نجم تشيلسي السابق يصدم متابعيه بالتغير اللافت في مظهره
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
نواف السالم
أثار لاعب تشيلسي السابق، دافيد لويز، صدمة محبيه بعد ظهوره بشكل متغير ومختلف تماماً .
وظهر لويز خلال مباراة فورتاليزا أمام بالميراس، التي انتهت بالخسارة بنتيجة 2-1، بشعرٍ أقصر وببدايات صلع واضحة في مقدمة رأسه.
وعلق العديد من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي على التغير الكبير في مظهره، حيث تساءل أحدهم: “هل هذه الصورة حقيقية؟”، بينما كتب آخر: “يبدو أن الزمن لا يرحم أحداً”.
يذكر أن لويز خاض تجربتين مع تشيلسي بين عامي 2011 و2019، حيث توج خلالها بلقب الدوري الإنجليزي، ودوري أبطال أوروبا، وكأس الاتحاد الإنجليزي مرتين، بالإضافة إلى الدوري الأوروبي مرتين أيضاً. وبعد مغادرته تشيلسي، انتقل إلى فلومينينسي، ثم وقع لاحقاً مع فورتاليزا مطلع هذا العام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تشيلسي
إقرأ أيضاً:
تحليل DNA يصدم إعلامية
خاص
أصيبت إعلامية ليبية بحالة من الصدمة عقب اكتشافها بعد 44 عاما أن العائلة التي تعيش معها ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أصيبت الإعلامية الليبية حنان المقوب بخيبة أمل موجعة، بعد أن كشفت نتائج تحليل الحمض النووي أن العائلة التي وجدتها بعد 44 عاما من البحث واعتقدت أنها أسرتها، ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وتعود القصة إلي بّث مباشر على تيك توك، أعلنت فيه الإعلامية أنها عثرت على عائلتها مصادفة، حيث تلقت اتصالا من شخص سرد لها قصة والدته التي فقدت طفلتها بعد ولادة صعبة، فصدمها التشابه الكبير مع قصتها الشخصية، حيث إنّها تركت أمام باب مسجد بعد ولادتها مباشرة ثم انتقلت بعدها إلى دار الأيتام، قبل أن تتبّناها عائلة ليبية.
وعزّز هذا التطابق في القصتين الأمل لدى الطرفين، فجرى التواصل سريعا للم الشمل، وتم اللقاء في مصر، حيث أجرت هناك اختبار الحمض النووي لتأكيد الصلة العائلية.
ولم تد لكن الفرحة طويلا، حيث ظهرت المقوب، مساء السبت الماضي، في مقطع فيديو مباشر وهي تبكي بحرقة، لتعلن أن النتائج سلبية وأن لا تطابق جينيا بينها وبين العائلة التي اعتقدت أنها تنتمي إليها، وكانت تأمل أن تكون أسرتها المفقودة، في مشهد هزّ مشاعر المتابعين.
وظهرت المقوب في بث مباشر آخر وهي تلتقي بالمرأة التي اعتقدت أنها والدتها، وارتمت في أحضانها وانخرطتا معا في بكاء هستيري بعد علمهما بنتيجة التحاليل.
أثار الخبر حالة من الحزن والتعاطف الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثير من الليبيين عن دعمهم للمقوب في محنتها، مشيدين بشجاعتها وشفافيتها في مشاركة قصتها مع الجمهور رغم الألم الشخصي.