اعتقال 20 مشتبهاً في انضمامهم لتنظيم داعش في إسطنبول
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت السلطات في تركيا اعتقال 20 مشتبهًا به في عملية أمنية ضد تنظيم داعش الإرهابي في ولاية إسطنبول.
في التحقيق الذي أجراه مكتب مكافحة جرائم الإرهاب في إسطنبول، تبين أن 32 مشتبهاً بهم على اتصال بمنظمة داعش الإرهابية ومناطق النزاع.
وتم إصدار مذكرة اعتقال للقبض على المشتبه بهم الذين يعتبرون مقاتلين إرهابيين أجانب، والذين يعتبرون قادرين على تنفيذ هجمات ضد تركيا.
وبناءً على ذلك، تم القبض على 20 مشتبهاً بهم في العملية التي نظمتها فرق مديرية فرع مكافحة الإرهاب في إسطنبول.
وخلال عملية التفتيش في عناوين المشتبه بهم، تم ضبط مسدس غير مرخص ومخزنين فارغين و86 خرطوشة و68 ألفاً و700 دولار و75 ألف ليرة والعديد من المواد الرقمية.
وتم نقل المشتبه بهم إلى مركز الشرطة لمواصلة التحقيق معهم.
Tags: اسطنبولاعتقالتركياداعش
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول اعتقال تركيا داعش
إقرأ أيضاً:
طعن 11 شخصا في متجر بولاية ميشيغن الأميركية
أصيب 11 شخصا على الأقل في حادث طعن داخل متجر "وولمارت" بمدينة ترافيرس السياحية بولاية ميشيغن الأميركية أمس السبت.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن شاهدة عيان تدعى جوليا مارتيل (30 عاما) أنها سمعت صراخا ورأت رجلا يحمل سكينا ويركض في قسم الأدوية بالمتجر.
وأضافت أنها رأته يدفع الناس ويطعنهم أثناء مروره في المتجر، مشيرة إلى رؤيتها 3 أشخاص مصابين بطعنات و"دماء في كل مكان".
وأعلن مايكل شيا قائد شرطة مقاطعة غراند ترافيرس أن المصابين، وهم 6 رجال و5 نساء، 3 على الأقل منهم خضعوا لعمليات جراحية، مضيفا أن المشتبه به رجل يبلغ 42 عاما وهو قيد الاحتجاز.
وقال شيا إن عملية الطعن بدأت بالقرب من منطقة الدفع في المتجر، لافتا إلى أن زبائن في وولمارت "ساعدوا" في القبض على المشتبه به.
وعن ملابسات الاعتداء، قال شيا "بناء على المعلومات المتوفرة لدينا في هذا الوقت، يبدو أن هذه الأفعال كانت عشوائية والضحايا لم يتم تحديد هويتهم مسبقا"، مشيرا إلى أن المشتبه به، وهو من سكان ميشيغن، تصرف على ما يبدو بمفرده واستخدم "سكينا قابلا للطي".
وذكر مركز مونسون للرعاية الطبية في بيان له أن 6 مصابين كانوا لا يزالون في حالة حرجة في وقت متأخر أمس السبت.
من جانبها، أكدت غريتشن ويتمر حاكمة ولاية ميشيغن أنها على اتصال مع سلطات إنفاذ القانون بشأن هذه "الأخبار الرهيبة".