قصف وحشي يخطف أحد جناحيها.. من يعيد ذراع الطفلة تالا في غزة؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
لم ترحم حمم الاحتلال وقصفه الوحشي أحدا في قطاع غزة، فحتى الأطفال طالتهم المجازر المروعة وغير المسبوقة.
الطفلة تالا أبو عودة، البالغة من العمر عامين، تتلقى الرعاية من أسرتها في مركز إيواء للنازحين بمدرسة المأمونية غرب مدينة غزة، بعد أن فقدت ذراعها جراء غارة جوية نفذتها طائرات الاحتلال مؤخرا على جباليا شمال قطاع غزة.
وتعيش تالا مع أسرتها في ظروف معيشية صعبة، حيث يعجز والدها عن توفير الحليب والغذاء المناسب لها بسبب ارتفاع الأسعار ونقص المواد الغذائية، نتيجة استمرار العدوان والحصار الإسرائيلي. وفق ما وثقته "وكالة وفا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات الاحتلال غزة فلسطين غزة الاحتلال المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بالهاون والعبوات الناسفة.. استهداف مواقع لقوات الاحتلال في خانيونس (شاهد)
بثت كتائب القسام، الجمعة مشاهد مثيرة لعمليات نفذتها باستخدام العبوات الناسفة، وقذائف الهاون، ضد قوات الاحتلال في عدة مواقع داخل مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة.
وظهر مقاتلو القسام وهم يزرعون عبوات ناسفة برميلية في أحد المواقع التي تتمركز فيها آليات الاحتلال في منطقة البطن السمين جنوب غرب مدينة خانيونس.
كما دكت "القسام" تحشدات "العدو" في محاور التوغل بالمدينة بصواريخ "رجوم" قصيرة المدى، وقذائف الهاون من عيارات مختلفة.
#عاجل كتائب القسام:
مشاهد من تفجير 3 عبوات أرضية داخل أحد محاضن آليات العدو في منطقة البطن السمين جنوب غرب مدينة خان يونس، ودك مواقع وتحشدات العدو في محاور التوغل بالمدينة بالصواريخ وقذائف الهاون pic.twitter.com/feP9KdJig0 — بلال نزار ريان (@BelalNezar) August 1, 2025
وتأتي هذه العمليات في سياق رد الفصائل الفلسطينية على حرب الإبادة الجماعية التي تشنها دولة الاحتلال على قطاع غزة، بدعم أمريكي، منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وتفرض دولة الاحتلال عادة رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، وتتكتم على الحصيلة الحقيقية لقتلاها وجرحاها.