خاص
احتفلت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة نصري، بإعادة افتتاح عيادتها التجميلية بمصر بعد تجاوز أزمة الإغلاق، في أجواء مبهجة جمعت بين الأناقة والثقافة.
وأقمت شام ليلة استثنائية في المتحف القومي للحضارة المصرية، حيث شهد الحفل مفاجآت فنية وإنسانية، أبرزها دعم شقيقها ومشاركتها الغنائية الأولى.
وشاركت شام متابعيها عبر حسابها الرسمي في منصة “إنستغرام”، بمقطع فيديو يوثق لحظات من احتفالها، معلقة عليه برسالة مؤثرة لشقيقها، قالت فيها: “كانت ليلة لا تُنسى، شكرًا لك أخي العزيز على تحقيق أحلامي دائمًا معك”.
كما وجهت شام رسالة شكر وامتنان للفنانة هنا يسري، التي شاركتها الأمسية، قائلة: “هنونة، لقد كنتِ أكثر من رائعة يا ملاكي، لا يمكن أن أكون أكثر سعادة من مشاركتك هذه الليلة”.
واختارت شام المتحف القومي للحضارة المصرية ليكون مسرحًا لاحتفالها بعودة نشاطها الطبي، خلال فعالية Dao Academy Gala Dinner، وسط حضور لافت من الشخصيات العامة والمشاهير.
اقرأ أيضا:
شام الذهبي وزوجها مع ابنتهما في أول يوم حضانة ..صورالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المتحف القومي للحضارة المصرية شام الذهبي هنا يسري
إقرأ أيضاً:
تأييد حكم الإعدام على المتهمة بقتل الطفلة يارا وسرقة قرطها الذهبي بالشرقية
أيدت الدائرة الأولى الاستئنافيّة بمحكمة جنايات الزقازيق، وبإجماع آراء أعضائها، برئاسة المستشار أحمد الشهاوي، رئيس المحكمة حكم الإعدام شنقًا على ربة منزل متهمة بقتل طفلة وسرقة قرطها الذهبي بدائرة مركز شرطة أولاد صقر.
تعود أحداث القضية لشهر يناير من العام الماضي، عندما أحالت النيابة العامة المتهمة نانسي. ح. م. ع 19 سنة ربة منزل مقيمة بقرية بنى حسن بمركز أولاد صقر إلى المحاكمة الجنائية لاتهامها بقتل الطفلة يارا. ه. م 8 سنوات وسرقة قرطها الذهبي.
وأسند أمر الإحالة قيام المتهمة بقتل الطفلة عمدا بدون سبق إصرار أو ترصد بأن قامت بخنقها بغطاء رأس نسائي حتى لفظت أنفاسها الأخيرة فأحدثت بها الإصابات التي أودت بحياتها.
وكشفت التحقيقات قيام المتهمة بخطف المجنى عليها بالتحيل بأن استدرجتها إلى مسكنها مستغلة صغر سنها بأن زعمت مكافأتها بشىء مما يحبه الصغار في مثل سنها وأبعدتها عن ذويها، ثم ازهقت روحها قاصدة قتلها ثم قامت بسرقة قرطها الذهبي.
وعقب تقنين الإجراءات ونفاذًا لإذن النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمة وتحرر المحضر اللازم وبالعرض على النيابة العامة قررت إحالتها إلى محكمة جنايات الزقازيق التي أصدرت حكمها بالإعدام شنقًا ( أول درجة) وأيدت الدائرة الأولي حكم الإعدام.