عصام سالم: الزمالك خسر كثيرًا برحيل جوزيه جوميز عن تدريب الفريق
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
انتقد الناقد الرياضي عصام سالم الأداء الذي ظهر به نادي الزمالك في مواجهة سموحة بكأس عاصمة مصر وخروجه من دور المجموعات رغم انتصاره في لقاء اليوم بهدف واحد لم يكن كافيًا للتأهل.
وقال عصام سالم، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي ماركو مراد، مقدم برنامج «ملعب البلد»، عبر قناة «صدى البلد»، «نحن نعيش في الخدعة الكبرى للكرة المصرية.
وأضاف سالم أن «الظروف كلها خدمت الزمالك كي يتأهل إلى ربع النهائي من كأس عاصمة مصر وحصل النتيجة التي تنتظرها في مباراة».
وتابع قائلًا: «أقول: انتهى الدرس يا بيسيرو.. وأداء الزمالك الفترة الحالية ضعيف والوضع صار صعبًا».
واعتبر سالم أن الزمالك خسر كثيرًا برحيل البرتغالي جوزيه جوميز عن تدريب الفريق، وبيسيرو لم يصنع أي فارق على الصعيد الفني ولا توجد أي جمل فنية
وفي سياق آخر، رأى سالم أن تعاقد الأهلي مع لاعبين في نادي الزمالك جاء بسبب أخطاء إدارية من مجالس إدارات الزمالك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوميز الزمالك صفقات الزمالك بيسيرو اخبار الزمالك المزيد
إقرأ أيضاً:
استمرار الإحتجاجات الغاضبة لليوم الثالث في المكلا وعصيان مدني ومطالبات بإقالة بن ماضي
لليوم الثالث على التوالي، شهدت مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، تظاهرات واحتجاجات غاضبة، تنديدا بتردي خدمة الكهرباء خلال الأيام والأسابيع الماضية، وللمطالبة بإقالة محافظ المحافظة مبخوت بن ماضي.
وردد المحتجون، هتافات غاضبة في شوارع "المكلا" منددة بتردي خدمة الكهرباء، بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبيرة.
وطالب المحتجون بوضع حد لمعاناة المواطنين المتفاقمة جراء التدهور الكبير في خدمة الكهرباء.
وبحسب شهود عيان، فقد أقدم المحتجون في مدينة المكلا، على قطع الشوارع الرئيسية بإطارات المركبات التالفة والحجارة احتجاجا على تدهور خدمة التيار الكهربائي.
وأفاد الشهود، بسقوط أحد المحتجين مصابا بجروح مختلفة، بعد تعرضه لرصاص قوات الأمن في مدينة المكلا، عاصمة حضرموت.
ودعت لجنة التصعيد الشعبية لعصيان مدني، تنديدا بتدهور الخدمات وإنهيار العملة وتفشي الفساد، حيث أغلقت المحلات التجارية أبوابها وتوقفت الحركة بشكل غير مسبوق في مدينة المكلا عاصمة المحافظة.
وأقدم محتجون على إغلاق مؤسسة الكهرباء وعدد من المكاتب الحكومية بمدينة المكلا، احتجاجا على تجاهل مطالبهم من قبل الحكومة والمجلس الرئاسي.
وحمل المتظاهرون مليشيا الانتقالي والسلطات المحلية بالمحافظة المسؤولية عن تدهور الأوضاع وتردي الخدمات العامة في حضرموت.
وامتدت رقعة الاحتجاجات إلى مدن الشحر، والغيل، وشحير، في تصعيد يعكس حجم الاستياء الشعبي في محافظة حضرموت الغنية بالنفط.
وخلال الأسابيع الماضية، تردت خدمات الكهرباء في أغلب المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية، وسط موجة عالية من ارتفاع درجة الحرارة وهو الأمر الذي يزيد من معاناة المواطنين، بالإضافة لتدهور العملة الوطنية إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق، الأمر الذي حول حياة المواطنين إلى جحيم.