زنقة 20 | خالد أربعي

أكد عمدة مدينة مونبليي، مايكل ديلافوس، أهمية بناء علاقة تعاون متبادل، بين المغرب وفرنسا.

و تطرق ديلافوس في تغريدة على حسابه بموقع X عقب لقائه مع ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية ، إلى أهمية العلاقة بين البلدين و التي قال أنها ملهمة ونموذجية.

و قال المسؤول الفرنسي ، أن الوزير بوريطة رحب بدور مدينة مونبلييه في حيوية العلاقة بين المغرب وفرنسا.

وأكدت عمدة مونبولييه من جهته، دعمه للسيادة المغربية على الصحراء ، معلنا عزم شركات مونبلييه إحداث مشاريع هناك، خاصة في مجالات الطاقة المتجددة والثقافة.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

عودة نظام “الباشلور” إلى الجامعة المغربية

أفرج مجلس الحكومة ليوم الخميس 12 يونيو 2025 على نظام “الباشلور” في التكنولوجيا والذي تم إحداثه في المدارس العليا للتكنولوجيا، وفقاً لمشروع المرسوم رقم 2.25.456 بتغيير وتتميم المرسوم رقم 2.04.89 الصادر في 18 من ربيع الآخر 1425 (7 يونيو 2004) بتحديد اختصاص المؤسسات الجامعية وأسلاك الدراسات العليا وكذا الشهادات الوطنية المطابقة، بما ينسجم مع المعايير الدولية ويعزز حظوظ الاعتراف الأكاديمي بالتكوينات المغربية.

ويهدف نظام “الباشلور” الذي تقدم به عز الدين الميداوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وهو الأكثر تداولاً على الصعيد العالمي، إلى مواءمة نظام التعليم العالي مع المعايير الدولية، مع الحفاظ على الطابع المهني للمدارس العليا للتكنولوجيا التي ستحظى بميزة خاصة للتميز الأكاديمي، إضافةً إلى تعزيز قابلية الطلبة في سوق الشغل، خاصةً بعد التراجع، في وقت سابق من الولاية الحكومية الحالية، عن نظام الإجازة المهنية.

ويندرج اعتماد نظام “الباشلور” في التكنولوجيا بالمدارس العليا للتكنولوجيا في سياق تنزيل مقتضيات القانون الإطار 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، لا سيما في ما يهم تحديد وتنويع العرض التكويني ودعم وتحسين جودة التكوينات بالمؤسسات الجامعية ذات الولوج المحدود.

يذكر أن نظام “الباشلور” كان قد جيء به في عهد الوزير السابق سعيد أمزازي، بعد توافق واسع مع الجسم الأكاديمي، قبل أن يتم “إقباره” من قبل سلفه، عبد اللطيف ميراوي، وإلغاء تسجيل أزيد من 24.000 طالب في المسالك المعتمدة بكل الجامعات العمومية ودون تقديم بديل لإشكال الاستقطاب المفتوح.

ويرتكز هذا النظام، الذي يستمد جوهره من الهندسة البيداغوجية الأنكلوسكسونية المتجددة، كما جاء في صيغته الأولى، على وحدات تعنى بتقوية اللغات الأجنبية والمهارات والكفايات العرضانية الأساسية والثقافة العامة للطلبة، مع تعزيز فرص تمكينهم من الحركية وطنياً ودولياً، إضافةً إلى الربط بين التعليم الثانوي والتعليم العالي ووضع جسر بينهما بإحداث ما يسمى بالسنة الجامعية التأسيسية.

مقالات مشابهة

  • فرنش مونتانا يتألق بقميص الخريطة المغربية في افتتاح مونديال الأندية بأمريكا
  • رئيس مدينة بورفؤاد يعلن جاهزية مدارس المدينة لأداء امتحانات الثانوية العامة
  • مناصر لفلسطين.. تعرف على زهران ممداني المرشح لمنصب عمدة نيويورك
  • المغرب يسرّع مشاريع تحلية المياه والسدود لتخفيف آثار الجفاف
  • الغاز والرواتب يعكران صفو العلاقة بين بغداد واربيل قبيل الانتخابات
  • عودة نظام “الباشلور” إلى الجامعة المغربية
  • المؤتمر الوطني الإفريقي: دعم جنوب إفريقيا لشعب الصحراء الغربية  واجب أخلاقي وسياسي 
  • مثلث العوينات في السودان... ما أهمية سيطرة الدعم السريع على المنطقة؟
  • مجلس الشيوخ الفرنسي يجدد دعم مغربية الصحراء ويرفض استفزازات الجزائر
  • الجنرال مايكل لانغلي قائد أفريكوم: المغرب حليق قوي للولايات المتحدة