سحب وفقد الجنسية الكويتية من 434 حالة
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
خالد الظفيري
عقدت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية اليوم الخميس الموافق 1 مايو 2025، اجتماعًا برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء، الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، رئيس اللجنة العليا، حيث ناقشت اللجنة عدداً من الملفات المتعلقة بالجنسية الكويتية.
وفي ختام الاجتماع، أقرت اللجنة سحب وفقد الجنسية من 434 حالة تمهيدًا لرفعها إلى مجلس الوزراء لاتخاذ القرار النهائي.
وجاءت الحالات وفقًا للتفصيل التالي:5 حالات فقدوا الجنسية الكويتية بسبب ازدواجية الجنسية، استنادًا للمادتين (10 و11) من قانون الجنسية رقم 15 لسنة 1959 وتعديلاته.
275 حالة تم سحب جنسيتهم بناء على المادة (21 مكرر أ) من القانون ذاته، لثبوت حصولهم على الجنسية عن طريق الغش أو الإدلاء بمعلومات غير صحيحة أو التزوير، ويشمل القرار من اكتسبها معهم بالتبعية.
حالة واحدة شملها قرار السحب وفقًا للمادة (13) الفقرة (4) بدعوى ارتباطها بالمصلحة العليا للبلاد، وهي تتعلق بأبناء كويتية.
16 حالة سحبت جنسيتهم للأسباب ذاتها ضمن من حصلوا عليها نظير “أعمال جليلة”، بالإضافة إلى من اكتسبها معهم بالتبعية.
137 حالة أخرى تم سحب جنسيتهم بناءً على المادة ذاتها، وتتعلق بأشخاص مدرجين في إحصاء 1965، إلى جانب من اكتسبها معهم بالتبعية.
إقرأ أيضًا:
قرار بسحب الجنسية الكويتية من سيدتينالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجنسية الكويتية اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية سحب الجنسية الجنسیة الکویتیة
إقرأ أيضاً:
???? ما هي أمنية جنجويد الخرطوم والجزيرة بعدما تم طردهم منها؟
ما هي أمنية جنجويد الخرطوم والجزيرة بعدما تم طردهم منها، بالتأكيد يتمنون اتفاقاً يعيدهم إليها مجدداً، اتفاقاً يسمح لهم بالعودة لممارسة وظائفهم وتجارتهم بالأموال التي سرقوها من الذين عاشوا معهم وتربوا وسطهم. أمنيتهم أن يعودوا لشارع النيل ولأمدرمان والساحة الخضراء وأوماك والمجاهدين والأزهري والسلمة وعيد حسين وجبرة والسوق الشعبي وسوق ليبيا..
يبحثون عن اتفاق يعطيهم حق العودة، ذلك الحق الذي منعوه من سكانها الأصليين، بعدما طردوهم وقتلوهم ونكلوا بهم.أمنيتهم أن ينسى السودانيون تلك الجرائم ليعودوا بلباس جديد يمارسون به خيانتهم المعهودة..
يعرف هؤلاء الخونة أن مقامهم في مناطق سيطرة أهاليهم مؤقت، ويصعب عليهم التأقلم والعيش معهم. يعرف هؤلاء المجرمون أنهم أضاعوا حياة كريمة وسط سكان مسالمين كانوا نعم الجيران ونعم الإخوة..
ذهب جنجويد الخرطوم والجزيرة إلى حيث الفوضى والإجرام. ذهبوا لأهليهم الذين ناصروهم على من احتضنوهم وجاوروهم لسنين. ذهبوا ليعرفوا أن دولة ٥٦ التي حاربوها ما كانت إلا الغطاء الحضاري الذي يستر عوراتهم ويؤمن روعاتهم، وبمعاداتهم لها عادوا لأصلهم وإلى مقامهم الحقيقي الذي لم يتجاوزه إلا حين رفعتهم هذه الدولة فوق مايستحقون.
حسبو البيلي
#السودان
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس