يمانيون:
2025-06-22@01:46:01 GMT

حروب خاسرة

تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT

حروب خاسرة

أسماء الجرادي

الحروب فصول دامية من تاريخ البشرية تُكتب بالدم والدموع بين ظلمٍ وعدوانٍ يُقابله وصمودٍ وإرادةٍ، ومن أكثر الحروب وحشية تلك الحروب التي قادتها الدولة الشيطانية (أمريكا)، تلك الدولة التي بنت إمبراطوريتها على جماجم ودماء الأبرياء، من اليابان إلى الفلبين، ومن العراق إلى أفغانستان، ومن إيران إلى فلسطين ولبنان واليمن وسوريا، صورة متكررة من الجرائم ترتكبها أمريكا بوقاحة دون رادعٍ أو ضمير.

في فلسطين، تدعم أمريكا الإحتلال الصهيوني بأحدث الأسلحة والقنابل الفتاكة، لتقتل شعبًا أعزل يسعى للحياة بكرامة، ما تسببت في إرتقاء عشرات الآلاف من الشهداء، ولم تكن فلسطين وحدها هدفًا لهذا العدوان؛ فكل من وقف إلى جانب المظلومين هناك كان هدفًا لهذه الدولة الجائرة، من لبنان والعراق إلى اليمن، كانت حروب الشيطان الخاسرة، وحديثنا هنا عن اليمن، البلد الصامد بوجه هذا الطغيان.

قبل عشرة أعوام، صدر قرار الهجوم على اليمن من قلب البيت الأبيض، تحت ستار ما سُمّي بالتحالف العربي لإعادة الشرعية ، لتمارس آلة الحرب الإجرام على الأرض وقُتل الأبرياء، شُرّدت العائلات، حُوصرت اليمن ودُمرت البنى التحتية ، في محاولة لتركيع الشعب اليمني وإخضاع قيادته الحرة، لكنهم لم يُفلحوا، ولم يستسلم الشعب اليمني بل قاوموا وأنتصروا، ورغم الظلم والجبروت أثبتوا؛ أنهم أصحاب إرادة لا تعرف الإنكسار، محققين إنجازات عسكرية عظيمة، بصناعة الصواريخ والطائرات المسيرة، التي ضربت عمق المنشآت الحيوية والعسكرية في دول العدوان، وأجبرت العدو على الخضوع، وأنتزع اليمن بقوته السلام، وتوقف العدوان، لكن إرادة الصمود لم تتوقف.

ثم جاءت الحرب الصهيونية الاخيرة الظالمة على غزة، مدعومةً أمريكيًا وغربيًا، وكان اليمن حاضرًا في مقدمة المدافعين، عن إخوانه في غزة، رفض الصمت أمام تلك الجرائم المتزايدة، ومنع مرور السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر والعربي؛ للضغط على الكيان لإيقاف مجازره بحق الفلسطينيين. وردًا على هذا الموقف الشجاع، شكّلت أمريكا تحالفًا جديدًا، أوسع عالمياً في محاولة لترهيب اليمنيين، وإجبارهم على فتح الطرق البحرية لسفن الإحتلال.

أمريكا ومعها إسرائيل وبريطانيا وحلفاؤهم، واصلوا مسلسل الإجرام، فقتلوا العشرات من الأبرياء، وأستهدفوا المنشآت المدنية والوطنية، لكن كلما زادت جرائمهم وأرتقت الأرواح شهداء إزداد اليمنيون بأسًا وعظمة وكبرياء ، وكلما نزف جرحٌ على أرض اليمن، كان الغضب يشتعل في قلوبهم ويتحول الألم إلى شجاعةٍ وإستبسالٍ في مواجهة العدو، فتصاعدت العمليات اليمنية، وإزدادت الضربات ضد إسرائيل والسفن الأمريكية والبريطانية، وضُربت حاملات الطائرات والبوارج الحربية، وجميع القطع العسكرية التي تتجرأ على الأقتراب من سيادة اليمن، وأُغرقت سفنهم وعادت حاملات الطائرات الواحده تلو الأخرى، يجرون أذيال الهزيمة بعد أن تعرضن لضربات القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير المتتالية.

واليوم ارسلت أمريكا حاملات طائرات جديده؛ لتسفك أكبر قدر ممكن من الدم اليمني لعلهم يخضعون ، لكنها ما إن وصلت حتى استقبلتها النيران اليمنية ولن تجد هنا سوى الغضب والمقاومة، فاليمنيون يعرفون طريقهم جيدًا، ويدركون أن الحرب ستنتهي ليس كما تشتهي واشنطن، بل كما يقررونها هم.

أما الطائرات التجسسية MQ9، التي كانت رمزًا للهيمنة الأمريكية، فلم تعد تُحلّق يومًا إلا لتسقط بنيران اليمنيين، في مشهد يُعلن إنهيار قوةٍ كانت يومًا تُحسب أنها لا تُهزم،وأما التهديدات بالتدخل البري، التي يطلقها الصهاينة وأعوانهم، فبرغم إدراكنا لجبنهم وخوفهم من تنفيذ مثل هذه المغامرة، فإن الشعب اليمني بقيادته وقواته المسلحة، جاهزٌ لكل الأحتمالات، مستعدٌ للمواجهة، مستبسلٌ في الدفاع عن أرضه، وواثقٌ بنصر الله.

هذه هي حروب أمريكا، وهذه هي بداية النهاية لجبروتها في اليمن، حيث تظن أنها ستُحكم قبضتها، لكنها تجد هيبتها تهتز، وأن أسطورتها تُهدم وقوتها تغرق. اليمنيون شعبٌ حمل السلاح بعزيمة، وقاتل بإيمان، ومهما خسر وضحى وتألم، لن يسمح لأي عدوان أن يمر دون رد، وستُكتب في هذه الأرض صفحات من التاريخ المشرق، تروي قصة إرادة شعوبًا لم تقهرها آلة الحرب، وسيكون اليمن شاهدًا على سقوط القوة الأمريكية، وزوال الطغيان، ودرسًا للعالم عن أن إرادة الشعوب، بإذن الله، هي الأقوى وسيكون النصر حليف المؤمنين وهذا وعد الله رب العالمين.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

انكشاف أولويات الحوثيين.. هل أصبحت اليمن درعًا لإيران في الحرب؟

يمن مونيتور/ وحدة التحليلات/ من عبدالله عبدالملك

تعهد الحوثيون في اليمن، السبت، باستئناف الهجمات على السفن الأميركية إذا انضمت القوات الأميركية إلى حرب إسرائيل على إيران. وهي المرة الأولى التي تعلن فيها الحركة اليمنية عن عمليات تضامنية مع إيران، حيث اكتفت في الماضي بالحديث أن عملياتها البحرية تهدف للتضامن مع قطاع غزة أو للدفاع عن نفسها.

وقال الحوثيون في بيان “في حال تورط الأميركيين في الهجوم والعدوان على إيران إلى جانب العدو الإسرائيلي فإن القوات المسلحة ستستهدف سفنهم وبوارجهم الحربية في البحر الأحمر”.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي إن الحوثيين المدعومين من إيران “استسلموا” وأن أمريكا ستوقف الضربات على المتمردين بعد أن وافقوا على وقف مهاجمة السفن في البحر الأحمر، وهي عملية كبيرة للولايات المتحدة اسمتها “الحارس الخشن” وبدأت في منتصف مارس/آذار وانتهت في مطلع مايو/أيار.

لكن يبدو أن التوتر في المنطقة سيؤدي لعودة الحرب والضربات على اليمن ربما بشكل أكبر وأكثر قوة، وبعد الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو/حزيران، أعلن الحوثيون عن وقوفهم مع طهران، مما أثار سخطًا واسعًا في الشارع اليمني، الذي يرى أن الجماعة تسعى مجددًا لإقحام البلاد في حروب جديدة يدفع فاتورتها الشعب اليمني. وفي 15 يونيو/حزيران أعلن الحوثيون شن عملية بعدد من الصواريخ الباليستية على إسرائيل بالتنسيق مع الجيش الإيراني. وهو الإعلان الأول من نوعه بشأن العلاقة المتزايدة بين الطرفين.  جاء هذا التبني بعد ساعات من تعرض العاصمة صنعاء لضربات إسرائيلية استهدفت قادة حوثيين، بمن فيهم رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري، وسط تعتيم على نتائج العملية.

يكشف ذلك مرحلة جديدة من الحرب والدخول في صراعات جديدة بعيدة عن المزاعم الرئيسية للحركة بالدفاع عن القضية الفلسطينية وتبنيها والتي عادة ما لقت دعماً محلياً واسعاً، لكن الوقوف في الحرب مع إيران وجرّ البلاد لوضع جديد قد لا يلقى أي شعبية ويتنافى مع نفي الحوثيين أنهم ليسوا وكلاء لإيران في المنطقة.

 

الحاجة الضرورية

لكن يبدو الأمر بالنسبة للحوثيين أعقد من ذلك، وقال مسؤول حوثي كبير في صنعاء لـ”يمن مونيتور” إن “اتخاذ قرار عودة العمليات العسكرية في البحر الأحمر كان صعباً، إذ نعرف التكلفة الباهظة التي سندفعها من الهجمات الأمريكية إذا عادت لكن إذا سقط النظام في إيران أو تم اضعافه فإن الدور التالي سنكون نحن”. مضيفاً: سنستخدم ورقتنا في إغلاق مضيق باب المندب قبل إحراقها.

تطورت العلاقة بين الحوثيين وإيران بشكل ملحوظ على مر السنين، من دعم محدود إلى تحالف استراتيجي ضمن “محور المقاومة”. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 أظهر الحوثيون أنفسهم كقوة إقليمية كبيرة، وحولوا الاهتمامات المحلية لتصبح اهتماماً إقليمية متزايداً من قِبل الجماعة، ومع تضرر معظم محور المقاومة في لبنان والعراق بما في ذلك الوكيل الرئيس لإيران حزب الله، وانهيار النظام السوري بشار الأسد وسيطرة الثوار السوريين يبدو أن إيران انكفأت على نفسها وأصبحت أضعف.

يظهر الإعلان الأخير الطبيعة المتطورة للرعاية الإيرانية-الحوثية تحولًا من الدعم السري إلى الترابط الاستراتيجي. فالعلاقة تطورت من شحنات الأسلحة السرية إلى “تحالف استراتيجي” أكثر وضوحًا، حيث تخدم تصرفات الحوثيين، مثل هجمات البحر الأحمر، مباشرة استراتيجية “الدفاع الأمامي” لإيران. هذا التطور يشير إلى زيادة في التكامل العملياتي والفني، يتجاوز مجرد توريد الأسلحة، إلى اعتباره “مصير مشترك” يتهدد الحوثيين وإيران.

يعكس هذا التحالف اعتمادًا متبادلًا؛ فإيران تحتاج إلى الحوثيين كأصل استراتيجي لإبراز القوة والضغط على الخصوم، بينما يحتاج الحوثيون إلى إيران للحصول على الأسلحة المتقدمة. كما يسمح هذا التحالف لإيران بنشر المخاطر، حيث يمكنها الانخراط في مواجهة غير مباشرة دون إسناد مباشر، مما يوفر ميزة الإنكار المعقول، على الرغم من أن هذا يتضاءل بشكل متزايد في ظل التطورات الأخيرة. هذا يعني أن أي اضطراب كبير في قدرات إيران، كما يتضح في الضربات الإسرائيلية، سيؤثر حتمًا على الحوثيين، لكن الروابط التشغيلية الراسخة والاعتماد المتبادل يعني أن العلاقة لا يمكن قطعها بسهولة. قد يتكيف الحوثيون بزيادة الإنتاج المحلي أو تنويع شبكاتهم، لكن التوافق الاستراتيجي يظل قائمًا.

 

أزمة التسليح؟!

يمتلك الحوثيون ترسانة عسكرية كبيرة، وقد أكد خبراء أن قدراتهم “لا تزال على حالها، مع إنتاج محلي وطرق تهريب متنوعة من الصين وأمريكا اللاتينية وروسيا إلى القرن الأفريقي”. ويحافظون على روابط أمنية مع الميليشيات الشيعية في العراق وحركة الشباب في الصومال، بالإضافة إلى علاقات دبلوماسية راسخة مع روسيا والصين.

على الرغم من ذلك، من المتوقع أن تتأثر قدراتهم بالضربات الإسرائيلية على إيران بشكل غير مباشر. فقد ألحقت الضربات أضرارًا جسيمة بمنشآت تخزين الصواريخ الإيرانية، مثل تدمير عدة مبانٍ في قاعدة صواريخ رئيسية تابعة للحرس الثوري الإيراني في كرمانشاه، والتي كانت مركزًا لتخزين الصواريخ التي تنقلها طهران إلى الميليشيات التابعة لها. هذا يشير إلى أن الحوثيين سيضطرون إلى الاعتماد بشكل أكبر على سلاسل الإمداد القائمة لديهم لشن هجمات البحر الأحمر، وهناك عدم يقين بشأن مصدر شحنات الصواريخ المستقبلية.

لمواجهة ذلك يشير المسؤول الحوثي إلى أن الحركة درست مسارات بديلة للحصول على الأسلحة في حال عدم تمكن إيران من إرسال المزيد من الأسلحة، “لكن بالتأكيد أن العمل على الإنتاج المحلي سيتزايد مع احتمالية الوصول إلى قطع الغيار والمواد الأساسية من مسارات جديدة بعيداً عن الاعتماد على إيران، بما في ذلك انتاج أسلحة جديدة من الدفاعات الجوية”.

 

المصير المشترك

بعيداً عن مزاعم دعم القضية الفلسطينية للحصول على التأييد المحلي والعربي، يقدم الحوثيون أنفسهم باعتبارهم أداة إيرانية لإغلاق مضيق باب المندب، كجزء أساسية في سياق بناء الصورة غير القبالة للخدش كقوة إقليمية ودرة تاج “محور المقاومة”. لكن هذا التدخل الجديد سيفتح صندوق الشرور على الجمهورية اليمنية ودول المنطقة.

وسيدفع اليمن كما العادة الثمن الباهظ على الرغم من معاناة المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين أصبحت لا تطاق.

 

 

 

يمن مونيتور21 يونيو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام السعودية تجدد التزامها بدعم السلام في اليمن مقالات ذات صلة السعودية تجدد التزامها بدعم السلام في اليمن 21 يونيو، 2025 إصابة شخصين في تبادل لإطلاق النار بصبر الموادم في تعز 21 يونيو، 2025 هيئة بحرية تحذر من تصاعد التهديدات الأمنية في الخليج ومضيق هرمز وتأثيرها على الشحن العالمي 21 يونيو، 2025 مدير شركة الغاز بتعز لـ”يمن مونيتور”: انفراجة في أزمة الغاز ونتابع بقية المقطورات المحتجزة 21 يونيو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مدير شركة الغاز بتعز لـ”يمن مونيتور”: انفراجة في أزمة الغاز ونتابع بقية المقطورات المحتجزة 21 يونيو، 2025 الأخبار الرئيسية انكشاف أولويات الحوثيين.. هل أصبحت اليمن درعًا لإيران في الحرب؟ 21 يونيو، 2025 السعودية تجدد التزامها بدعم السلام في اليمن 21 يونيو، 2025 إصابة شخصين في تبادل لإطلاق النار بصبر الموادم في تعز 21 يونيو، 2025 هيئة بحرية تحذر من تصاعد التهديدات الأمنية في الخليج ومضيق هرمز وتأثيرها على الشحن العالمي 21 يونيو، 2025 مدير شركة الغاز بتعز لـ”يمن مونيتور”: انفراجة في أزمة الغاز ونتابع بقية المقطورات المحتجزة 21 يونيو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك السعودية تجدد التزامها بدعم السلام في اليمن 21 يونيو، 2025 إصابة شخصين في تبادل لإطلاق النار بصبر الموادم في تعز 21 يونيو، 2025 مدير شركة الغاز بتعز لـ”يمن مونيتور”: انفراجة في أزمة الغاز ونتابع بقية المقطورات المحتجزة 21 يونيو، 2025 الحوثيون يهددون باستهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر إذا ضربت إيران 21 يونيو، 2025 الريال اليمني ينهار إلى أدنى مستوى تاريخي أمام الدولار 21 يونيو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 21 ℃ 28º - 19º 33% 0.53 كيلومتر/ساعة 28℃ الأحد 29℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء 30℃ الخميس تصفح إيضاً انكشاف أولويات الحوثيين.. هل أصبحت اليمن درعًا لإيران في الحرب؟ 21 يونيو، 2025 السعودية تجدد التزامها بدعم السلام في اليمن 21 يونيو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬498 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬683 عربي ودولي 7٬896 غزة 10 اخترنا لكم 7٬388 رياضة 2٬572 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬421 كتابات خاصة 2٬183 منوعات 2٬112 مجتمع 1٬954 تراجم وتحليلات 1٬965 ترجمة خاصة 195 تحليل 25 تقارير 1٬715 آراء ومواقف 1٬621 ميديا 1٬540 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬423 فكر وثقافة 955 تفاعل 859 فنون 506 الأرصاد 483 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

موطن غلبان

قيق يا مسؤولي تعز تمخض الجمل فولد فأرة تبا لكم...

أحمد ياسين علي أحمد

المتحاربة عفوًا...

مقالات مشابهة

  • انكشاف أولويات الحوثيين.. هل أصبحت اليمن درعًا لإيران في الحرب؟
  • السعودية تجدد التزامها بدعم السلام في اليمن
  • أسماء الشركات النفطية والشحن والقيادات الحوثية التي طالتها عقوبات أمريكا الأخيرة
  • حلمي النمنم: المشير طنطاوي سلّم الإخوان للشعب.. ولم ينحاز لأي طرف خلال الانتخابات التي أعقبت الثورة
  • اليمن يستنهض الأمة .. دعم مباشر لغزة وموقف صريح إلى جانب طهران
  • التوترات ترفع أسعار الوقود في اليمن
  • صمت القبور وخراب الديار.. مآسي الحروب التي لا تنتهي
  • أبرز 7 شركات وقطاعات في إسرائيل خاسرة من حرب غزة وهجوم إيران
  • أبرز المنشآت التي ضربها أعنف هجوم إيراني منذ بدء الحرب
  • ما مدى تأثير الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية على اليمن؟