسون لصالح العدو الصهيوني على أرض الواقع وعبر الإنترنت. كانوا يحاولون زعزعة الرأي العام وتشويه وتدمير صورة النظام الإيراني".
تأتي هذه الاعتقالات في سياق توتر طويل الأمد بين إيران وإسرائيل، حيث تتهم طهران الموساد الإسرائيلي بتنفيذ عمليات سرّية داخل أراضيها، شملت اغتيالات لعلماء نوويين، وهجمات إلكترونية، وعمليات تجسس تستهدف منشآت عسكرية واستراتيجية.
في السنوات الأخيرة، أعلنت إيران مرارًا عن تفكيك "شبكات تجسس" مرتبطة بإسرائيل، متهمة إياها بالتورط في زعزعة الأمن الداخلي والتعاون مع جماعات معارضة أو مسلحة داخل البلاد.
وتزامنًا مع التصعيد الإقليمي في الشرق الأوسط، وخصوصًا بعد أحداث غزة ولبنان، ازداد النشاط الاستخباراتي المتبادل بين إسرائيل وإيران، ما جعل الأرض الإيرانية ساحة مفتوحة لحرب ظلّ معقدة، تعتمد على التكنولوجيا والعملاء والاختراقات الأمنية.
إيران تعتبر هذه الاعتقالات جزءًا من "معركة أمنية" مستمرة، وتؤكد أنها ستواصل ملاحقة ما تصفه بـ"الاختراقات الإسرائيلية" عبر جهاز الاستخبارات الخارجي (الموساد) وأذرعه في المنطقة.