إصابات العمل وأمراض المهنة في الإمارات.. من يتحمل العلاج؟
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
عند وقوع إصابة عمل، أو مرض متعلق بالمهنة، داخل دولة الإمارات، ما الذي يجب على صاحب العمل فعله؟ ومن يتحمل تكاليف العلاج؟ وكيف يتم احتساب التعويض؟
أوضحت وزارة الموارد البشرية والتوطين، الإجراءات الواجب اتباعها وفق التشريعات ذات الصلة في النقاط التالية:
تكاليف العلاج والتعويض- يتحمل صاحب العمل تكاليف العلاج وتعويض العامل المصاب.
- يتم احتساب قيمة تعويض إصابة العمل بناءً على آخر أجر.
- يتسلم العامل تعويضه بعد صدور التقرير الطبي المحدد لنسب العجز خلال 10 أيام.
وأضافت الوزارة عبر حسابها على منصة «إكس»، أنه عند حدوث إصابة عمل أو إصابة العامل بأي من أمرض المهنة، يقوم صاحب العمل بتلك الخطوات:
- إبلاغ الجهة الطبية.
- إبلاغ مركز الشرطة المختص حسب النطاق الجغرافي.
- إبلاغ الوزارة عبر القنوات المخصصة لذلك خلال مدة أقصاها 48 ساعة من تاريخ علم صاحب العمل أو ممثله القانوني بشبهة المرض المهني أو من وقت حدوث أي إصابة عمل أخرى.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات وزارة الموارد البشرية والتوطين حالات إصابة صاحب العمل
إقرأ أيضاً:
طبيب يوضح سبب الحكة في الأذن
روسيا – يشير البروفيسور ستانيسلاف إيونوف من قسم العلاج بكلية الطب بجامعة التعليم إلى أن حكة الأذن قد تشير إلى أمراض خطيرة، لذلك يجب استشارة طبيب مختص فورا.
ويقول البروفيسور: “إذا كانت الحكة مصحوبة بألم، أو إفرازات، أو فقدان للسمع، فقد يشير ذلك إلى وجود التهاب، أو عدوى فطرية، أو حتى التهاب في الأذن. كما يمكن أن تكون الحكة ناتجة عن دخول حشرة أو كرد فعل تحسسي ناتج عن لدغتها”.
ويوضح أن حكة الأذن لدى الأطفال تشكل مصدر قلق خاص، لأنهم غالبا ما يضعون أشياء صغيرة في آذانهم، مما قد يؤدي إلى إصابات أو التهابات.
ويؤكد البروفيسور أن العلاج الذاتي في مثل هذه الحالات غير مقبول، لأن استخدام القطرات أو المراهم بشكل عشوائي قد يزيد الحالة سوءا. لذلك، إذا استمرت الحكة، يجب مراجعة الطبيب فورا.
وينصح كإجراء وقائي بتجنب استخدام أعواد القطن لتنظيف الأذنين، والبدء في علاج نزلات البرد مباشرة.
ويختتم قائلا: “يجب ألا نغفل أهمية العناية بنظافة الأذن، ولكن دون استخدام أعواد القطن، لأنها قد تضر بطبلة الأذن أو الغشاء المخاطي، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض الأذن الالتهابية أو الفطرية”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”