بالرقص والدموع.. نهلة رأفت تخطف أنظار المتابعين بحفل زفاف ابنتها
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
خطفت نهلة رأفت أنظار المتابعين في ظهورها بحفل زفاف ابنتها، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو رقصها مع ابنتها، وذلك عقب سنوات طويلة لها من الغياب، إذ خطفت أنظار المتابعين بقوة نحوها والذين أشادوا بإطلالتها الجذابة التي أبرزت جمال ملامحها رغم تقدمها في العُمر.
نهلة رأفت تخطف أنظار المتابعين في ظهورها بحفل زفاف ابنتهاوخلال الفيديو المتداول، ظهرت نهلة رأفت خلال أدائها رقصة مؤثرة مع ابنتها نور العروس بحفل زفافها، وذلك على أغنية «أمي جنة» للفنان حسين الجسمي، حيث ظهرت على الثنائي مشاعر التأثر الشديدة، التي تفاعل معها الحضور بقوة.
من جهتهم، علق رواد التواصل الاجتماعي على فيديو الرقصة المؤثرة التي جمعت الفنانة المعتزلة بابنتها، فكان أبرز ما جاء بين التعليقات: «والدتها الفنانة المعتزله نهلة رافت من جميلات الدراما في التسعينات»، «شبه إليسا»، «نهلة رأفت كانت جميلة وبقت أجمل».
يشار إلى أن نهلة رأفت هي واحدة من أبرز فنانات جيل الثمانينات والتسعينات، وشاركت في التمثيل بعدد من السهرات التلفزيونية والأفلام والمسرحيات، ثم اعتزلت الفن بعد زواجها من المنتج عصام إمام شقيق الزعيم عادل إمام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إليسا عادل إمام أخبار الفن المنتج عصام إمام رواد التواصل الاجتماعي المسرحيات أنظار المتابعین
إقرأ أيضاً:
فنانة لبنانية تُحذر من لعبة شهيرة
#سواليف
نشرت #الممثلة #رولا_بقسماطي فيديو عبر حسابها على #تطبيق_انتسغرام حذرت من خلاله من محتوى #لعبة_Roblox بعدما لاحظت تأثيرها السلبي على ابنتها البالغة من العمر 8 سنوات.
وقالت بقسماطي: “كنت أعتقد أنني أتحكم تمامًا في ما تشاهده ابنتي وتلعبه، من خلال مراقبة وقتها على يوتيوب والآيباد. كنت أظن أنني أعرف كل شيء”.
لكنها أوضحت أن ابنتها بدأت تُظهر مخاوف غير مبررة، مثل الحديث عن “شبح يطاردهم في الحمام”، بعد أن تعرضت لمشاهد في اللعبة تتضمن أرواحًا وشخصًا يحمل سكينًا. وأكدت أن هذه التجارب تزرع الخوف والقلق في نفوس الأطفال.
مقالات ذات صلة كريم محمود عبدالعزيز يثير حزن جمهوره بفيديو جديد ويغلق التعليقات 2025/06/25وحذرت بقسماطي الأهالي من السماح لأطفالهم بلعب “Roblox”، مشيرة إلى ضرورة إيجاد بدائل صيفية أكثر صحة وإبداعًا، مثل السباحة أو اللعب في الهواء الطلق، بعيدًا عن المحتوى العنيف والمشاهد المقلقة.