المناطق_واس

أودع صندوق التنمية العقارية اليوم، مليارًا وخمسة وعشرين مليون ريال، في حسابات مستفيدي برنامج “سكني” من وزارة البلديات والإسكان والصندوق العقاري لشهر أبريل 2025م.

وأوضح الرئيس التنفيذي للصندوق منصور بن ماضي، أن إجمالي دعم شهر أبريل خُصص لدعم أرباح عقود برامج الدعم السكني المتنوعة؛ بهدف دعم المستفيدين لتملك السكن.

أخبار قد تهمك “الصندوق العقاري”: 20 % نمو العقود التمويلية لبرامج الدعم السكني عام 2024 9 يناير 2025 - 2:31 مساءً الصندوق العقاري: إيداع أكثر من مليار ريال في حسابات مستفيدي “سكني” لشهر ديسمبر 24 ديسمبر 2024 - 12:26 مساءً

وأكد بن ماضي التزام الصندوق بمواصلة تقديم الدعم السكني؛ بهدف تعزيز فرص التملك وتحسين قدرة المستفيدين، لتسهيل رحلة التملك ضمن حلول ومزايا تمويلية متنوعة، مشيدًا بالشراكة الإستراتيجية مع منظومة الإسكان والجهات التمويلية، التي أصبحت نموذجًا رائدًا؛ لتحقيق مستهدفات برنامج الإسكان “أحد برامج رؤية المملكة 2030”.

يُذكر أن صندوق التنمية العقارية يُقدم خدمات برامج الدعم السكني إلكترونيًا من خلال البوابة الإلكترونية للصندوق، إضافة إلى خدمة “المستشار العقاري” لتمكين المستفيدين من تصميم دعمهم السكني، والحصول على أفضل التوصيات التمويلية والسكنية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الصندوق العقاري الصندوق العقاری الدعم السکنی

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يبدأ ترتيبات دفاعية لاستعادة “المثلث”

البلاد ـ الخرطوم
أعلن الجيش السوداني، أمس (الأربعاء)، إخلاءه لمنطقة المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر، في خطوة وصفها بـ”الترتيبات الدفاعية لصد العدوان”، بعد أن أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها الكاملة على المنطقة، ووصفت تحركها بأنه “تحوّل استراتيجي” في تأمين الحدود الشمالية.
واتهم الجيش السوداني قوات الدعم السريع بالهجوم على نقاطه الحدودية في المنطقة، بمساندة قوات من الجيش الليبي بقيادة خليفة حفتر، معتبراً ذلك “تعدياً على سيادة البلاد”.
وأكد أنه سيتصدى لأي اختراقات تمس الأرض أو الشعب، غير أن الجيش الليبي سارع إلى نفي مشاركته في أي عمليات داخل السودان، واعتبر الاتهامات “مزاعم باطلة”، محذراً من الزج باسمه في “صراعات داخلية” قد تؤجج التوترات الإقليمية. وشدد على التزامه بمبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى.
وتحولت المنطقة الحدودية بين السودان وليبيا ومصر، ذات الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية، إلى ميدان جديد في الحرب المحتدمة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، التي دخلت عامها الثالث منذ اندلاعها في أبريل 2023. ويخشى مراقبون من أن يفتح هذا التصعيد فصلاً جديداً في الحرب، قد يشعل توترات إقليمية في المنطقة الصحراوية الواسعة.
وسط التصعيد العسكري، تستمر الأزمة الإنسانية في السودان بالتفاقم، حيث تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى تهجير أكثر من 13 مليون شخص، وسقوط عشرات آلاف القتلى، في ظل نقصٍ حاد في الغذاء وانهيار الخدمات الصحية. كما حذرت تقارير دولية حديثة من احتمال دخول ملايين السودانيين في مجاعة شاملة خلال الأشهر المقبلة، ما لم يتم وقف القتال وفتح ممرات إنسانية عاجلة.
ويرى محللون أن اتهام الجيش السوداني لقوات حفتر يعكس مخاوف من تدويل الصراع وتحويل المناطق الحدودية إلى منصات نفوذ عابرة للدول. كما يعبّر عن قلق متزايد من فقدان السيطرة على أطراف السودان الجغرافية لصالح جماعات مسلحة تسعى لتثبيت واقع عسكري على الأرض، في غياب أي تسوية سياسية حقيقية.
في حين تؤكد قوات الدعم السريع أنها “تؤمّن البلاد وتحمي المدنيين”، إلا أن معطيات الميدان تُظهر استمرار المواجهات الدامية، وتزايد الانقسامات الجغرافية والعسكرية، وسط شلل تام في العملية السياسية وغياب مسار موحد للحل.

مقالات مشابهة

  • مليار جنيه.. إيمان كريم: 13.6 مواطن من ذوي الإعاقة استفادوا من قروض التمويل العقاري
  • تسليم منتجات متعافي الإدمان من الملابس الجاهزة لـ بنك الكساء
  • “مفوضية اللاجئين”: أكثر من 100 مليون نازح قسرًا في أنحاء العالم نهاية أبريل الماضي
  • نائب محافظ البنك المركزي المصري يشهد فعاليات إسناد إدارة صندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية لشركة دي بي آي العالمية
  • أكثر من 122 مليون نازح حول العالم حتى أبريل الماضي
  • الجيش السوداني يبدأ ترتيبات دفاعية لاستعادة “المثلث”
  • شيراز حجازي: “فترة العيد مرت بكل سهولة ويسر”
  • صندوق النقد: سوريا تحتاج مساعدة دولية كبيرة لتحسين اقتصادها
  • صندوق النقد يحذر: النافذة قد لا تبقى مفتوحة
  • تعرف على موارد صندوق دعم العمالة غير المنتظمة بقانون العمل