رسالة من المرشحين على مقعد نقيب الصحفيين عبد المحسن سلامة وخالد البلشي
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
أكد المرشحان على مقعد نقيب الصحفيين عبد المحسن سلامة، وخالد البلشي، أنهما متمسكان بقوة ووحدة وقيم النقابة، وذلك قبل يوم من انعقاد انتخابات نقابة الصحفيين المقررة غدا الجمعة.
وقال المرشحان في رسالتهما المشتركة اليوم الخميس: "كما التقينا في اليوم الأول للانتخابات لنؤكد أن تنافسنا شريفٌ وعماده حضوركم، فإننا نؤكد أن غدًا سيكون يومًا للتنافس الشريف، وفرصةً لتأكيد وحدتنا وتماسكنا".
ودعا المرشحان جميع الزملاء إلى تقديم نموذجٍ يُحتذى به في التنافس الديمقراطي أمام من ينتظرون هذا اليوم، وقالا: "الزميلات والزملاء.. سنبقى زملاءَ ورفاقَ دربٍ في مهنةٍ عظيمة، وغدًا نبدأ يومًا جديدًا نجتمع في نهايته تحت مظلة وحدة الجمعية العمومية، متكاتفين لتحقيق أهداف الجماعة الصحفية، متمسكين بقوة وحدتنا وقيمنا التي توارثناها؛ لبناء نقابة تليق بنا جميعًا... عاشت وحدة الصحفيين..عاشت وحدة الصحفيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد المحسن سلامة خالد البلشي
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات