فى عيد ميلادها.. من هى منى حسين صاحبة أدوار الإغراء
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تحتفل اليوم الفنانة منى حسين بعيد ميلادها، وهى إحدى نجمات الصف الثاني ولكنها قدمت عددا من الأدوار البارزة وكانت بدايتها راقصة شعبية.
واتجهت منى حسين الى التمثيل حيث قدمت عددا من الأدوار المتنوعة وكان أيضا لها نصيب من الإغراء.
أثارت منى حسين الجدل بفيلم عصافير النيل والذي تم عرضه في عام 2010، بسبب مشاهده الجريئة، وقام ببطولته الفنان فتحي عبدالوهاب وقدمت مشاهد جريئة معه واخذت عليها وجعلتها تصنف كفنانة إغراء.
اعتاد المخرجون أن يستعينوا بها في دور بنت البلد المدللة، ولكنها استطاعت بعد فترة أن تكسر هذه العادة وقدمت مسلسل "المنتقم"، وقامت بدور أم لأول مرة.
منى حسين واحدة من فرقة رضا واستمرت في العمل بها لمدة 8 سنوات، حتى ابتعدت عن الرقص، والمفارقة أن منى تخرجت في كليه الهندسة ولكن عشقها للرقص والتمثيل تغلب على حبها للهندسة.
قدمت أيضاً عدة أدوار في التلفزيون المصري ومن أبرز أعمالها هو مسلسل “أميرة في عابدين” والذي تم عرضه في عام 2002 وهو بطولة الفنانة القديرة سميرة أحمد والفنان محمد رياض وغيرهم، كما شاركت في مسلسل “”شارع عبد العزيز” مع النجم عمرو سعد والنجمة علا غانم والذي تم عرضه في عام 2012، كذلك شاركت الفنان القدير خالد الصاوي والنجمة ليلى علوي في مسلسل “هي ودافنشي” والذي تم عرضه في عام 2016، أما آخر أعمالها الفنية فكانت مسلسل “كابتن أنوش ج2” والذي تم عرضه في عام 2018 مع الفنان بيومي فؤاد والنجمة عبير صبري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منى حسين المزيد منى حسین
إقرأ أيضاً:
عرض تجاري أول بمصر للفيلم اللبناني خط التماس
يشهد الفيلم الوثائقي اللبناني خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت عرضه التجاري الأول في مصر، حيث يُعرض في سينما زاوية يومي السبت 2 أغسطس الساعة 5:45 مساءً، والثلاثاء 5 أغسطس الساعة 7 مساءً.
يستخدم فيلم خط التماس نماذج مصغرة لمباني بيروت وتماثيل مصغرة لإعادة بناء نشأة "فداء" المضطربة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وبمساعدة هذه النماذج، تواجه "فداء" رجال الميليشيا السابقين الذين شاهدتهم خلال طفولتها خلال الثمانينيات في غرب بيروت: رجال الميليشيا الذين ادعوا أنهم كانوا يحمونها، في الحقيقة كانوا يرعبونها.
شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، حصد الفيلم جائزتين خلال حفل ختام الدورة الـ77 من المهرجان، وهما جائزة موبي لأول فيلم طويل واعد، وجائزة السينما والشباب الأولى.
كما شهد عرضه العربي الأول في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وشارك في عدة مهرجانات دولية منها مهرجان الإسماعيلية السينمائي حيث فاز بجائزة أفضل فيلم، ومهرجان Cinema Du Reel، ومهرجان بولزانو السينمائي بإيطاليا، ومهرجان ساو باولو السينمائي (موسترا)، ومهرجان شاشات الجنوب بلبنان.
بالإضافة إلى الإخراج والاشتراك في كتابة الفيلم، قامت باليوت أيضًا بالاشتراك في تصوير الفيلم مع بياتريس كوردون، والمونتاج مع شارلوت توريس، وتأليف الموسيقى أيضًا مع لوك ميلاند.
وكان مشروع الفيلم نال تمويلاً من المركز الوطني الفرنسي للسينما (CNC)، ومؤسسة الدوحة للأفلام، إضافة إلى دعم من عدة مناطق إدارية في فرنسا، وهي نورماندي، وأوكسيتاني، وبروفانس، وإيل دو فرانس.
تخرجت سيلفي باليوت من مدرسة فيميس السينمائية في باريس، وأخرجت العديد من الأفلام القصيرة والأفلام الروائية متوسطة الطول التي تستكشف الحب والعلاقات الأسرية، بما في ذلك Alice، ثم Like Father, Like Daughter الذي تم اختياره لأسبوعي المخرجين في مهرجان كان السينمائي في عام 2007، وMoi tout seul، والوثائقي القصير الحائز على جوائز Love and Words are Politics الذي صورته في اليمن.