استبعاد رمضان صبحي وإبراهيم عادل وتوريه من مباراة بيراميدز والجيش الملكي
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
قرر الكرواني كرونسلاف يورتشيتش المدير الفني لفريق نادي بيراميدز استبعاد الثلاثي رمضان صبحي وإبراهيم عادل وبلاتي توريه من قائمة المباراة بسبب الإصابات التي لحقت بهم جراء التدريب على ملعب سيء في القنيطرة، في ظل تضييق النادي المضيف على بيراميدز في إيجاد ملعب مناسب ليخوض تدريباته عليه.
ويحل بيراميدز ضيفا على الجيش الملكي في التاسعة من مساء الثلاثاء على الملعب الشرفي بمدينة مكناس في إياب الدور ربع النهائي من دوري الأبطال، لحسم بطاقة التأهل، بعد الفوز ذهابا في القاهرة بأربعة أهداف مقابل هدف.
وكشف الدكتور مصطفى المنيري رئيس الجهاز الطبي عن أن رمضان صبحي يعاني من إصابة بالتواء في أربطة الركبة، فيما يعاني إبراهيم عادل من آلام شديدة في عضلة الساق اليمنى، وكذلك يعاني بلاتي توريه من آلام على مستوى الركبة، ولذلك تقرر استبعادهم من القائمة.
كما قرر الجهاز الفني كذلك استبعاد الثنائي يوسف نادر وطارق علاء من قائمة اللقاء لرؤية فنية، إلى جانب الثلاثي المصاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان صبحي كرونسلاف يورتشيتش إبراهيم عادل بلاتي توريه بيراميدز الجيش الملكي المزيد
إقرأ أيضاً:
لجنة الأعيان تؤكد الاهتمام الملكي بتطوير السياحة رغم التحديات
صراحة نيوز- بحثت لجنة السياحة والتراث في مجلس الأعيان برئاسة العين ميشيل نزال خلال لقائها رؤساء الجمعيات السياحية الثلاثاء، أبرز التحديات التي تواجه القطاع.
وأكد نزال أن قطاع السياحة من القطاعات المهمة في تحقيق النمو الاقتصادي، وتوفير فرص عمل للأردنيين، وتنمية المجتمع المحلي، مشيرا إلى أن القطاع يحظى باهتمام ملكي، لما له من إسهامات في رفد الاقتصاد الأردني بالعملة الأجنبية الصعبة.
ولفت إلى ضرورة إيجاد الحلول المناسبة لما مر ويمر به هذا القطاع من صعاب وتحديات، منذ جائحة كورونا وآثارها السلبية على هذا القطاع، والظروف السياسية التي تمر بها المنطقة وعلى رأسها الحرب على قطاع غزة.
بدوره، أشار مقرر اللجنة العين شرحبيل ماضي إلى أهمية تذليل العقبات والتحديات التي تواجه هذا القطاع والتعامل مع الظروف المؤثرة بكل جدية ودراية والوقوف عليها، لافتا النظر إلى الاهتمام الملكي بالقطاع السياحي من خلال رؤية التحديث الاقتصادي.
وتحدث رؤساء الجمعيات عن عمل وأدوار جمعياتهم التي عادت إلى نشاطها بعد جائحة كورونا، إلى أن جاءت الظروف السياسية التي تمر بها المنطقة، مشيرين إلى أهمية العمل والشراكة مع القطاع العام بشكل فعال لتذليل العقبات والتحديات، التي تواجه القطاع السياحي.
وقال رؤساء الجمعيات، إن القطاع السياحي يعتبر من أهم مصادر الدخل القومي، كونه يدخل ما يقارب 6 مليارات دينار للدولة، ويوفر آلاف فرص العمل، إلا أن استمراره مهدد في ظل غياب الدعم الكافي من الحكومة، منوهين إلى أن نسبة الربح قليلة؛ مما أدى لعدم قدرة حماية مشاريعهم خلال الأزمات، نتيجة الكلف العالية.
وأشاروا إلى العديد من المطالب التي تتمثل بتأجيل قروض البنوك، وتخفيض الضريبة، وتسهيل دخول الجنسيات الأجنبية، والتركيز على تسويق السياحة الدينية والعلاجية والاستشفائية وسياحة المؤتمرات ، بالإضافة إلى تسهيل الإعفاءات الضريبية والتراخيص.