آمرا غرفة عمليات القوات البرية وقوة عمليات الجنوب يزوران العمارات الصينية في أم الأرانب
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أجرى آمرا غرفة عمليات القوات البرية، العقيد صدام حفتر، وقوة عمليات الجنوب، اللواء المبروك سحبان، اليوم السبت، جولة داخل العمارات الصينية في أم الأرانب، للاطلاع على سير العمليات الأمنية بالمنطقة
وقالت شعبة الإعلام الحربي، إنهما أكدا على ضرورة العمل على تأمين كامل المنطقة، حتى تعود الشركات العاملة على هذا المشروع؛ لتُسلم هذه الوحدات السكنية إلى مستحقيها من المواطنين الليبيين.
وقامت القوات المسلحة، الجمعة، بعدد من العمليات الأمنية التي تهدف إلى إخلاء وتنظيف أكثر من 2000 وحدة سكنية في العمارات الصينية بمنطقة أم الأرانب. وكان يسكن العمارات عدد كبير من عناصر المعارضة التشادية وعائلاتهم.
وأكدت شعبة الإعلام الحربي، إن القوات المسلحة العربية الليبية، ستعمل جاهدة لحفظ أمن البلاد في كل شبر من أرضها، وستضرب بيد من حديد كل من يقف في طريقها أو يحاول زعزعة أمن البلاد أو التعدي على حدودها.
الوسومأم الأرانب الجيش الليبيالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: أم الأرانب الجيش الليبي
إقرأ أيضاً:
الشباب المستقبل.. شعبة المصدرين تطلق حملة للتوعية بمخاطر التدخين
أطلق أحمد زكي أمين عام الشُعبة العامة للمصدرين بالاتحاد العام للغرف التجارية ونائب مجلس إدارة شُعبة المصدرين بغرفة القاهرة ورئيس لجنة المُصدِّرين بمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية "حملة لمساندة جهود الدولة للمساهمة في حماية الشباب الذين يمثلون مستقبل بلدنا" تحت مسمى "الشباب المستقبل" ضد أي أخطار تؤثر سلبيا على الشباب مثل "التدخين والخمور والمخدرات" وغيرها لضمان شباب واعٍ يعرف كيف ينهض ببلده مجتمعيًا واقتصاديًا، خاصة أن مصر تشهد في السنوات الأخيرة نهضة وتنمية غير مسبوقة وتحتاج لأبنائها من الشباب من الجنسين.
حماية الشباب
وثمَّن "زكي" الجهود التي تقوم بها الدولة لحماية الشباب من مثل هذه الأخطار والتي يجب أن نساعدها نحن كمجتمع مدني في هذه الجهود، بحيث تزيد التوعية للشباب مع فتح مجالات جديدة أمامهم تتعلق بممارسة الرياضة وتنوعها، وتنظيم دورات تدريبية وورش عمل لتدريب وتأهيل الشباب على الوظائف في المجالات المختلفة بما يتناسب مع متطلبات العصر الحديث، لأن الشباب هم المستقبل.
وأكد "زكي" أن الشباب المصري واعٍ جدًا، ومن أنقى الشباب في العالم؛ لأنه يعرف إلى أين يذهب، وعندما يجد ما يضره يتراجع. والآن كثير من الشباب بدأ بالفعل في التراجع بعد فهمهم لهذه الأخطار، وأن الأمر مضر لهم صحيًا وماديًا واجتماعيًا، خاصة فيما يتعلق بالفتيات اللاتي يعتبرن أساس أي أسرة فيما بعد، ولذلك يجب على الفتيات مراجعة أنفسهن، فالتدخين مضر لهن شكلًا ومضمونًا.