بقلم : د. سمير عبيد ..

‏⁧‫أولا‬⁩ :- لماذا أجمع الشيعة والسنة والاقليات على احترام وحب الجنرال
⁧‫محمد عبدالله الشهواني‬⁩ الذي قاد جهاز المخابرات العراقي بعد سقوط نظام صدام الديكتاتوري عام ٢٠٠٣ ؟
‏⁧‫ثانيا‬⁩:- طبعا تم ابعاده من رئاسة جهاز المخابرات العراقي بخسة ونذاله بين حلفاء إيران الذين أغدقوا اموالاً على الاميركيين الفاسدين والمشرفين على الملف العراقي فخططوا لإبعاده لان كان ⁧‫صگار‬⁩ العملاء وايران والكويت !
‏⁧‫ثالثا‬⁩ : الشهواني ( سني المذهب ، من مدينة الموصل ، وجنرال طيار وعسكري ، وكان معارض لنظام صدام حسين والأخير اعدم اولاده ) فهل توجد تضحيات اكثر من ذلك ؟
‏⁧‫رابعا‬⁩:- أحبَّ العراقيين الشهواني لأنه غير طائفي ، ولأنه وطني ، ولأنه اغلق جهاز المخابرات بوجه ايران وعملاؤها وبوجه جميع الدول التي لا تريد الخير للعراق ومنها تركيا والكويت ودول الخليج !… وقاد جهاز المخابرات بمهنية وحرفية وجعله ( دولة الصندوق المقفل ) داخل الدولة لصالح العراق ???????? اولا واخيراً .

وجعله عراق مصغر لانه غير طائفي!
‏⁧‫خامسا‬⁩: وطبعا طريقة عمل السيد الشهواني المهنية والوطنية وغير الطائفية سبّبت صداعا إلى الطائفيين والى الإيرانيين وذيولهم في العراق فتم نسج المؤامرات وحملات التسقيط ضد الشهواني !
‏⁧‫سادسا‬⁩ : خرج الشهواني ولزم الصمت ولكنه بقي يعمل بهدوء لصالح العراق.. وها هم سوف يرحلون غير مأسوف عليهم ( وبنسبة ٩٩٪ ) وسيحاكمون جميعا … ⁧‫والشهواني‬⁩ يعود مرفوع الرأس هو وجميع الخيرين والوطنيين والأصلاء !( وهنا لا ابشر بالشهواني بديلا او قائداً منتظرا للعراق لاني لا امتلك اي معلومة بذلك .. ولكن هي شهادة وطنية واخلاقية بحق الرجل وعمله )
سمير عبيد
٢٠ نيسان ٢٠٢٥

سمير عبيد

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات جهاز المخابرات

إقرأ أيضاً:

وزارة الداخلية.. نشاطات أمنية مكثفة واجتماعات تنظيمية وتفقدية بمختلف المناطق

في إطار تنفيذ الخطة الأمنية الشاملة الصادرة عن وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، شهدت مختلف مديريات الأمن ومكونات الوزارة عددًا من الاجتماعات والأنشطة الميدانية والإجراءات التنظيمية، تعزيزًا لأداء الأجهزة الأمنية ورفعًا لمستوى الجاهزية في جميع المناطق.

إعادة تنظيم مديرية أمن تاجوراء

عقد مدير أمن تاجوراء اجتماعًا موسعًا ضم مساعدي الشؤون الأمنية والعامة، بالإضافة إلى الضباط المنتقلين من مديرية أمن القره بوللي، تنفيذًا لقرار وزير الداخلية رقم (645) لسنة 2025 بشأن إعادة تنظيم مديريات الأمن.

وتناول الاجتماع آليات تنسيق العمل بين مختلف مكونات المديرية، والتأكيد على الانضباط العسكري وارتداء الزي الرسمي الكامل.

كما شدد على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد، وتكثيف التواجد الأمني العلني خاصة بالطريق الساحلي، حفاظًا على سلامة المواطنين والممتلكات.

انتشار أمني مكثف في مزدة

شهدت مدينة مزدة وضواحيها انتشارًا أمنيًا واسعًا لدوريات الغرفة الأمنية المشتركة، تعزيزًا للمجاهرة بالأمن وضبط المطلوبين، وتنفيذًا لتعليمات وزارة الداخلية بشأن فرض سلطة القانون والحفاظ على الاستقرار.

كما نفذت الدوريات الصحراوية عمليات تمشيط للمسالك الصحراوية والترابية، لمكافحة التهريب والهجرة غير النظامية، والتصدي للجريمة المنظمة بكافة أشكالها.

جولة تفقدية لمدير أمن المرقب

أجرى مدير مديرية أمن المرقب جولة ميدانية تفقدية شملت عددًا من مراكز الشرطة في مدينة مسلاتة، برفقة مساعد الشؤون العامة ورئيس قسم التفتيش والمتابعة، للوقوف على جاهزية العناصر الأمنية ومتابعة سير العمل.

خطة توعوية بحقوق الإنسان

عُقد اجتماع برئاسة مدير الإدارة العامة للتدريب، بمشاركة مسؤولي الإدارات المعنية ومندوبي الشؤون القانونية وحقوق الإنسان. ناقش الاجتماع تنفيذ الخطة التوعوية الخاصة بحقوق الإنسان للعام 2025، الموجهة لمنتسبات الوزارة، إضافة إلى الإعداد لتنظيم دورة مدربين (TOT) وتأهيل العناصر النسائية القانونية، وإعداد منشور توعوي حول حقوق وواجبات الموظف العام.

زيارة ميدانية لقسم حماية الطفل والأُسرة

قام وفد من إدارة العلاقات والتعاون الدولي بزيارة ميدانية إلى قسم حماية الطفل والأسرة بمديرية أمن وسط الجبل، للاطلاع على الخدمات المقدمة والتحديات التي تواجه العمل، والتأكيد على دعم الوزارة لجهود الحماية والرعاية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء العراقي: طائرات مسيرة استهدفت أراضينا ونجحنا في إسقاط بعضها
  • السوداني: موقفنا لم يكن ضعيفاً ونجحنا بتجنيب العراقيين مآسي الحروب
  • إزالة 120 حالة تعدٍ بأسوان ضمن المرحلة الثانية من الموجة الـ26
  • تعيين رئيس جديد لجهاز الدعم والاستقرار في ليبيا.. صدام أم تفاهم؟
  • «وكيل المخابرات» الأسبق: الضربة الإيرانية للقواعد الأمريكية «رد معنوي» لتأكيد القوة العسكرية
  • محمد بن راشد: رحم الله محمد عبيد الله.. أحد رجال الإمارات المخلصين
  • مصدر برلماني:الشعب العراقي غاضب على رشيد والسوداني للتفريط بالسيادة العراقية
  • وزارة الداخلية.. نشاطات أمنية مكثفة واجتماعات تنظيمية وتفقدية بمختلف المناطق
  • إيران تعدم جاسوسا يعمل لصالح المخابرات الإسرائيلية
  • هل يغلق مضيق هرمز باب النفط العراقي؟