محلية أرمنت تواصل تنفيذ المرحلة الثالثة من الموجة 25 لإزالة التعديات.. صور
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصلت رئاسة مدينة أرمنت بالأقصر، تنفيذ أعمال المرحلة الثالثة من الموجة ٢٥ لإزالة التعديات علي الأراضي الزراعية وأراضي أملاك الدولة، واسترداد الحالات الغير مستوفية وغير الصالحة للتقنين، تنفيذًا لتوجيهات المهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر، لرؤساء المراكز والمدن بتكثيف المتابعة الميدانية والمرور الدائم لمواجهة التعديات على الأراضي الزراعية وأراضي أملاك الدولة والبناء المخالف بدون ترخيص وإزالتها فى المهد والتدخل الفوري.
وأوضح العميد أحمد الهواري الوحدة المحلية لمركز ومدينة أرمنت، اليوم السبت، أنه تم استرداد مساحة ٢٧٣٥ متر مربع أراضي زراعية، كما تم معاينة عدد ١ حالة زراعة، وعدد ١ حالة مباني وجارى اتخاذ إجراءات ما عاد عليه من نفع للمتعدين بقرية الرزيقات، كما تم استرداد مساحة ١٠٠ ألف و٨٠٠ متر أراضي زراعة بقرية المحاميد.
وأشار الهواري، إلى أنه تم رصد عدة مخالفات، من بينها مخالفة تعدي على أرض زراعية بالحفر استعدادًا لعمل قواعد خرسانية على مساحة ٢٠٠ متر مربع بناحية نجع دنقل، وتم إزالة المخالفة في المهد بردم الحفر على كامل المسطح واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالف، كما تم إزالة حالة تعدي على أرض أملاك الري بمساحة ٧٠٠ متر مربع بناحية قرية الرزيقات بحري وتمت الإزالة على كامل المسطح، وذلك بالتنسيق مع إدارة رى أرمنت، وبقوة أمنية من مركز شرطة أرمنت، كما تم فك ٢ شدة خشبية بقريتى الرزيقات بحرى وقبلى على مساحة ١٩٠ متر، كما تم إزالة حالة تعدى في المهد على أرض زراعية على مساحة ١٧٥ متر بقرية المحاميد قبلى نجع الجبل عبارة عن إزالة بناء بالطوب الأبيض، وأيضا تم إزالة تعدى على أرض زراعية علي مساحة ٢٠٠ متر بقرية السلام عبارة عن حفر قواعد خرسانية.
فك شدة خشبية بقرية السلام بمركز أرمنتكما تبلغ للوحدة المحلية لمركز ومدينة أرمنت، عن وجود شدة خشبية تمهيدًا لصب سقف الدور الأول العلوى بقرية السلام مركز أرمنت على مساحة ١٢٠ مترا، حيث تم على الفور توجيه المسئولين بالتدخل فورًا لفك الشدة الخشبية، وتم فك الشدة الخشبية وتحرير المحاضر ضد المخالفين.
كما تم استرداد مساحة 179 ألفا و984 مترا مربعا تقريبًا أراضي زراعية بمركز أرمنت، كما تم معاينة عدد 5 حالات أراضي أملاك دولة زراعة ومباني مطلوب استردادها، وجارى تحرير ما عاد عليه من نفع لها لتعذر الإزالة (مزروع ومأهول بالسكان).
وقد تمت جميع الإزالات بمعدات الوحدة المحلية للمركز ، وجرى تسليم الأراضي التي تم استردادها إلى رؤساء القري ومسئولى الجهات المعنية، لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين وتحرير ما عاد عليهم من نفع.
تمت الحملات، بقيادة حجازى النحاس نائب رئيس مدينة أرمنت، وبمشاركة محمد إبراهيم سكرتير المركز، والمشرف علي أملاك الدولة بمركز أرمنت، ورؤساء قرى الرزيقات والمحاميد والسلام، وسكرتيري قريتي الرزيقات والمحاميد ومسئولي أملاك الدولة بالقري، ومشرفى التنظيم ومدير وموظفي إدارة المتابعة، ومدير الإدارة الزراعية بأرمنت، والمختصين بالزراعة، وذلك بالتنسيق مع مركز شرطة أرمنت بقيادة النقيب محمد إسماعيل وقوة تأمين من مركز شرطة أرمنت.
إزالات أرمنت (1) إزالات أرمنت (1) إزالات أرمنت (2) إزالات أرمنت (2) إزالات أرمنت (3) إزالات أرمنت (4) إزالات أرمنت (5) إزالات أرمنت (6) إزالات أرمنت (7) إزالات أرمنت (8) إزالات أرمنت (9) إزالات أرمنت (10) إزالات أرمنت (11) إزالات أرمنت (12) إزالات أرمنت (13) إزالات أرمنت (14) إزالات أرمنت (15) إزالات أرمنت (16) إزالات أرمنت (17) إزالات أرمنت (18) إزالات أرمنت (19) إزالات أرمنت (20) إزالات أرمنت (21) إزالات أرمنت (22) إزالات أرمنت (23) إزالات أرمنت (24) إزالات أرمنت (25) إزالات أرمنت (26) إزالات أرمنت (27) إزالات أرمنت (28)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة ارمنت الموجة ٢٥ لإزالة التعديات محافظ الأقصر المهندس عبد المطلب عمارة الأقصر إزالات أرمنت أملاک الدولة أراضی أملاک تم استرداد على مساحة تم إزالة على أرض کما تم
إقرأ أيضاً:
مدير الإعلام الحكومي بغزة: القطاع دخّل المرحلة الثالثة من الجوع
الثورة نت/
أكد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إسماعيل الثوابتة، اليوم الجمعة، أن القطاع دخّل المرحلة الثالثة من الجوع، وهي مرحلة الكارثة بحسب التصنيفات الدولية.
وقال الثوابتة لوكالة “صفا” الفلسطينية، إن “ما يجري من إدخال محدود جدًا للمساعدات إلى قطاع غزة لا يرقى بأي حال من الأحوال إلى الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية اليومية.
وشدد على أن هذا لا يمكن أن يُحدث أي تحسّن على الإطلاق في الوضع المعيشي أو الغذائي” لسكان القطاع المجوعين ، مشيراً إلى أن سكان القطاع يعانون من انتشار أمراض سوء التغذية، وارتفاع معدلات الوفاة بسبب الجوع، لا سيما بين الأطفال والرضّع.
ولفت إلى أن قطاع غزة، يحتاج يوميًا إلى ما لا يقل عن 600 شاحنة إغاثة ووقود، لتغطية الحد الأدنى من احتياجات القطاع بعكس ما يروج له العدو الإسرائيلي من حدوث انفراجة في ملف التجويع بعد ادخال عدد محدود من شاحنات المساعدات وإسقاط شحنات دعائية من الجو.
وبيّن الثوابتة أن ما دخل فعليًا إلى القطاع خلال الأسابيع الماضية بلغ نحو 1% فقط، في ظل إغلاق شامل للمعابر الرئيسة وتدمير واسع للبنية التحتية الإنسانية.
وطالب المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لفرض إدخال شامل وآمن ومستدام للمساعدات عبر المعابر البرية، ورفض رواية الاحتلال التي تُضلل العالم.
كما حمُل المكتب الإعلامي، العدو الإسرائيلي والدول المنخرطة في جرائم الإبادة الجماعية والتجويع المسؤولية الكاملة عن هذه الكارثة الإنسانية، داعيًا إلى فتح تحقيق دولي مستقل للجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.