استشاري يكشف عن أبرز أسباب الإصابة بالرقبة التوترية .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
أميرة خالد
كشف استشاري جراحة العمود الفقري، الدكتور عبد الله نبهان، عن أبرز الأسباب المؤدية إلى الإصابة بـ الرقبة التوترية، والتي تشمل: التوتر النفسي، الجلوس الخاطئ، وقلة الحركة.
وقال نبهان، خلال حديثه عبر إذاعة “العربية FM”:” وفقًا للدراسات، فإن إصابات فقرات العمود الفقري يمكن أن تؤدي إلى مشكلات في الرقبة.
وأشار إلى أن من أعراض الرقبة التوترية:” طقطقة في الرقبة، وشعور بعدم الراحة، ما قد يؤدي إلى شد عضلي مزمن.”
وأوضح نبهان أن الرقبة التوترية ناتجة عن الإجهاد والضغط النفسي، وغالبًا ما يكون السبب الرئيسي إصابات في المنطقة العنقية.
وأكد أن هذه الحالة قد تؤدي إلى توتر وانتكاسات وحركات مزعجة في الرقبة، ينتج عنها آلام مزمنة تؤثر على جودة الحياة
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Wwt9k05nMPFUuSTg.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Wwt9k05nMPFUuSTg-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التوتر النفسي الرقبة العمود الفقري شد عضلي
إقرأ أيضاً:
مدير محميات مصر الشمالية يكشف أسباب نفوق دولفين على شاطئ بورفؤاد
قال الدكتور حسين رشاد، مدير عام محميات مصر الشمالية ومدير محمية أشتوم الجميل، إن الدولفين الذي تم العثور عليه نافقًا اليوم الثلاثاء على شاطئ بورفؤاد، ينتمي إلى نوع Bottlenose Dolphin، المعروف علميًا باسم الدولفين الكبير ذو الأنف الزجاجية، وهو من أكثر الأنواع شيوعًا وانتشارًا في البحار.
وأوضح رشاد أن المعاينة المبدئية للدولفين كشفت أن سبب النفوق يرجع إلى الاصطدام بأحد المراكب البحرية، وهو ما أدى إلى إصابات مباشرة، تزامنت مع بدء ظهور علامات التحلل على جسد الدولفين.
وأشار مدير عام محميات مصر الشمالية إلى أن الإدارات المعنية بـ محافظة بورسعيد يعملون حاليًا على رفع الجثة، تمهيدًا لإجراء عملية الدفن الصحي، وفقًا للضوابط البيئية المعتمدة، لضمان عدم حدوث أي تأثير سلبي على الشاطئ أو البيئة المحيطة.
وأكد مدير محميات مصر الشمالية أن هذه الحوادث تُعد من الظواهر الطبيعية، التي قد تحدث نتيجة تقاطع حركة الثدييات البحرية مع الملاحة، مشددًا على أن الواقعة لا تمثل أي خطورة على المصطافين أو البيئة البحرية.
يُذكر أن الدلافين من نوع Bottlenose تُصنف كواحدة من الكائنات الذكية في البيئة البحرية، وتعيش في مجموعات قريبة من السواحل، ما يجعلها أكثر عرضة للحوادث الناتجة عن الأنشطة البشرية في البحار.