⚠️ ليبيا | أوحيدة: الاغتيالات السياسية أخطر مراحل انهيار الدول والمليشيات أقصر طريق إلى “جهنم”

ليبيا – حذر الصحفي الليبي علي أوحيدة، المقيم في بروكسل، من خطورة الانزلاق إلى ما وصفه بـ”مرحلة الاغتيالات السياسية”، معتبراً أنها أخطر ما يمكن أن تمر به الدول.

???? أوحيدة: سلطة الأمر الواقع ترعى الانهيار ????
وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، قال أوحيدة:
“مهما كانت الظروف الصعبة، فإن أخطر مرحلة تمر بها البلدان هي مرحلة الاغتيالات السياسية، ورعاية سلطة الأمر الواقع لها.

???? تحذير مباشر بشأن ليبيا والمليشيات
أضاف أوحيدة محذّرًا من الوضع في ليبيا قائلاً:
“في حالة ليبيا، فإن المليشيات هي أقصر طريق نحو جهنم.”
وهو ما يعكس مخاوف متزايدة من استشراء الفوضى الأمنية وغياب الدولة، في ظل تصاعد الانفلات المسلح.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

عُمان تقود العمل المناخي الإقليمي مع استضافة "حوار الصندوق الأخضر"

 

 

مسقط- العُمانية

استضافت هيئة البيئة أمس الحوار الإقليمي للصندوق الأخضر للمناخ (GCF) لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك انعكاسًا للدور المتنامي لسلطنة عُمان في قيادة العمل المناخي على المستوى الإقليمي.

ويأتي الحوار الذي أُقيم تحت رعاية سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة، تأكيدًا على التزام سلطنة عُمان بدعم العمل المناخي والتعاون الإقليمي والدولي، وتعزيز شراكاتها مع الصندوق الأخضر للمناخ، بما يسهم في دعم جهود التنمية المستدامة وتعزيز القدرة على مواجهة التحديات المناخية في المنطقة.

ويُعد الحوار الإقليمي، الذي يستمر حتى 16 من ديسمبر الجاري، أحد أبرز الفعاليات السنوية التي ينظمها الصندوق الأخضر للمناخ، يجمع نقاط الاتصال الوطنية (NDAs)، والجهات المعتمدة لدى الصندوق، والبنوك والمؤسسات التمويلية، ومنظمات الأمم المتحدة، والشركاء التنفيذيين، بالإضافة إلى ممثلي الجهات الحكومية من دول المنطقة، بهدف تعزيز التنسيق الإقليمي وتبادل الخبرات وبحث أولويات التمويل المناخي في مجالي التخفيف والتكيّف.

ويتضمّن الحوار الإقليمي جلسات فنية متخصصة وورش عمل تفاعلية تركز على بناء القدرات في إعداد وتطوير مقترحات المشاريع المناخية، وتحسين جاهزية الدول للاستفادة من فرص التمويل المتاحة عبر الصندوق الأخضر للمناخ، إضافة إلى مناقشة التوجهات الاستراتيجية للصندوق للفترة المقبلة.

وتنسجم الاستضافة مع التزامات سلطنة عُمان بموجب اتفاق باريس بشأن تغيّر المناخ، وحرصها على دعم الدول النامية في الوصول إلى التمويل المناخي، وبما يتماشى مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040" وخططها للتحول نحو اقتصاد منخفض الانبعاثات وقادر على التكيّف مع التغيرات المناخية.

مقالات مشابهة

  • «ثنائية» روجرز تقود أستون فيلا إلى الفوز على وستهام
  • هل يعطي ترامب الضوء الأخضر لمواصلة الاغتيالات الإسرائيلية في غزة؟
  • باشاغا يحذر من تهديدات تطال أمن ليبيا واستقرار محيطها الإقليمي
  • عُمان تقود العمل المناخي الإقليمي مع استضافة "حوار الصندوق الأخضر"
  • تصاعد الاغتيالات الإسرائيلية بغزة يثير التساؤلات حول مستقبل التهدئة
  • فلنغير العيون التي ترى الواقع
  • مفتي الجمهورية يحذر: الجهل والأمية الرقمية والدينية أخطر ما يهدد وعي المجتمعات
  • ضابط في جيش لحد يكشف عن علاقات سرية بين إسرائيل والمليشيات في لبنان
  • مفتي الجمهورية: الجهل والأمية الرقمية والدينية أخطر تحديات تواجه المجتمعات
  • بعد حل مجلس النواب.. تايلاند تدخل مرحلة سياسية جديدة