الدارالبيضاء تحتل المركز الثالث في الشرق الأوسط وشمال إفرقيقا كمركز مالي والجزائر خارج التصنيف
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
زنقة20ا الرباط
تواصل مدينة الدار البيضاء تأكيد مكانتها كأحد أبرز المراكز المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث احتلت المركز الثالث في تصنيف أكبر المراكز المالية في المنطقة لعام 2024، وفقًا لتقرير مؤشر المراكز المالية العالمية (GFCI).
وقد أظهر التقرير أن الدار البيضاء حافظت على استقرارها في التصنيف العالمي، حيث جاءت في المركز 57 على الصعيد العالمي.
هذا التصنيف يعكس التطورات الاقتصادية التي تشهدها المدينة، والتي أصبحت نقطة جذب للاستثمارات المالية والتجارية.
في المقابل، سجلت الجزائر غيابًا تامًا عن التصنيف، مما يعكس غياب المراكز المالية الجزائرية عن الساحة الدولية، وعدم وجود حضور ملموس في المؤشرات المالية العالمية.
وتتصدر دبي قائمة المراكز المالية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، محتلةً المركز 16 عالميا، تليها أبوظبي في المركز 35 عالميا.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المراکز المالیة
إقرأ أيضاً:
السعودية: نواصل جهود التوصل إلى سلام عادل بالشرق الأوسط
الرياض - صفا
أكدت السعودية، يوم الثلاثاء، مواصلة جهود التوصل إلى سلام عادل في الشرق الأوسط.
وقال مجلس الوزراء السعودي خلال جلسته التي عقدت اليوم الثلاثاء، في جدة، برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، التطلع إلى أن يسهم "المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية" الذي ترأسه السعودية بالشراكة مع فرنسا؛ في كل ما من شأنه تسريع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإرساء مسار توافقي لتنفيذ حل الدولتين، وتعزيز أمن دول المنطقة واستقرارها.
وأدان المجلس مطالبة الكنيست الإسرائيلية بفرض السيطرة على الضفة الغربية والأغوار الفلسطينية المحتلة، وما تُمثل من تقويض جهود السلام والإصرار على التخريب والدمار، مشددا على رفض المملكة التام لانتهاكات سلطات الاحتلال للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
وأردف "تواصل المملكة جهودها الرامية إلى إرساء السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط ونشر الأمن والاستقرار الدوليين، وإيقاف دائرة العنف التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين الأبرياء".
وجدد المجلس ترحيب السعودية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، ويدعو بقية الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة ومواقف داعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني.