مدير الإعلام الحكومي في غزة: يبقى اليمن أول من يرفع صوته نصرة لفلسطين وأهلها
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
الثورة نت/..
حيا مدير المكتب الاعلامي الحكومي في قطاع غزة، الدكتور اسماعيل الثوابتة، موقف الشعب اليمني المساند للشعب الفلسطيني في غزة.
وقال: “الشعب اليمني الأصيل مازال على العهد والوعد، يواصل نصرة غزة وفلسطين، في كل زاوية من أرض اليمن الطيبة، وفي كل ساحة من ساحات المدن والمحافظات”.
وأضاف في تدوينة على منصة “إكس”: “يبقى الشعب اليمني الصامد، صاحب الإيمان والحكمة، أول من يرفع صوته نصرة لفلسطين وأهلها”.
واستطرد: “كما في كل يوم، تخرج مئات الآلاف من أبناء الشعب اليمني إلى الشوارع، ليؤكدوا أن تضامنهم مع غزة وفلسطين ليس مجرد كلمات، بل هو فعل حيّ ينبض في قلوبهم وأفعالهم”.
وأردف: “من ساحة ميدان السبعين في قلب العاصمة صنعاء، ومن كل المحافظات الباسلة، يخرج اليمنيون ليقولوا للعالم أجمع: نحن مع غزة المظلومة المذبوحة، نحن مع شعب فلسطين الحر الصامد”.
وأكد الثوابتة “أن هذه الحشود الهائلة التي تغطي الساحات، هي رسالة واضحة بأن الشعب اليمني، رغم ما يواجهه منصعوبات، إلا أنه ما زال واقفاً مع قضية فلسطين حتى النهاية”.
وقال: “الشعب اليمني الأصيل يثبت يوماً بعد يوم أنه لا يمكن لأي محتل أو معتدٍ أن يطفئ شعلة التضامن والتآزر بين الشعوب العربية. هو شعبٌ يواصل الوقوف على العهد والوعد، لا يهاب التحديات ولا يعترف بالحدود”.
وأكمل الثوابتة: “فلتكن هذه المسيرات في شوارع اليمن والميادين عنوانًا لرسالة صمود ودعوة لكل الأحرار في العالم العربي والإسلامي وفي كل أنحاء العالم للوقوف مع غزة والقدس وفلسطين”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الشعب الیمنی
إقرأ أيضاً:
الأحرش: يبقى أملنا في ناكر لإخراجنا من الأزمة
وجّه نقيب الصحفيين بطرابلس، منصور الأحرش، انتقادات لاذعة للمشهد الحزبي في ليبيا، معتبرًا أن غالبية الأحزاب السياسية في البلاد لا تمتلك أي حضور فعلي، واصفًا إياها بأنها “دكاكين لبيع الوهم”.
وقال الأحرش فيمنشور له بفيسبوك : “لدينا 90 حزبًا، ولا توجد حياة سياسية فعلية إلا في حزبين أو ثلاثة فقط”، مشيرًا إلى أن ما تبقى لا يمثل إلا واجهات شكلية تفتقد للمصداقية والتأثير.
وانتقد الأحرش بشدة رئيس حزب “القمة”، عبدالله ناكر، محمّلاً إياه مسؤولية المساهمة في تفاقم الأزمات التي تعاني منها البلاد، وذهب إلى حد وصفه بـ”الخردة البشرية”، معبرًا عن استغرابه من مجرد تفكير أمثاله في العودة للمشهد السياسي.
وختم نقيب الصحفيين تصريحاته بالقول: “ورب الكعبة، لقد هزلت، حين يصبح لمثل هؤلاء طموح سياسي”، مضيفًا: “هو وأمثاله لا مكان لهم إلا في السجون”.