صدى البلد:
2025-06-12@05:25:40 GMT

وزير الاستثمار يفتتح غدًا احتفالية «يوم المصدر»

تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT

تطلق جمعية المصدرين المصريين “إكسبولينك” غدًا الثلاثاء، النسخة الثالثة من فعالية “يوم المصدر”، تحت شعار “صُنع في مصر: من المحلية إلى العالمية”، بحضور وزير الاستثمار والتجارة الخارجية حسن الخطيب، وكبار قادة مجتمع الأعمال.

وتأتي الفعالية ضمن مبادرة “الاستثمار من أجل التصدير”، بهدف تعزيز دور الصادرات كقاطرة للنمو الاقتصادي، وزيادة قدرتها التنافسية على الساحة العالمية.

تحليل أداء مؤشرات البورصة المصرية أول تعاملات جلسة الاثنين«المشاط»: لقاءات مكثفة مع قيادات المؤسسات المالية الدولية لعرض تطورات الاقتصاد المصري

ويتضمن برنامج الحدث جلسات نقاشية بمشاركة نخبة من كبار الاقتصاديين والمصدرين، لمناقشة سياسات داعمة للتصدير، وأفكار عملية لمضاعفة معدلات النفاذ إلى الأسواق العالمية، بجانب دور المناطق الصناعية كمنصات انطلاق للصادرات المصرية.

ويشهد “يوم المصدر” أيضًا تكريم أكبر الشركات المصدرة لعام 2024، في خطوة لدعم وتحفيز مجتمع الأعمال على التوسع دوليًا.

تأتي هذه الفعالية تحت شعار “صُنع في مصر: من المحلية إلى العالمية”، في إطار مبادرة “الاستثمار من أجل التصدير” التي أطلقتها الجمعية العام الماضي، مع تركيز واضح على تعزيز قدرة المنتجات المصرية على المنافسة دوليًا، وجذب استثمارات جديدة إلى القطاعات التصديرية الحيوية.

وسيُخصص جزء كبير من فعاليات الغد لجلسات نقاشية حول قضايا محورية مثل تنافسية الصادرات، دور الاستثمار في التوسع بالأسواق العالمية، وأهمية تطوير المناطق الصناعية كبوابات للنفاذ إلى الأسواق. كما سيتم تكريم الشركات والمستثمرين الذين حققوا أعلى معدلات تصدير لعام 2024.

ويأتي انعقاد “يوم المصدر” في لحظة حاسمة لمصر، مع سعيها لزيادة صادراتها السنوية إلى أكثر من 145 مليار دولار بحلول عام 2030، وفقًا للخطة الوطنية لتعزيز الصادرات. وفي ظل ضغوط الاقتصاد العالمي، يمثل التصدير ركيزة أساسية لدعم النمو، وجذب العملة الأجنبية، وتنويع مصادر الدخل القومي.

طباعة شارك جمعية المصدرين المصريين إكسبولينك يوم المصدر صُنع في مصر

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جمعية المصدرين المصريين إكسبولينك يوم المصدر یوم المصدر

إقرأ أيضاً:

أميركا والصين تتفقان على تخفيف قيود التصدير

قال مسؤولون أميركيون وصينيون أمس الثلاثاء إنهم اتفقوا على إطار عمل لإعادة هدنة تجارية إلى مسارها الصحيح وإزالة القيود التي تفرضها الصين على صادراتها من المعادن الأرضية النادرة، في حين لم يقدموا أي إشارة تذكر على حل دائم للخلافات التجارية القائمة منذ فترة.

وفي نهاية يومين من المفاوضات المكثفة في لندن، قال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك للصحفيين إن الطرفين توصلا إلى إطار عمل يحدد تفاصيل الاتفاق الذي جرى التوصل إليه الشهر الماضي في جنيف لتخفيف الرسوم الجمركية المتبادلة التي وصلت إلى مستويات قياسية.

لكن اتفاق جنيف تعثر بسبب القيود المستمرة التي فرضتها الصين على صادرات المعادن المهمة، مما دفع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الرد بفرض ضوابط تصدير خاصة بها تمنع شحنات برامج تصميم أشباه الموصلات والمواد الكيميائية وغيرها من السلع التكنولوجية إلى الصين.

وقال لوتنيك إن إطار العمل الذي تم التوصل إليه في لندن من شأنه أن يزيل بعض القيود الأميركية الأخيرة على الصادرات، لكنه لم يقدم تفاصيل بعد انتهاء المحادثات في منتصف الليل تقريبا بتوقيت لندن (2300 بتوقيت غرينتش).

وقال الوزير "لقد توصلنا إلى إطار عمل لتنفيذ اتفاق جنيف والمكالمة بين الرئيسين".

وأضاف "الفكرة هي أننا سنعود ونتحدث إلى الرئيس ترامب ونتأكد من موافقته على ذلك. سيعودون ويتحدثون إلى الرئيس شي (جين بينغ) ويتأكدون من موافقته عليه، وإذا تمت الموافقة على ذلك، سنقوم بعد ذلك بتنفيذ إطار العمل."

وفي إحاطة منفصلة، قال نائب وزير التجارة الصيني لي تشنغ قانغ إن الطرفين توصلا إلى إطار عمل تجاري سيتم عرضه على القادة الأميركيين والصينيين.

وقال لي للصحفيين "لقد توصل الجانبان، من حيث المبدأ، إلى إطار عمل لتنفيذ التوافق الذي توصل إليه رئيسا البلدين خلال المكالمة الهاتفية في الخامس من يونيو، والتوافق الذي تم التوصل إليه في اجتماع جنيف".

وقد يحول التطور الأخير دون انهيار اتفاق جنيف بشأن ضوابط التصدير المتبادلة، لكنه لا يقدم كثيرا لحل الخلافات العميقة بشأن الرسوم أحادية الجانب التي فرضها ترامب وشكاوى الولايات المتحدة منذ فترة بشأن النموذج الاقتصادي الصيني الذي تقوده الدولة ويحركه التصدير.

قال جوش ليبسكي، كبير مديري مركز الجغرافيا الاقتصادية التابع للمجلس الأطلسي في واشنطن، إن الجانبين غادرا جنيف بوجهات نظر مختلفة جوهريا حول شروط ذلك الاتفاق، وكان عليهما أن يكونا أكثر تحديدا بشأن الإجراءات المطلوبة.

وأضاف "لقد عادوا إلى المربع الأول ولكن هذا أفضل بكثير من المربع صفر".

وأمام الجانبين مهلة حتى 10 أغسطس للتفاوض على اتفاق أكثر شمولا لتخفيف التوترات التجارية، وإلا سترتفع معدلات الرسوم الجمركية من حوالي 30 بالمئة إلى 145 بالمئة على الجانب الأميركي، ومن 10 بالمئة إلى 125 بالمئة على الجانب الصيني.

مقالات مشابهة

  • برلماني: إجراءات جادة لتوطين الصناعة وننتظر عودة شعار صنع فى مصر للأسواق العالمية مرة أخرى
  • الرئيس الأوزبكي يستقبل وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار
  • وزير الري: ملف المياه أحد أكثر القضايا العالمية إلحاحًا
  • نائب وزير الزراعة السعودي: نثق في جودة المنتجات المصرية
  • وزير العدل يفتتح مشروع إدارة النزلاء في دائرة الإصلاح العراقية
  • الصادرات المصرية إلى دول البريكس ترتفع 31.5% خلال عام 2024
  • أمريكا والصين تتفقان على تخفيف قيود التصدير
  • أميركا والصين تتفقان على تخفيف قيود التصدير
  • وزير الاستثمار يرأس وفد المملكة في قمة الشراكة والاستثمار السعودية – البريطانية في “مانشن هاوس” بلندن
  • الصادرات الزراعية المصرية تتجاوز 4.8 مليون طن خلال 2025